لندن- “القدس العربي”:
ذكر موقع “ميدل إيست مونيتور” أن مصر تسعى لبناء جبهة أمنية ضد تركيا، مشيرا إلى جولة رئيس المخابرات المصرية عباس كامل في عدد من الدول العربية بهدف توقيع اتفاقيات أمنية تهدف لمواجهة التأثير المتزايد للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في المنطقة.
ونقلت عن مصادر صحافية محلية قولها إن الجيش المصري يتراجع من ليبيا ويجب الضغط على تركيا لكي تسحب تأثيرها من شمال أفريقيا.
وزار كامل في الأسابيع الماضية كلا من السودان والجزائر والمغرب. وناقش في السودان إرسال مقاتلين سودانيين جدد إلى ليبيا.
وعبرت الحكومة الجزائرية بقيادة الرئيس عبد المجيد تبون في الآونة الأخيرة عن قلقها من الوضع في ليبيا. وفي الخامس من شباط/ فبراير، قابل وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم خليفة حفتر، أمير الحرب الليبي وناقش معه الأزمة في البلاد.
وفي المغرب ناقش كامل علاقة أنقرة القريبة مع حركة العدالة والتنمية المغربية. وسيزور كامل تونس.
وتوترت العلاقات مع تركيا في الفترة الأخيرة بعد أن قالت إنها أقامت قاعدة عسكرية لدعم حكومة طرابلس المعترف بها دوليا والتي يقودها فائز السراج. ووقعت أنقرة في 7 تشرين الثاني (نوفمبر) 2019 اتفاقيتي تفاهم منفصلتين بشأن التعاون العسكري وأخرى من أجل رسم الحدود البحرية في البحر المتوسط بشكل يسمح لتركيا بالتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي فيها.
Good luck to Amr. Al Sisi
His regime is discredited among Arab – Sunni Muslims masses
He is rejimebis bankrupt economically military and first of all Morally , it is illegitimate regime
كان من الاجدى ان تقوم مصر باقامه جبهه امنيه ضد اسراءيل وليس تركيا الظاهر ان الاولويات معكوسه في المنطقه ولا حول ولا قوه الا بالله
ااسياسةهي فن الممكن وادا استطاعت مصرتحقيق هدفها الاستراتيجي بالنسبة لسباستها فهدا يعني انها استطاعت ان تؤثر في المنطقة وهنا تتلاقى المصالح وتتقاطع مع ارادت تركيا وعليه فاننا أما صراع جديد حول النفود ليس المصري أو التركي ولكن حول من ينتصر لرؤيته خصوصاً وان دول شمال افريقيا متحدة حول قضية ليبيا وان التدخل التركي يعتبرخطا فادح لانقرة
وماذا يمكن أن تقدمه مصر كبديل لهذه الدول، وما هو وزنها اقتصاديا وسياسيا وهي ترزح تحت الفقرورءيسها مشغول ببناء القصور في حين أن تركيا دولة لديها مشاريع ضخمة ووزن اقتصادي ةسياسي عالمي تفيد وتستفيد ام أن مصر تقدم الكلام فقط
كان بالأحرى لمصر بناء جبهه ضد إثيوبيا بسبب سد النهضه…
ليسوآعرب .. من يعادي أخاه المسلم ويقف مع العدو خآئن .. ولآ إله إلآ الله وكل من يعادي المسلم عدوالله .
تركيا وأردوغان لهم شعبية كبيرة في دول المغرب العربي وفِي مصر داتها اما السيسي باع مصر مائها وأرضها وجيشه حارس على سلامة الصهاينه وفِي خدمتهم. باع مصر والان يريد بيع دول المغرب العربي
اتسائل الم يسمع السيسى وجنرالاته شعار شعوب المغرب العربي في المضاهرات لاالاه الا الله والسيسي عدو الله
ام تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون ان هم إلا كالانعام بل هم أصل سبيلا
الأيام فضحت عقيدة مايسمى الجيش العربي..المصري والسعودي والاماراتي خاصة..عقيدة الصهيوصليبية…كنا نعتقد أن الصهيوصليبية بمسيحيتها الانجيلية المتطرفة ويهوديتهاالتلمودية كانت حكرا على الجيوش الامريكية والاوربية والاسرائيلية فقط..لكن الواقع والأياك كشفت لنا نحن الشعب العربي أن مايسمى الجيش العربي المصري خاصة يفوق الصهاينة والغرب الصليبي في العقيدة الصهيوصليبية…الواقع أثبت في أكثر من مناسبة أو حادثة عن التغول العسكري على الشعوب العربية وفي المقابل خدمة الاجندات الصهيوصليبية .ومن يخدم أجندات اليهود والمسيحيين..عقيدته واضحة جلية انها الصهيوصليبية….