تل أبيب: كشف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة لم تعط بعد الضوء الأخضر لفرض السيادة الإسرائيلية على أجزاء من الضفة الغربية.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلي الاثنين عنه القول خلال اجتماع مع عدد من رؤساء المستوطنات إن “هناك خلافات في الرأي مع الأمريكيين حول مساحة الأراضي التي سيتم ضمها والتي تحيط بالمستوطنات المعزولة”.
وقال إن “المطلب الأمريكي الوحيد من إسرائيل بموجب خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو اتفاق مبدئي على خوض مفاوضات مع الفلسطينيين”، موضحا أن “الولايات المتحدة تسمي ما يراد التحاور عليه بالدولة الفلسطينية وذلك بخلاف موقف إسرائيل”.
ويعارض ممثلو المستوطنين والحركة الدينية الإسرائيلية الخطة الأمريكية لمعارضتهم إقامة دولة فلسطينية على ما تبقى من أراضي الضفة الغربية، كون هذا من شأنه أن يبقي 19 مستوطنة منعزلة ومحاطة ببلدات فلسطينية، وفقا لصحيفة “يديعوت أحرونوت”.
ومن المحتمل أن يتم تقديم مقترحات الضم إلى البرلمان الإسرائيلي للموافقة عليها اعتبارا من تموز/ يوليو.
وتٌخطط الحكومة الإسرائيلية لضم المستوطنات اليهودية ومنطقة غور الأردن ذات الأهمية الاستراتيجية في الضفة الغربية، وذلك وفقا لخطة ترامب.
وقوبلت الخطط الإسرائيلية باعتراضات واسعة على المستويين الإقليمي والعالمي.
(د ب أ)
المشكلة لم تعد ” الضم ” بل أصبحت….. كيفية تسميت ” الكيان الفلسطيني ” …؟الولايات المتحدة تسميه ” دولة ” وهذا ” غير مقبول عند الصهاينة ….مشكلة عويصة تتطلب كثير و كثير من ” المفاوضات ” عنها ….ههههه يضحكون على ذقون الجميع
الحقيقه أن واشنطن(ترامب، بومبيو و سفيره الصهيوني) اعطوا كل الاضواء الخضراء لكن لأن الخطوه بدون اي فايده تذكر علي ارض الواقع (مجرد دعايه انتخابيه) ولان السلطه هددت بوقف التنسيق الأمني واعتراض شريحه كبيره من الصهاينه بما فيها بعض النخب الامنيه والعسكرية ناهيك عن العقوبات اللتي ربما تفرضها دول العالم علي الكيان الصهيوني بداء يتراجع النتن ياهو عن خطوته.
اوجه رسالة للعقلاء في إسرائيل، العالم العربي يريد السلام معكم من مبدأ أن المنطقة لم تعد تحتمل المزيد من الحروب ، خططكم تلك تدمر قبول الشارع العربي لكم ، قيام دولة فلسطينية تعتبر لصالح الامن والاستقرار في إسرائيل والمنطقة، استغلال ظروف دول الاقليم لا يمكنه أن يجلب لكم السلام ، نتنياهو يريد ان يفرمل الاتهامات الموجهه له بصفقة ترضي اليمنين وترامب يعيش ظروف صعبة .
فلسطين الحبيبة تتأكل من الصهيونية العالمية، والنظام الجزائري يريد ويحاول خلق دويلة وهمية في التراب المغربي ، ويدير المال والسلاح على قضية مزدادة ميتة وخسارة لأن الشعب المغربي لن يتخلى على أرضه في الاقاليم الجنوبية الصحراوية وأرض أجداده لأن الصحراء مغربية وستظل مغربية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها بالسلم او الحرب الذي لايتمناه أحد لا الشعب المغربي ولا الشعب الجزائري الشقيق.
دوا الاستعمار الصهيوامركانبيريطنوفرنسيروسي الإجرامي هو البندقية.
وبها ننهي جميع القواعد التي تشكل مصدر دمارنا