آخن: تعتزم المستشارة الألمانية آنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، توقيع معاهدة صداقة جديدة في مدينة آخن بغرب ألمانيا الثلاثاء، في الذكرى الـ56 لتوقيع معاهدة الإليزيه في باريس.
وتلزم معاهدة آخن الجارتين بتعزيز التعاون بشأن سياسات الاتحاد الأوروبي والعمل من أجل سياسة خارجية وأمنية مشتركة، وكذلك تعزيز التكامل الاقتصادي.
وفي مقابلات صحفية قبل الاجتماع، دعا السياسي الألماني المسيحي الديمقراطي المخضرم فولفغانغ شويبله، رئيس البرلمان الألماني الحالي (بوندستاغ)، إلى طموح أكبر في سياسة الاتحاد الأوروبي.
وقال شويبله: “نحتاج مرة أخرى إلى مشاريع تكامل ملموسة وذات مغزى تنم عن أن أوروبا تحقق أشياء ذات أبعاد وجودة مختلفة تماما عن كل بلد بمفردها”.
وكان الرئيس الفرنسي شارل ديغول والمستشار الألماني كونراد أديناور قد وقعا في 22 كانون ثان/ يناير عام 1963معاهدة الاليزيه، التي تنص على إجراء مشاورات منتظمة بين الخصمين السابقين على أعلى مستوى حكومي. (د ب أ)
” سنة أوروبا وشيعتها !! ” في صداقة وود وتعاون واحترام . لا ماكرون سأل عن مارتين لوثر ولا ميركل اشتكت من تصرف البابا . أين سنة المسلمين وشيعتهم من هذا ؟
نعم , هناك في ألمانيا كاثوليك , أليس في السعودية شيعة وفي إيران سنة ؟
صداقة حاصة ممكنة بين شاب، ماكرون، وعجوز، ميركل، أما السياسة فلا يمكن أن تكون الرابط بينهما لإفلاس كل منهما.