ميريام كلينك بعد التعري تثير الجدل بنشر صورتها بالحجاب

يقول مهند العراق:

لهذا اوصلنا دعاة الدجل والكذب على
الله ورسوله بما يسمى الحجاب او غطاء
الراس وهو لكل من ﻻيعرف عادة جاهلية
اتتنا من عصور قبل اﻻسﻻم عندما كانت
النساء الحرائر يغطين شعورهن للتميز
عن اﻻيماء ( جمع امه )

يقول samia _USA:

نعم يا سيد مهند الحجاب كان قبل العصر الاسلامي لكنه شأن كل العادات التي كانت في الجاهليه من الكرم والشهامة والنخوة والتي عندما جاء الاسلام اقرها وابقى عليها في حين انه انكر بعض العادات التي كانت سائدة من قبل مثل شرب الخمر وتعدد الزوجات فيما يفوق عن العشرة ،لذلك لايجوز ان نقول ان الحجاب من عادات الجاهلية ونسكت . انت كمن قال ويل للمصليين ولم يكمل الاية .

يقول ناصر/ الأردن:

النخوة والشهامة والكرم هي صفات وليست عادات، فالبخيل لا يتعود الكرم… فالأصل عنده البخل… والخسيس يستحيل أن يتعود الشهامة الخ. كما أن الدين لم يقر ما اصطلح على تسميته حجاب، فالحجاب كان شأناً اجتماعياً ليس أكثر… فقد كانت إماء العصور الإسلامية السالفة يُمنعن من تغطية رؤوسهن وعمر ابن الخطاب ضرب الأمة التي كانت تغطي رأسها لأنها تتشبه بالحرائر حتى في الصلاة كان اللباس الشرعي للأمة من السرة إلى الركبة وتكشف ماعدا ذلك… يمكن الرجوع إلى كتب الفقه للتعرف على لباس الإماء في الشرع…

يعني المرأة العجوز الحرة تفتن وتأسر الألباب فوجب أن تغطي أما الأمة الشقراء الحوراء ذات العشرين ربيعاً لا تلفت الأنظار فلم يكن يلزم أن تغطي شعرها .. ناهيك عن أجزاء أخرى في جسدها.

أما فيما يختص بعدد الزوجات، نعم تم تحديده بأربعة ولكن الرجال لم يكتفوا بذلك فقد كانوا يقتنون احيانا المئات من النساء تحت مسميات متعددة كالإماء وملكات اليمين ويعاشروهن معاشرة الأزواج.

كفانا خلطاً للتراث بالدين.
ودمتم.

يقول مهند العراق:

بارك االله فيك يا اخ ناصر
هذا ايضا ما كنت اريد قوله
وشكرا