ديترويت- “القدس العربي”: انخرط الرئيس الأمريكي جو بايدن والنائبة الديمقرطية رشيدة طليب في محادثة متوترة استمرت حوالي 8 دقائق على مدرج المطار في مدينة ديترويت بعد وصول بايدن هناك.
ورفضت البرلمانية التقدمية، وهي من أصل فلسطيني، قول ما ناقشته مع بايدن، ولكن في مرحلة ما، ربّت بايدن على كتفها، وفي وقت لاحق، أثنى عليها بسخاء في خطاب ألقاه في ديربورن، التي تعتبر من أكبر التجمعات العربية في الولايات المتحدة.
وقال بايدن في وقت لاحق عن طليب خلال خطابه في مصنع ديربورن فورد :” أريد أن أقول لك إنني معجب بذكائك، وأنا معجب بشغفك، وأنا معجب باهتمامك بالعديد من الأشخاص الأخرين، وهذا الحديث من قلبي”.
وأضاف بايدن ” أدعو الله أن تكون جدتك بخير وعائلتك بخير، وأتعهد بأن أفعل كل ما تراه في الضفة الغربية”.
وتابع بايدن ” أنت مقاتلة”، على الرغم من أنّه أشار إليها باسم رشيد، وقال :” أشكرك على كونك مقاتلة”.
وانتقدت طليب بشدة بايدن وتعامل وزارة الخارجية مع العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين.
وقالت في تغريدة موجهة إلى بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن :” إذا كنت تؤيد وقف إطلاق النار، فابتعد عن الرفض في مجلس الأمن، وانضم إلى الدول الأخرى في المطالبة بذلك”.
لن يقفوا مع فلسطين ولن يؤيدون الحق الفلسطيني ولن يهتمون بل الشعب الفلسطيني القضية ليست طلبات إنما القضية هي السيطرة على العالم وهذه السيطرة في طبيعتها تحمل دافع دينية عقائدية أكثر ماهي سياسية.
يذكرني بفلسفات أوباما عن سوريا وكلامه الجميل عن الشعب السوري وأن الأسد عليه أن يستقيل. أما الأفعال فهي صفر عالشمال كما يقال. في الحقيقة لايوجد أمل بالإدارة الأمريكية!
حقا انها الديموقراطية الامريكية للامريكيين ، اين نحن من هذا ،
اي ديمقراطية تلك عندما يرفض الرئيس اراء النواب الذين انتخبهم الشعب و بدل ذلك يمتثل و يخضع للوبي اليهودي ؟ أما انه كان فاصل لجلد الذات
منطق الحكيمة طليب في مواجهة عمي الجاهل بايدن ……..
ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة لو كانت البيوت تهدم على رؤوس اصحابها في فلسطين المحتلة مايسميه الغرب إسرائيل لتحرك الغرب جميعا وبدون استثناء مع جيوشهم للعمل على وقف الحرب أما مادون ذالك لا شيئ سيتحقق القوة هي القوة الصناعات العسكرية هي الحل ومن يؤمن غير ذالك فهو واهم
الولايات المتحدة الأمريكية يحكمها لوبي قوي هو من يعطي الأوامر أما الإدارة الا مريكية فهي ضعيفة امام القرارات الصعبة
الواقع هو أنه يقع على عاتق النائبه رشيدة طليب وبقية النواب من أصول عربية .تسلط الضوء على أساسيات القضية الفلسطينية وفضح الممارسات الأمريكية في تجاهل الحقوق الفلسطينية .
وهي بد لا تكون قادرة لوحدها على ذلك ولكن باستطاعتها البدء لتكوين لوبي فلسطيني عربي ضاغط من خلال الداعمين لها واستغلال الأحداث الأخيرة لإعادة تشكيل راي عام ضاغط لمصلحة الفلسطينيين
لا تعليق على قمة الديمقراطيه
بايدن قالها علي الشاشات بانه صهيوني لذلك هو عدو ولا ننتظر من العدو اي شئ ويتعامل كعدو
ملة الكفر واحدة هذا ما أخبرنا به الله عز و جل و رسوله الكريم
العتب كل العتب على اخواننا في فلسطين الذين و على الرغم ما يحصل بهم من قتل و تنكيل ما يزالوا متفرقين ما بين فتح و حماس لماذا لا تقود فتح كفاحا مسلحا في فلسطين الضفة و القطاع لماذا لا يزال عباس متمسكا في أوسلو و اتفاقيات السلام على الرغم من أن الصهاينة نقضوها منذ زمن.
اقتراع للقدس العربية و القائمين عليها ان يلتقو مع مشايخنا الكرام للتحدث عن اليهود و الصهاينة من نظرة دينيه و ايصالها للساسه العرب و انهم كلما عاهدوا عهدا نقضوه و انهم فريق يكذب و فريق يقتل لعل و عسى
اللهم سدد رمي المجاهدين و داوي جرحهم و اجبر كسرهم ثبت أقدامهم اللهم امين
إن كان الحكام العرب يؤيدون الكيان الصهيوني بتدمير غزة فلماذا نلوم زعماء الدول الغربية ؟