نائب أمريكي: ولي العهد السعودي قتل خاشقجي دون خوف من العقاب

حجم الخط
4

واشنطن: قال النائب الديمقراطي في مجلس النواب الأمريكي، رو خانا، الثلاثاء، إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان “قتل خاشقجي دون خوف من العقاب”.

جاء ذلك تعليقا على رفع ضابط الاستخبارات السعودي السابق، سعد الجبري، دعوى قضائية ضد “بن سلمان” بتهمة إرساله “فرقة اغتيال” إلى كندا “في محاولة لقتله”، بعد أيام فقط من مقتل الصحافي جمال خاشقجي، “على يد أفراد من نفس المجموعة”.

وأضاف خانا: “نحن بحاجة إلى تحقيق في مزاعم محاولة قتل شنيعة مماثلة. السعودية ليست حليفنا، إنها خطر على العالم الديمقراطي”.

واتهم الجبري، ولي العهد السعودي، في الدعوى القضائية، بـ”إرسال فريق لقتله بعد أكثر من عام على فراره من السعودية، ورفض الجهود المتكررة من قبل ولي العهد لإغرائه على العودة للمملكة”.

وذكر الجبري أسماء العديد من أفراد الفريق المزعوم، في الدعوى، من بينهم اثنان من المتهمين بالوقوف وراء قتل خاشقجي في أكتوبر/ تشرين الأول 2018.

(الأناضول)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول ايوب:

    الارهابي الانجيلي ترمب هو من أفتـــــــــــــــى له …..

    1. يقول kalmas:

      ترامب ليس ارهابي بل رجل دولة ونظام يخدم وطنه وشعبه.

  2. يقول S.S.Abdullah:

    ماذا عن قتل أهل أفغانستان والعراق، أو قتل أي (موظف) أمريكي، لأي إنسان خارج أمريكا، هل أمريكا تسمح له أن يخاف من أي عقاب للغة قانون أي دولة عضو في نظام الأمم المتحدة، يا أيها النائب،

    هو أول سؤال خطر لي عند قراءة عنوان (نائب أمريكي: ولي العهد السعودي قتل خاشقجي دون خوف من العقاب) والأهم هو لماذا؟!

    دولة (الموظف)، تحرص على معاملة أي إنسان أو أسرة أو شركة مُنتجة للمُنتجات الإنسانية، له، على أنه معصوم من الخطأ أولاً، وأن تدفع له خُمس آل البيت، ولا تتوقع بالمقابل منه أي خدمة مقابل (الرسوم والضرائب والجمارك) التي يجبيها منك، داخل حدود أي مكان يمثل سيادة الدولة،

    تركيا، كدولة ومؤسسات وأفراد، كانت من الخبرة أو الحنكة أو الخبث، في طريقة التعامل مع جريمة قتل، تمت في مكان وسياق وبواسطة، لا يجوز استخدام أي قانون عليه، حسب نظام الأمم المتحدة،

    من أجل أخذ حق القتيل، وحق الإهانة أو الاستهتار الدولي، في كيفية استغلال مفهوم (موظف) دبلوماسي،

  3. يقول أيوب البندر:

    ننتظر العدالة الإلهية فالله يمهل و لا يهمل !
    و لكل ظالم نهاية ……. اسألوا التاريخ !

إشترك في قائمتنا البريدية