ميساء مغربي: تعرضت للضرب من قبل زوجي السابق وهناك فرق بين الرجل والذكر
29 - نوفمبر - 2013
حجم الخط
12
دبي ـ كشفت الفنانة المغربية ميساء مغربي عن تفاصيل لمرحلة صعبة مرت في حياتها، وذلك خلال فترة زواجها السابق.
ميساء أعربت عن صعوبة التجربة التي عاشتها قائلة “زوجي القديم آذاني كثيرا لذلك مسحته من حياتي، فالأذية التي تعرضت لها متعبة، تعرضت للعنف (الضرب) ما جعلني في بعض الأحيان أنهال عليه بالضرب، فالأذى الجسدي قد ينسى، إنما أذية الكلام والأفعال والتجريح أي النفسي هي من أعنف التعذيب الذي لا ينسى، لقد اوصلني إلى مرحلة أن اتناول المهدئات، ما جعلني اتخذ قرار بالطلاق منه”.
الفنانة التي حلت ضيفة على الممثل المصري أمير كرارة في برنامج “الخزنة” أرجعت خلافتها مع زوجها السابق كونها فنانة مشهورة، وغيرته الشديدة عليها، وعدم قدرته على احتوائها، معربة عن أمنيتها في محو هذه المرحلة من حياتها.
ميساء أكدت أنها لم تستلم وأعادت تجربة الارتباط، وهي مخطوبة حالياً معترفة أنه أصبح لديها “فوبيا” من الزواج، وعن رأيها في طباع الرجل اليوم قالت “هنالك فرق بين الرجل والذكر، فالرجل هو نصفي الآخر، أما كلمة (الرجل) لا تعني تمتعه بصفات فيزيولوجية مختلفة عن المرأة في الشكل فقط، بل صفات خاصة بالشهامة وصدق ومواقف، مفقودة لدى رجال اليوم الذين لا يمتون للرجولة بصلة”.
النجمة التي لُقبت بملكة جمال الخليج شددت على رفضها الزواج من رجل لا يمتلك مالاً كافياً، مرجعة ذلك إلى ضرورة وجود توافق مادي بين الزوجين، في نفس الوقت الذي أوضحت فيه أنها إذا تزوجت من رجل كان صاحب نفوذ وأفلس فيما بعد، فهي لن تتخلى عنه طول العمر وستبقى إلى جانبه.
كل الشكر …للست ( ميساء مغربي ) …ع المعلومة الجديدة …!!!
* ( يوجد فرق بين الرجل والذكر ) …؟؟؟
* يا ريت …بس لوكملت الشطر الثاني من الإختراع الجديد :
و ( يوجد فرق بين المرأة والأنثى ) …؟؟؟!!!
* الست ميساء …كمان أتحفتنا بقولها أنها …بما معناه …ترغب :
بالرجل الغني ولو كلن مليونير برض أفضل …!!!؟؟؟
* يعني الرجل الفقير …أبو الراتب المحدود …( ما له قيمة )
في شريعة الهانم ميساء …!!!
شكرا .
وإن كنت لا أحبذ إدخال الدين في الإجتماعيات ولكن، أما أقر رسولنا – نقلاً عن أبي هريرة، والعهدة على الراوي، بأن المرأة تنكح لأربع: مالها وحسبها وجمالها ودينها، وزاد مكمل الأخلاق بأن قال: فاظفر بذات الدين.
يعني يا سيد سامح، حلال على الذكر يختار ويستنقي، وحرام على الأنثى تختار؟ والأفضل طبعاً أن يختار الشخص من طبقته الإجتماعية والفكرية وحتى المادية، حتى تتقارب الأطباع، فتعمر العشره. ودمتم
مع كل الاسف الشديد و اقولها بالحرف الواحد و كل صراحة و راحة ان جميع الفنانات ذل الوجه الجميل يفضلون ان يتزوجون من رجال اثرياء و اغنياء ولا يفكرون بالرجل موظف او ميسور الحال ولا بالرجل ذل جمال القلب و حسن الاخلاق لئن بعد مدت قصيرة سوف يتم الطلاق و تطالبه بالمهر و المال المتفق عليه و هكذا تستمر حيات الفنانات الجميلات باكثر من 10 زواج رسمي و 30 زواج غير رسمي يعني زواج في السر مع الاغنياء و الاثرياء و الوزراء في الدولة و الحكومة و تلك النساء يجعلن حياتهن مثل كرة القدم كل اسبوع في ملعب اخر و الجمهور يتفرج عليهن !
هناك فرق بين امراءه اكبر همها المحافظه على زوجها وبيتها وبين امراءه اكبر همها التبرج والشهره واظهار جمالها ومفاتنها لتنال اعجاب كل العالم ولو كاف ذالك تدمير زواجها
اوﻻ شكراً لي جريدة القدس العربي. اقول لي هذه السيدة كفى من الكالام الفارغ نحن في الوطن العربي نبحث عن التقدم و العلم ﻻ عن هذ تزوج هذه وهذ طلقة هذه المواطن يبحث عن وحدة هذه الامة التي تعاني من الفقر والبطالة من سوءي تسيير حكاميها والمتطفيلين هذا يسمي نفسه فنان وهذا خبير في !!!
الفنانة ميساء مغربي فنانة جميلة وحساسة واخذت موقعا فريدا في عالم الفن الخليجي ودخلت القلوب والجميع يحترمها ويحترم فنها وما ادلت به عن رجلها السابق من كثر معاناتها الحياتية معه لعدم تفهمهما لبعض وربما هناك فوارق لم تفصح عنها وشيء طبيعي ان تنتهي الحياة بينهما وكان من المفترض ان تسعي وتتمسك ببقاء الحياة واستمرارها لتشرق الشمس من مكاانها الحقيقي وان تطفء النار بالماء حتى لا يتهشم الصرح وديباجه ، فعلي كل لقد تعلمت وصنفت الرجال وستعرق الرجل الطيب والرجل الفرعوني في التعامل الانساني واحترام من امامة صغيرا ام كبيرا اما الغنى فنسبة طردية لا يحكم عليها عاقل فالمال زينة الحياة الدنيا قدمه االله في القران الكريم على البنون ، فلربما يكون غنيا وجميلا وله كرزما اجتماعية ولكنه مفلسا أخلاقيا وفقيرا كذلك فالحياة لا تقاس بالمتر والاختيار هو توفيق من الله ونتمنى لها التوفيق في حياتها الجديدة وان تعيش حياة مستقرة وهانئه .
تجربتك الفاشلة في زواجك الأول مؤسفة لكن لا تعطيك الحق في الحكم على كل الرجال بأنهم كذا أو كذا و التعميم في الحكم على الناس خطأ يا ست مساء..أمنياتي لك بالنجاح و السعادة مع عجوز ثري في التسعينات من عمره!
للأخ ( ف. اللامي/ كندا ) .
*مع احترامي لرأيك يا طيب …لكن أجده غير منطقي …؟؟؟
* كأنك تقول : الفقراء للفقراء …والأغنياء للأغنياء …!!!؟؟؟
* بالله عليك …هل هذا منطق الإسلام ( فاظفر بذات الدين ) …؟؟؟
زد ع ذلك : الملك ( عبدالله ) ملك الأردن … تزوج من فتاة عادية من عامة الشعب …وهما الآن وبعد سنوات عديدة ما زالا يحبان بعضهما البعض
لدرجة عندما مرضت زوجته …أخذها معه الى ( أمريكا ) وعالجها هناك
وبقي ملازما سريرها حتى شفيت وعادا للوطن بالسلامة .
* منطقك …يا طيب ( طبقي ) …وذكرني بمقطع من مسرحية :
( عادل إمام ) الواد سيد الشغال …عندما هرب الواد ( عادل إمام )
ولجأ الى خاله الذي يعمل عند عائلة ( غنية جدا ) ونظر الواد الى
خزانة كبيرة وعرف أنّ بها ( لحوم ) …وسأل خاله : لماذا كل هذه اللحوم
يا خال ؟؟؟ أجابه خاله ( يعزموا أصدقاءهم الأغنياء ) كثير !!!
فرد الواد : سبحان الله ( أغنياء شبعانين لحمه يعزمون أغنياء برض شبعانين لحمه)!
شكرا .
صاحبة السمو، يا سيد سامح، من بنات العائلات، وهنا لنا أن نميز، بين العائلات التي سكنت المدن، في القاهرة، وبغداد، ودمشق، والسلط، ونابلس، والقدس، منذ زمن العصمنلي، وبين أبناء الحمائل في القرى التابعة لهذه المدن، والتي هاجرت الى المدينة خلال السبعين سنة الماضية.
ولك أن تأخذ مثلاً، أبناء عائلات مدينة يافا، فتقارنهم بأبناء قرى مدينة يافا، وحتى بعد الهجرة ومرور كل هذه الأجيال، ستجد بأنك أمام عالمين مختلفين.
وإن كان في ذلك طبقية، فالعائلات، لبني عدنان يا سيد سامح، كالقبائل لبني قحطان، فعندما تذكر بغداد، فإنك تذكر ضمناً، آل النقيب، وإن قلت الأهواز، جائك طيف الشيخ خزعل، وإن إشتقت القدس، أتاك ذكر آل الدجاني والعلمي.
وعليه، فالعائلات آنفة الذكر، البرجوازية، كانت ولا تزال، تمثل الطبقة الوسطى، ما بين النبلاء والعامة، وتزاوجها من كِلا الطبقتين، لا يغير من مركزها الوسطي بطبيعته. أما تزاوج النبلاء والعامة، فهو نادراً ما ينجح، هذا إن حدث أصلاً.
ودمتم.. يا خال.
بعض من الفنانات طلقن من ازواجهن ( الرجال .الذكور) وكانت نهايتهن مؤلمه وحزينه على يد (سفاحين وقتالين قتله ) او يتزوجن باخر ويستغلها خير استغلال خصوصا اذا مش من جنسيتها وينهي حياتها الفنيه
كل الشكر …للست ( ميساء مغربي ) …ع المعلومة الجديدة …!!!
* ( يوجد فرق بين الرجل والذكر ) …؟؟؟
* يا ريت …بس لوكملت الشطر الثاني من الإختراع الجديد :
و ( يوجد فرق بين المرأة والأنثى ) …؟؟؟!!!
* الست ميساء …كمان أتحفتنا بقولها أنها …بما معناه …ترغب :
بالرجل الغني ولو كلن مليونير برض أفضل …!!!؟؟؟
* يعني الرجل الفقير …أبو الراتب المحدود …( ما له قيمة )
في شريعة الهانم ميساء …!!!
شكرا .
وإن كنت لا أحبذ إدخال الدين في الإجتماعيات ولكن، أما أقر رسولنا – نقلاً عن أبي هريرة، والعهدة على الراوي، بأن المرأة تنكح لأربع: مالها وحسبها وجمالها ودينها، وزاد مكمل الأخلاق بأن قال: فاظفر بذات الدين.
يعني يا سيد سامح، حلال على الذكر يختار ويستنقي، وحرام على الأنثى تختار؟ والأفضل طبعاً أن يختار الشخص من طبقته الإجتماعية والفكرية وحتى المادية، حتى تتقارب الأطباع، فتعمر العشره. ودمتم
مع كل الاسف الشديد و اقولها بالحرف الواحد و كل صراحة و راحة ان جميع الفنانات ذل الوجه الجميل يفضلون ان يتزوجون من رجال اثرياء و اغنياء ولا يفكرون بالرجل موظف او ميسور الحال ولا بالرجل ذل جمال القلب و حسن الاخلاق لئن بعد مدت قصيرة سوف يتم الطلاق و تطالبه بالمهر و المال المتفق عليه و هكذا تستمر حيات الفنانات الجميلات باكثر من 10 زواج رسمي و 30 زواج غير رسمي يعني زواج في السر مع الاغنياء و الاثرياء و الوزراء في الدولة و الحكومة و تلك النساء يجعلن حياتهن مثل كرة القدم كل اسبوع في ملعب اخر و الجمهور يتفرج عليهن !
وكمان هناك فرق بين المرأة والأنثى يا هانم!
هناك فرق بين امراءه اكبر همها المحافظه على زوجها وبيتها وبين امراءه اكبر همها التبرج والشهره واظهار جمالها ومفاتنها لتنال اعجاب كل العالم ولو كاف ذالك تدمير زواجها
اوﻻ شكراً لي جريدة القدس العربي. اقول لي هذه السيدة كفى من الكالام الفارغ نحن في الوطن العربي نبحث عن التقدم و العلم ﻻ عن هذ تزوج هذه وهذ طلقة هذه المواطن يبحث عن وحدة هذه الامة التي تعاني من الفقر والبطالة من سوءي تسيير حكاميها والمتطفيلين هذا يسمي نفسه فنان وهذا خبير في !!!
نعم هناك فرق بين الرجل والذكر .. الأول مبدأ وقيمة وخلق .. والثاني جنس لاغير ….
الفنانة ميساء مغربي فنانة جميلة وحساسة واخذت موقعا فريدا في عالم الفن الخليجي ودخلت القلوب والجميع يحترمها ويحترم فنها وما ادلت به عن رجلها السابق من كثر معاناتها الحياتية معه لعدم تفهمهما لبعض وربما هناك فوارق لم تفصح عنها وشيء طبيعي ان تنتهي الحياة بينهما وكان من المفترض ان تسعي وتتمسك ببقاء الحياة واستمرارها لتشرق الشمس من مكاانها الحقيقي وان تطفء النار بالماء حتى لا يتهشم الصرح وديباجه ، فعلي كل لقد تعلمت وصنفت الرجال وستعرق الرجل الطيب والرجل الفرعوني في التعامل الانساني واحترام من امامة صغيرا ام كبيرا اما الغنى فنسبة طردية لا يحكم عليها عاقل فالمال زينة الحياة الدنيا قدمه االله في القران الكريم على البنون ، فلربما يكون غنيا وجميلا وله كرزما اجتماعية ولكنه مفلسا أخلاقيا وفقيرا كذلك فالحياة لا تقاس بالمتر والاختيار هو توفيق من الله ونتمنى لها التوفيق في حياتها الجديدة وان تعيش حياة مستقرة وهانئه .
تجربتك الفاشلة في زواجك الأول مؤسفة لكن لا تعطيك الحق في الحكم على كل الرجال بأنهم كذا أو كذا و التعميم في الحكم على الناس خطأ يا ست مساء..أمنياتي لك بالنجاح و السعادة مع عجوز ثري في التسعينات من عمره!
للأخ ( ف. اللامي/ كندا ) .
*مع احترامي لرأيك يا طيب …لكن أجده غير منطقي …؟؟؟
* كأنك تقول : الفقراء للفقراء …والأغنياء للأغنياء …!!!؟؟؟
* بالله عليك …هل هذا منطق الإسلام ( فاظفر بذات الدين ) …؟؟؟
زد ع ذلك : الملك ( عبدالله ) ملك الأردن … تزوج من فتاة عادية من عامة الشعب …وهما الآن وبعد سنوات عديدة ما زالا يحبان بعضهما البعض
لدرجة عندما مرضت زوجته …أخذها معه الى ( أمريكا ) وعالجها هناك
وبقي ملازما سريرها حتى شفيت وعادا للوطن بالسلامة .
* منطقك …يا طيب ( طبقي ) …وذكرني بمقطع من مسرحية :
( عادل إمام ) الواد سيد الشغال …عندما هرب الواد ( عادل إمام )
ولجأ الى خاله الذي يعمل عند عائلة ( غنية جدا ) ونظر الواد الى
خزانة كبيرة وعرف أنّ بها ( لحوم ) …وسأل خاله : لماذا كل هذه اللحوم
يا خال ؟؟؟ أجابه خاله ( يعزموا أصدقاءهم الأغنياء ) كثير !!!
فرد الواد : سبحان الله ( أغنياء شبعانين لحمه يعزمون أغنياء برض شبعانين لحمه)!
شكرا .
صاحبة السمو، يا سيد سامح، من بنات العائلات، وهنا لنا أن نميز، بين العائلات التي سكنت المدن، في القاهرة، وبغداد، ودمشق، والسلط، ونابلس، والقدس، منذ زمن العصمنلي، وبين أبناء الحمائل في القرى التابعة لهذه المدن، والتي هاجرت الى المدينة خلال السبعين سنة الماضية.
ولك أن تأخذ مثلاً، أبناء عائلات مدينة يافا، فتقارنهم بأبناء قرى مدينة يافا، وحتى بعد الهجرة ومرور كل هذه الأجيال، ستجد بأنك أمام عالمين مختلفين.
وإن كان في ذلك طبقية، فالعائلات، لبني عدنان يا سيد سامح، كالقبائل لبني قحطان، فعندما تذكر بغداد، فإنك تذكر ضمناً، آل النقيب، وإن قلت الأهواز، جائك طيف الشيخ خزعل، وإن إشتقت القدس، أتاك ذكر آل الدجاني والعلمي.
وعليه، فالعائلات آنفة الذكر، البرجوازية، كانت ولا تزال، تمثل الطبقة الوسطى، ما بين النبلاء والعامة، وتزاوجها من كِلا الطبقتين، لا يغير من مركزها الوسطي بطبيعته. أما تزاوج النبلاء والعامة، فهو نادراً ما ينجح، هذا إن حدث أصلاً.
ودمتم.. يا خال.
بعض من الفنانات طلقن من ازواجهن ( الرجال .الذكور) وكانت نهايتهن مؤلمه وحزينه على يد (سفاحين وقتالين قتله ) او يتزوجن باخر ويستغلها خير استغلال خصوصا اذا مش من جنسيتها وينهي حياتها الفنيه