القدس: رحب رئيس الوزراء الإسرائيلي المنتهية ولايته، بنيامين نتنياهو، السبت، بما أسماه “التقارب” بين تل أبيب و”الكثير من الدول العربية”.
وقال نتنياهو “أرحب بالتقارب الذي يحدث بين إسرائيل والكثير من الدول العربية“، بحسب بيان صدر عن مكتبه وتغريدة عبر حسابه بـ”تويتر” شارك فيها تغريدة عبد الله بن زايد، وزير الخارجية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وأضاف “لقد آن الأوان لتحقيق التطبيع والسلام”.
أرحب بالتقارب الذي يحدث بين إسرائيل والكثير من الدول العربية. لقد آن الأوان لتحقيق التطبيع والسلام. https://t.co/BteIBnor1b
— رئيس وزراء دولة إسرائيل (@Israelipm_ar) December 21, 2019
ومن بين الدول العربية، ترتبط مصر والأردن فقط بمعاهدتي سلام مع إسرائيل.
وهذه ليست المرة الأولى التي يعلن فيها نتنياهو عن تقارب بين إسرائيل ودول عربية من دون أن يحدد أسماء تلك الدول.
وزادت وتيرة التطبيع، خلال الفترة الأخيرة، بأشكال متعددة بين الإسرائيليين والعرب، عبر مشاركات إسرائيلية في أنشطة رياضية وثقافية واقتصادية تقيمها دول عربية، بينها الإمارات.
(الأناضول)
أكيد الترحيب بولد العم الحفيان!ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
من السهل ان يحصل تقارب بين عصابة الصهاينة و حكومات بعض الدول العربية التي بالمناسبة ليست بديموقرلطية و لا تمثل شعوبها و لكن لن و لن يحصل التقارب مع الشعوب العربية و المسلمة
“وأضاف “لقد آن الأوان لتحقيق التطبيع والسلام”.” إهـ
يقصد التمييع والإستسلام!! ولا حول ولا قوة الا بالله
الجزائر لا لالا ولا في الاحلام
الجزائر الشعب..ممكن …ونعم…….أما الأنظمة فلا فرق بينها وبين رؤساءها وملوكها وعساكرها
انتم تتقاربون مع الزعامات التي نصبتموها واوكلتم لها مهمة ترويج انكم اصحاب سلام , الشعوب يا نتن في واد وزعاماتها في واد اخر مهما كدتم وحاولتم خداع احرار الامة فلم تستطيعوا فانتم العدو وستبقون وهذه الحفنة من الاجراء الذين استخدمتوهم على الشعوب وقمتم بتعيينهم بمهنة زعيم سيزولوا معكم فأنتظروا ….
بن زايد، أبناء زايد بن زايد آخر وآخر وآخر…ما مشكلة هؤلاء مع العرب والمسلمين… هل يدرك عيال زايد إلى أين هم ماضون ؟ لا أعتقد.
نفس استراتيجية النتن ياهو…..يريد فرض خطاب معين و افكار معينة حتى و لوا لا صلة لهم بالواقع على الأرض….
الحقيقة كل ما نراه أو نسمعه هو موجود حتى على الورق ومختوم عليه وذلك من وقت ما جاؤوا بهم على الطنابر من المزابل ونصبوهم ملوكا… الفرق كان ذلك الوقت سرا واليوم بكل وقاحه