يقول سامح // الامارات:

سبحان الله على نفاق الغرب : سقط في المحرقة السورية أكثر من :
( مئة ألف قتيل ) وضعفهم جريح أو سجين …وخمسة ملايين ( بشر )
مشردين وبعد كل هذا : ما زال الغرب يقول لطاغية الشام :
لا تتجاوز الخطوط الحمر …؟؟؟
لا أحد يريد تدخلا عسكريا غربيا مباشرا في سوريا .
كل المطلوب : 1 : إقامة مناطق آمنة للمدنيين شمال وجنوب سوريا .
2 ـ تسليح الجيش الحر .
شكرا .

يقول عبدالله - قطر:

تطورات الاحداث الحربية فى محيط فلسطين ستجبر اسرائيل على التصريحات العلنية (مخالفة بذلك تحذيرات نتنياهو ) من ابقاء التدخل والتحريض الاسرائيلى فالاحداث سرا يجب اخفاءة عن الشعوب لتعرف الاوضاع الجارية على انها شأن داخلى بين ابناء الوطن الواحد ضن جغرافية محدد وهى الوطن وهذا هو الغباء الحقيقى (لان الاحداث وتطوراتها فى محيط فلسطين معروفة بينة واضحة الدلالات ولاتحتاج للكثير من التفكير ليدرك المتسائل ايا كان فى اى بقعة من بقاع الارض ان (امريكا تعيد ترتيب وضع المنطقة من جديد لمصلحة اسرائيل ) بحيث يتغير محيط فلسطين كليا لتغلى منة اهميتة الاستراتيجية لايران خصوصا وروسيا والصين عموما وقد اعلنت اسرائيل ولاتزال وستعلن انها غير راضية عن الوجود والتغلغل الايرانى بالقرب من تل ابيب (على الرغم) من مررور اكثر من 60سنة ظل الوضع بالقرب من اسرائيل على ماهو علية لاغالب ولامغلوب وكلما قامت حروب هدأ الحال ليعود الوضع كما كان معلق ومطلق (قد يكون الوضع )على حالتة هذة مناسب للعرب والمسلمين ولايران التى تسجد للة ليل ونهار ان يحافظ على استراتيجيتها دون انقطاع لكنة بالنسبة لاسرائيل وضع لايبشر بالخير ابدا وقد ادركت اسرائيل بحكم تواجدها فى فلسطين المسروقة عن قرب وقناعة لاتقبل الشك ان بقاء الوضع هكذا كارثة عليها وتأكد هذا اليقين من الثلاث حروب التى هزمت فيها (بارادتها ) لانها تبقى شعرة معاوية
ماهى علية دون انقطاع ضمانا لمستقبلها وبقائها ففى ظل التناقضات تستمر ولكن الخطر الداخلى فى فلسطين اخذ فالتصاعد ان لم يكن فعلا قد تجاوز الخطوط الحمراء (لسياسة لعبة التناقضات والصراعات الداخلية ) واصبحت اسرائيل حقيقة بين فكى الرحى وحشرت نفسها حشرا فى طاحونة لاترحم ولاحل لماهى فية ابدا (ورغم ايمان وقناعة اسرائيل ) المطللقة الاكيدة بالهدوء وامكانية
استمرارة 60سنة اخرى الاانها كانت تعيش فى هدوء فاجأها فالثلاث حروب 2006و2008و2012 بالحقيقة التى صعقتها طعقا انها تخدع نفسها بالهدوء الوهمى بينما هى تنغمس فى الرمال المتحركة ببطىء لتختفى عن ظاهر الارض
يوما ما لذلك واكبت مخططات البيت الابيض منذ بدايتها واعلنت جهارا نهارا للعالم انها تريد التغيرات وتؤيدها بالقرب بالقرب وسارعت لتهئية الشعب الاسرائيلى للحروب الفاصلة (التى تفضلها على هدوء كذبى خربوطة خرابيط سيأتى على اسرائيل بالبلاء والكوارث المستقبلية ) وهذا يعنى ان اسرائيل اختارت تغير قواعد اللعبة تماما لمصلحتها وبقائها امنا قبل كل شىء ولم تعد تبحث عن الهدوء والرقص والسهر والطرب والذائذ لانها خدع وهمية لاتطول
واختارت اسرائيل معسكر الاطراف الاخرى مكرا وحيلة وخبث (صدقتة الاطراف المؤيدة لامريكا المرتمية فى احضانها فلا يزال موقف اسرائيل من اقامة الدولة الفلسطينية ضبابى ولكن البعض يتعلق بقشة امل لاصطياد اسرائيل
وهى التى تنصب الفخاخ والمصايد لاعدائها ولاشك انها ستغدر بها عندما تؤمن نفسها وتقف على ارض جابسة بدلا من الرمال المتحركة التى تقف عليها حاليا
(صحيح ان اسرائيل ) تنعم بالهدوء طوال 60سنة عدا بعض المنغصات هنا وهناك التى تتغلب عليها ويكفى انها تخدع العرب والمسلمين بالمفاوضات وقد ضمنتها لاكثر من 30سنة وعندما احترقت كورقة لعب استبدلتها فورا بتأيدها للتغيرات وهى ضمن اوراق اللعب التى تملكها وترمى بها على طاولة تضيع الوقت واستغلال الفرص المتاحة (اما الجانب الاخر ) العربى الاسلامى مسكين
حنون القلب يعيش فى نرجسية الاحلام الوردية فقد توهم كمايتوهم دائما انها فرص الفرص للانقضاض على اسرائيل وان الوقت يقترب لقيام الخلافة الاسلامية التى ستفعل وتعمل وستضرب اسرائيل وامريكا واوروبا فى مقتل وامريكا واسرائيل واوروبا (يضحكون على هذة النرجسية ) ويشجعون استمراريتها حتى اذا دمروا محيط فلسطين وضعوا الجميع امام كابوس حقيقة الواقع الذى سينقلب حسرة وشقاء على الجميع واذا بالمتفاوضين انذاك ينادون مفاوضات سلام ياسيدتى فتجيبهم لامفاوضات ولاهم يحزنون هيا انصرفوا والعبوا بعيد والقانون لا يحمى المغفلين والغلبة لمن غلب على الارض كيف الحال وقد دمر العرب والمسلمين كل مقاوماتهم واسلحتهم بايديهم 0