يقول عمر الغباري:

ليست كل نجمة سداسية دلالة على وجود تاريخي لليهود.
فقد استخدمت النجمة السداسية للزخرفة في الفن المعماري في الدولة الفاطمية والدولة العثمانية الإسلاميتين. ونجدها تزيّن الكثير من المساجد والمباني في إسطنبول ومدن أخرى. كما تم العثور على قطع أثرية في سيناء تحمل ذات النقش ولا علاقة لها باليهودية. نسب النجمة السداسية إلى داود هي مجرد اعتقاد وخرافة. وكانت في فترات معينة تسمى باللغة العربية “خاتم سليمان”، اعتقادا ان سليمان اتخذها نقشًا على خاتمه.
وقد استعملت شعوب كثيرة وحركات عقائدية أخرى، قبل وبعد نشوء اليهودية وقبل ولادة بني إسرائيل، النجمة السداسية رمزًا لها. أما الحركة الصهيونية فقد تبنّت هذا الرمز خلال القرن التاسع عشر.
عدد من الخلفاء العثمانيين كانوا يزيّنون ملابسهم وسيوفهم ورايات الحرب بالنجمة السداسية.
كما أنها تزيّن مدخل قصر الباب العالي “توپ كاپي” مقرّ الخلافة الإسلامية العثمانية.

يقول هشام:

هذه القطع النحاسية موجودة بكثرة في المغرب كنا نجدها بكثرة في الحقول الزراعية

يقول سيداحمد عبدالرحمن:

هذه ليست المرة الاولى الاي يعثر فيها على نقود كهذه في المنطقة، فقد عثر منقب آخر قبل عام على قطع نقدية كهذه

يقول سلام الحجام:

للتوضيح فقط:
هذه المسكوكات لا علاقة لها بالدولة العبرية..؟ إنها مسكوكات مغربية تعود لحقبة العلويين في عهد السلطان محمد الثالث ومولاي اليزيد ومولاي سليمان ومولاي عبد الرحمان ومحمد الرابع ومولاي الحسن الاول. هذه هي السلاطين الذي سكت هذه القطعة النقدية التي تسمى ( الفلس ) وآنذاك كانت موريتانيا جزء من الدولة المغربية.

امتلك أكثر من 3000 قطعة منها.

يقول يحي:

سلام عليكم ورحمة اللة وبركاته.
هذه نقود مغربية موجودون الكثير منها في المتاحف وعندي واحدة سنة 1277 .