القدس المحتلة: كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو النقاب، أن الهدف من الغارة الإسرائيلية، مساء الأحد، على العاصمة السورية دمشق كان قياديا كبيرا بالجهاد الإسلامي ولكنه نجا.
جاء ذلك في حديث لنتنياهو، الإثنين، لإذاعة “القدس” (عبرية)، “الهدف من الغارة كان قياديا كبيرا بالجهاد الإسلامي ولكنه نجا” دون أن يذكر اسم القيادي المقصود.
وأضاف: “إنهم يعلمون أنهم يهاجموننا ونحن مستعدون لمهاجمتهم والقضاء عليهم”.
ولوح نتنياهو، مجددا بالحرب على قطاع غزة وقال: “قد لا يكون هناك خيار سوى الذهاب إلى حملة في غزة، لكنني لا أسارع إلى الحرب”.
وأضاف: “أنا رجل أعمل بحزم، الحرب هي الملاذ الأخير ولكن قد لا يكون هناك مهربا منها”.
وأشار نتنياهو، إلى أنه في حال تم شن حرب على غزة “فإنها ستكون أكبر” من سابقاتها، محذرا من أن إسرائيل لن تقبل باستمرار إطلاق القذائف الصاروخية والبالونات الحارقة من قطاع غزة.
(الأناضول)
السؤال الذي يطرح نفسه ، لماذا يتواجد الجهاد الإسلامي في محيط مطار دمشق ، الذي تعرض كثيرا وتكرارا لغارات اسرائيلية ، هل أصبحت من مليشيات ايران المرتزقة ،
الأهم من ذلك ،،، الاستخبارات الاسرائيلية التي على اطلاع دائم ، من اخبرها !!! لا تجعلوا من الدماء الفلسطينية ان تراق في غير محلها !!
هكذا وبكل وقاحة وصفاقة وبجاحة وعلي مشهد من العالم والعربي تحديداً والمطبع أكثر تخصيصاً يعلن أهدافه الإجرامية الإرهابية الخبيثة ولا يحاسبه أحد
وبينما أنا أكتب هذه الكلمات ولا أدري ماذا سيفعل بي النظام الفاسد الفاجر وإن يكن سأظل أكتب بقلمي وأدافع عن إخواني الي أن يبدلني الله برصاصة بدل قلمي أطلقها في رأس الصهيوني ا