“بنات للبيع بجد، أين أولى الأمر، ظلمت فاتظلمت فزاد ظلمى”، لافتات حملها رجل وثلاث فتيات، أمام باب شكاوى المواطنين بمجلس الوزراء.
رجل قضى عقوبة الحبس 10 سنوات بتهمة حيازة سلاح خرطوش، وبعد قضاء مدته خرج ولم يجد “سكن ولا عمل”، حتى المشروع الذى نفذه “فرش لبيع البضائع بالشارع” أزالته شرطة البلدية.
“خالد فوزى”، مواطن بلغ من العمر 47 عاما، تظاهر اليوم أمام مقر الحكومة لتوفير مسكن وكشك، والغريب فى الأمر أنه يعرض بناته الثلاثة للبيع، تعبيرا عن غضبه لتجاهل الحكومة مطلبه، خاصة وأنه قدم عشرات الشكاوى فى مجلس الوزراء منذ حكومة الدكتور هشام قنديل حتى الآن.
ويروى “فوزى”، قصته قائلا: اتسجنت سنة 1987-1997، بتهمة حيازة فرد خرطوش، وبعد خروجى فتحت قهوة فى الشارع وبعدها قمت بعمل فرش ملابس فى أحد شوارع إمبابة، وفى كل مرة البلدية تزيل لقمة العيش اللى بتأكلنى أنا وولادى”.
وتابع، المواطن، “كل الطرق اتقفلت علشان ألاقى شغل، علشان أعيش أنا وولادى، قدمت طلبات شغل لمجلس الوزراء، من أيام حكومة هشام قنديل، ولحد دلوقت محدش سأل فيا، وأنا دلوقت بطالب المهندس محلب علشان ألاقى أى شغلانة أو كشك أعيش منه “.
مأساة هذا الرجل مأساة الملايين في بلادنا
والبوعزيزي واحدا منهم
اين ذهبت المليارات التي حصل عليها السيسي ثمن انقلابه على الشرعيه
ولا حول ولا قوة الا بالله
ذهبت مع الريح!
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء ادعو الله ان تستجيب الحكومة المصرية ببناء سكن لهذا الرجال من اجل البنات المساكين والله حرام عليكم هل الرحمة نزعت من قلوب الناس اتمنى من اهل الخير ان يساعدوا هذا الرجل من اجل بناته والله انهم يقطعون القلوب ومن بخل وانما يبخل على نفسه ودار القرار هي الاخرة فافعل لاخرتك الدائمة يابني ادم .
العوز مع العجز محرقة
وضيق الحيلة باب يشرع على استساغة عالم الجريمة
ان مشهد كهذا لابد ان يلدغنا بشوكته فان يصل المواطن الى هذا الحد من الفقر والذل والهوان ان يصل الى ان يعرض بناته للبيع فانها والله لفاجعة على مستوى الانسانية والانسان ان امرا كهذا يعتبر في حقيقة الامر اعلانا صريحا بان هناك من يساهم وعن سابق اصرار في تخليق الجريمة لان اغلاق باب العمل بوجه هذا الرجل وامثاله سوف يساهم في تحويلهم الى خرافة دموية فالعوز مع العجز محرقة وضيق الحيلة باب يشرع على استساغة عالم الجريمة بل عالم النصب والاحتيال فمتى سيفطن المسؤولون متى سيفطنون الى حقيقة هذا اللغم الذي يشاركون في زرعه هذه القنبلة الموقوتة التي لن يدرك مدى الاذى الذي ستجلبه فيما بعد ارجو من كل من يقرا الخبر بان يسجل ادانته ضد كل مسؤول يتقاعس عن اداء واجبه راميا صفحا عن قضية ملحة كهذه لاويا عنقه عن ماسي الناس وفجائعهم
ان مشهد كهذا لابد ان يلدغنا بشوكته فان يصل المواطن الى هذا الحد من الفقر والذل والهوان ان يصل الى ان يعرض بناته للبيع فانها والله لفاجعة على مستوى الانسانية والانسان ان امرا كهذا يعتبر في حقيقة الامر اعلانا صريحا بان هناك من يساهم وعن سابق اصرار في تخليق الجريمة لان اغلاق باب العمل بوجه هذا الرجل وامثاله سوف يساهم في تحويلهم الى خرافة دموية فالعوز مع العجز محرقة وضيق الحيلة باب يشرع على استساغة عالم الجريمة بل عالم النصب والاحتيال فمتى سيفطن المسؤولون متى سيفطنون الى حقيقة هذا اللغم الذي يشاركون في زرعه هذه القنبلة الموقوتة التي لن يدرك مدى الاذى الذي ستجلبه فيما بعد ارجو من كل من يقرا الخبر بان يسجل ادانته ضد كل مسؤو ل يتقاعس عن اداء واجبه راميا صفحا عن قضية ملحة كهذه لاويا عنقه عن ماسي الناس وفجائعهم
السيسي قالها …وبكره تشوفوا مصر
شفنا العجب يا سيادة الرئيس الغير محترم…ايش في تاني غير بيع فلذات الأكباد
هذه هي المقدمة !!! :)
أنت فقط إصبر شوي ؟؟؟!!!! :)
على قولته ( السيسي ):
و بكرة تشوفوا مصر !!!!!!!!!!!!!! :)
برأ من كان سببا في تجويع شعبه لثلاثين عاما.ربما لم يقتل شعبه بالرصاص ولكنه قتلهم بالجوع والتشرد.والآن أتباعه يخرجون تباعا من السجن بكفالة ملاليم من الجنيهات وبثروات مكدسة في البنوك الأجنبية.ولكن تأكدوا أن ثرواتكم سيبددها أولادكم.فما تجلبه الرياح تدروه الزوابع .بس الحسرة على شعوبكم الفقيرة..شاوشيسكو وزوجته الفاسدة أعدما خلا ل أيام وصودرت ممتلكاتهم التي هي للشعب….المماطلة في محاكمتكم تظهر التواطؤ.وفي النهاية سيظهرونكم أبطال وطنيين كما فعلوا بالدي سبقكم …..مسخرة والله.
عنصر في غاية الاهمية غائب عن الخبر.. من يقرأ الخبر يتبادر الى ذهنه السؤال (أين حدث ذلك؟). ولولا اشارات بعيدة داخله لما عرف احد ان ذلك حدث بمصر..
هل يعرف واحد عنوان هذا الرجل ليساعدة.
حيث الواحد يصطدم من مثل هذه الامور الذي تجعل مثل هولا البنات يعنين مثل هذه الاهنات نتيجة اغلاق كل الابوات امام هذا الاب .
رحماك يا رب …. اين سكان الخليخ الذي يدفعوا الملايين في لندن وعلى الاندية …. كفاء ان يومن الواحد باليوم الاخر والحساب والعقاب من اجل هذا الامر …. وهناك سنلتقي وسوف تاخذيين حققن اي الاخوات من اررب الخليج يوميذ …. فصبرا وغدا لنظرة قريب.
فعلا من بداية الخبر كان يجب تحديد أين يحدث ذلك …؟
الحالة فى مصر وصلت إلى أكثر وأكثر من ذلك..رأيت بأم عينى فى القاهرة ( عاصمة أم الدنيا ) أكبرمقلب لتجميع القمامة فى شارع هام وأمام العديد من العمارات.. والسيارات العامة والخاصة تمر بجانبه ( أمر عادى )وبالتحديد قرب مسجد اليدة زينب
وبمساحة كبيرة ومحاط بثلاث أسوار ..رأيت بعض الناس ينبشون فى هذه القمامة للبحث عن الطعام ؟