موسكو ودمشق تتبادلان معلومات بشأن وجود مقاتلين أجانب في الأراضي السورية

يقول عبدالله - قطر:

الكارثة ان هؤلاء المقاتلين من اوروبا وامريكا وروسيا ومن كل انحاء العالم ينتقلون من بلد (لاخر الافلسطين ) لانعلم من حرمها عليهم ليدخلوها فاتحين والمؤلم ان هؤلاء المقاتلين يضيعون على فلسطين فرصة استرجاعها بعد سرقة 60سنة ويقاتلون هنا وهناك للشهادة ومااحسنها وافضلها على تراب فلسطين نفسة (واذا ما ) خير هؤلاء المقاتلين القتال فى اى بقعة من بقاع الارض والشهادة فى فلسطين كانت فلسطين الاولى بهم وبستشهادهم اما الضياع والتية هنا وهناك لافائدة منة وعلى المقاتلين تصحيح بوصلتهم ولايبعدهم عن فلسطين الاخط وهمى فليدخلوها استشهاديين وليس مصابين يطلبون العلاج فالمستشفيات
الاسرائيلية فألى ارض فلسطين قبل فوات الاوان وخسارة الاف المقاتلين الذين لن يعوضوا متى حققت امريكا انتصارها على دمائهم حينذاك تكون امريكا تخلصت منهم لتعود من جديد تسيطر على اوضاع مابعد التغيرات ان نجحت وهذا يعنى مزيدا من المعاناة والشقاء واستمرارية سرقة فلسطين لسنوات طويلة بسبب استغلال المقاتلين بأمر امريكا فالمكان الخطأ بينما تنادى عليهم فلسطين ليستشهدوا فيها بينما يختارون غيرها عمى بصيرة وعناد لايعلم الااللة سر ترك الشهادة للموت انتحارا ودخول النار 0

يقول ياسر:

يا فايز، الفرق بين الحكومة والدولة السورية وبين فصائل إرهابية معارضة هو كبير ولا يمكن أن نقارن بين الأثنين. وقد أثار السيد عبد الله سؤالاً مهماً: لماذا لا يذهب هؤلاء المقاتلون للقتال والاستشهاد في فلسطين بدل أن يقتلوا المسلمين؟؟
ولماذا تجنس سوريا أفراد حزب الله وهم أعلنوا أنهم يقاتلون إلى جانب الجيش السوري ولا حاجة لهم للتخفي خلف جنسية سورية، بينما المعارضة يقاتل الأجانب معها خلسة وتدعي أنهم سوريون؟ ومن قال أن سوريا ستجنس الإيرانيين سوى وسائل الإعلام المغرضة؟؟