فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة اعلنت حال الاستنفار القصوى تحسبا لعدوان اسرائيلي جديد بعد التهديدات التي اطلقها بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء للانتقام من الصواريخ التي انطلقت من صحراء سيناء باتجاه ميناء ايلات (ام الرشراش) الحدودية الواقعة على البحر الاحمر.
نتنياهو ادعى ان هذه الصواريخ جاءت من قطاع غزة، وجرى اطلاقها من سيناء، وهدد برد قوي عليها في كلمة له اثناء اجتماع اسبوعي لمجلس الوزراء الذي يرأسه.
مجموعة جهادية تطلق على نفسها اسم ‘مجلس شورى المجاهدين في اكناف بيت المقدس’ اصدرت بيانا اعلنت فيه مسؤوليتها عن اطلاق هذه الصواريخ من طراز ‘غراد’ الروسية الصنع، وقال البيان ان هذا الهجوم هو رد انتقامي على مقتل الشهيد الاسير ميسرة ابو حمدية الذي توفي في سجون الاحتلال.
الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة تنظر الى هذه التهديدات الاسرائيلية بجدية عالية، ولم تستبعد قيام الجيش الاسرائيلي بالعدوان على القطاع، وعبر عن ذلك صراحة السيد خالد البطش عضو القيادة السياسية لحركة الجهاد الاسلامي عندما قال ‘ان حركته تستعد لمعركة جديدة مع اسرائيل في ظل التهديدات الاسرائيلية المستمرة للقطاع’ بينما قال اسماعيل الاشقر النائب في المجلس التشريعي عن حركة ‘حماس’ ان حركته تنظر بجدية عالية لهذه التهديدات. واضاف ‘نعتبر ان هناك ضوءا اخضر امريكيا للاحتلال بارتكاب حرب ضد اطفالنا ونسائنا وابناء شعبنا’.
وما زال من غير المعروف كيف ستكون طبيعة هذا العدوان الاسرائيلي المتوقع، فهل سيكون على شكل غارات، ام عمليات اغتيال لبعض القيادات الفلسطينية على غرار ما حدث للشهيد احمد الجعبري قائد كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة ‘حماس’، ام اجتياح شامل مثلما حدث في كانون الاول (ديسمبر) عام 2008؟
اطلاق صواريخ على ميناء ايلات يشكل ضربة قاصمة للهيبة العسكرية الاسرائيلية، لسببين: الاول ان القبة الحديدية فخر الصناعة الدفاعية الاسرائيلية فشلت في اعتراضها، والثاني، ان ايلات تشكل القبلة السياحية الاهم لدولة الاحتلال الاسرائيلي، وخاصة انها اطلقت في ذروة الموسم السياحي.
الفصائل الفلسطينية سترد على اي عدوان بالطريقة نفسها التي ردت فيها على العدوان الاخير الذي استمر سبعة ايام اي اطلاق صواريخ من طراز ‘فجر 5’ التي اصابت قلب تل ابيب وارسلت ملايين الاسرائيليين الى الملاجئ، ونظيرتها التي قصفت المستوطنات اليهودية في غلاف القدس المحتلة.
السلطات الاسرائيلية تستعد لمثل هذه الصواريخ فيما يبدو، حيث بدأت قوات الامن الاسرائيلية صبيحة امس تمرينا للجبهة الداخلية في مدينة ايلات شاركت فيه قوات من الجبهة الداخلية للجيش وافراد من الشرطة والاسعاف والدفاع المدني.
الوساطة المصرية التي اوقفت اطلاق الصواريخ اثناء العدوان الاخير على قطاع غزة هي الوحيدة القادرة على تهدئة الموقف، ولكن يبدو ان مثل هذه الوساطات تأتي بعد حدوث المواجهات وليس قبلها.
اليوم يا نتنياهو ليس كالامس اليوم بان للحرب طرفين انت تضرب
بالطيران وغالبا طيارة بدون طيار فى المقابل صواريخ لتل ابيب والقدس
اى نصف عدد الصهاينة سيكونون تحت الرماية كام تصمدون اسبوع؟ اسبوعان؟
نحن صمدنا 60 عام يا الله يا جبان هدد واعملها وسنرى من يبكى ويصرخ
ويتوسل لهدنة والمرة لن تكون كسابقتها مجانية سيكون مقبلها اطلاق كل
الاسرى والانسحاب من 67 بانتظار معركة الفتح المبين
والسلام على من اتبع الهدى وخشى الرحمن وحده ولم يخشى الردى والله
اكبر وله الحمد
مع أنّ اسرائيل المجرمة لا ضمير ولا أخلاق لها وممكن تقدم على أي عمل
أحمق وشرير وعدواني … ولكني أستبعد أي أجتياح للقطاع أو عدوان كبير .
ممكن بعض الغارات الجوية فقط .
عموما : الإحتياط واجب من قبل حماس والجهاد وجميع القوى الحية على الأرض
وربنا يثبتهم وينصرهم ويخزي الخبيثة اسرائيل وكل من ساندها وساعدها
ولف لفها وشكرا .
وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر وليس النعاج:
ولماذا لا تجرب إسرائيل أسلحتها في غزة، ألم يصف رئيس أركانها قبل أيام علاقات قيادة جيشه بقيادة الجيش المصري بشهر عسل، ألم تكن المخابرات المصرية هى الضامن الوحيد في صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل والتي إخترقت إسرائيل كل بنودها حيث أعادت إعتقال 14 أسير محرر ولم تطلق سراح الأسيرة لينا الجربوني ولم توقف العزل الإنفرادي ولم تسمح بزيارة الأسرى، فأين الضمانات التي أعطتها مصر الإخوانية لحماس؟ ألم تندهش إسرائيل من الجهود الجبارة التي قامت وتقوم بها حكومة الإخوان المصرية لوقف إدخال السلاح لغزة؟ لقد تفوقت مصر الإخوانية على نظام مبارك في هدم الأنفاق ومنع إدخال رصاصة واحدة لغزة؟ ألم تمنع وما زالت تمنع مصر الإخوانية إدخال الإسمنت لغزة لإعادة بناء ما هدمته إسرائيل؟ ألم تشدد مصر الإخوانية إجراء ات ترحيل الفلسطينيين من مطار القاهرة إلى معبر رفح أكثر مما كان في عهد مبارك؟ ألم تستأنف مصر الإخوانية ضخ الغاز المصري لإسرائيل بصمت وبدون ضجة إعلامية؟ ومن جهة أخرى ألم يبدأ ما يسمى بمجاهدي سوريا حربهم على حزب الله الذي تخافه إسرائيل بأكثر من كل الجيوش العربية مجتمعة؟ ألم يعلن مجاهدي المناكحة أن هدفهم هو تدمير وإبادة حزب الله؟ عندما تبدأ إسرائيل بضرب غزة، ما الذي سيحدث؟ بعد 10 أيام من الغارات الوحشية ستدعو الجامعة العربية لإجتماع على مستوى وزراء الخارجية حيث سيتغيب الوزراء الخليجيون والأردن والمغرب ثم سيصدرون بيان يناشد المجتمع الدولي القيام بمسؤلياته وتبدأ ضغوطات مصر الإخوانية على مقاومة غزة للركوع والخضوع أمام الصديق الرئيس العزيز بيريز ثم يتبرع أمير قطر ب 50 مليون دولار رشوة لحماس، أما إعلانات أردوغان المتكررة عن قرب زيارته لغزة فلا أحد يأخذها على محمل الجد فهى للإستهلاك المحلي فقط ومن أجل الحفاظ على شعبيته، أثناء الضرب ستعرف قيادة حماس الداخل الفرق بين إخوة العقيدة والبترودولار وسيكون لسان حالها: وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر ولو لم يكن سنيا
من المؤكد أن اسرائيل في ظل حكومة المجرم نتنياهو وعصابته الذين لا تنشرح صدورهم ولا يهدأ لهم بال ولا يجدون ما يتسلون به الا دماء الشعب الفلسطيني , مقبلة ‘ اسرائيل’ بعد ان تلقت الضوء الاخضر من ابائها الروحيين الذين يقبعون خلف البحار والمحيطات في بلدان الغرب المتصهين .. مقبلة بلا أدنى شك على عدوان اجرامي سيطال البشر والحجر والشجر في ذلك السجن الكبير المحاصر منذ عقود والذي يسمونه غزة . مما لا شك فيه أن الزيارات التي قام ويقوم بها كبار المسؤولين من المؤكد أن اسرائيل في ظل حكومة المجرم نتنياهو وعصابته الذين لا تنشرح صدورهم ولا يهدأ لهم بال ولا يجدون ما يتسلون به الا دماء الشعب الفلسطيني , مقبلة ‘ اسرائيل’ بعد ان تلقت الضوء الاخضر من ابائها الروحيين الذين يقبعون خلف البحار والمحيطات في بلدان الغرب المتصهين .. مقبلة بلا أدنى شك على عدوان اجرامي سيطال البشر والحجر والشجر في ذلك السجن الكبير المحاصر منذ عقود والذي يسمونه غزة . مما لا شك فيه أن الزيارات التي قام ويقوم بها كبار المسؤولين الامريكيين الساهرين على اقامة محارق تتلظى فيها وتًحنّد اجساد اطفال وشيوخ ونساء العرب والمسلمين هدفها تقديم دعم غير محدود لحكام اسرائيل واسداء النصائح الضرورية لهم في كيفية التنكيل بالشاردين عن ارادة الصهاينة وسدنتهم عربا كانوا أم عجما . اذا كانت حماس ايام مجدها تستمد صمودها وقوتها من الدعم اللامحدود الذي تتلقاه من سوريا وايران وحزب الله اللبناني . ربما لا تجد تلك الحركة في أي عدوان قادم على غزة تلك الايدي السخية بعد أن تمكن منها تيار الانبطاح وجرفها الى مستنقع الاستسلام لاهواء أمريكا المتصهينة .. حماس التي تنكر قادتها للنظام السوري الذي آواهم – بعد أن طردتهم حكومات الاعراب – وقدم لمقاتليها كل ما يحتاجون اليه من دعم مالي وتسليحي سيجدون انفسهم ككعكة يسهل العبث بها وتبديدها والتهامها من قبل اسرائيل , وحينها فقط سيدرك الجميع أن ما حيك ويحاك لسوريا من مخططات تدميرية هدفها الاول والاخير افساح المجال للصهاينة كي يفعلوا ما يحلو لهم بالمنطقة. لا شك ان الحمساويين سيعضون على أصابعهم ويستفيقون من سكرة الوعود الكاذبة التي تلقوها من عصابات البترودولار التي باعت فلسطين مقابل حماية صهيو-غربية لعروشها النتنة , وحينها ى ينفع الندم ولا العويل ولا لطم الخدود وشق وذر التراب على الرؤوس ..الامريكيين الساهرين على اقامة محارق تتلظى فيها وتًحنّد اجساد اطفال وشيوخ ونساء العرب والمسلمين هدفها تقديم دعم غير محدود لحكام اسرائيل واسداء النصائح الضرورية لهم في كيفية التنكيل بالشاردين عن ارادة الصهاينة وسدنتهم عربا كانوا أم عجما . اذا كانت حماس ايام مجدها تستمد صمودها وقوتها من الدعم اللامحدود الذي تتلقاه من سوريا وايران وحزب الله اللبناني . ربما لا تجد تلك الحركة في أي عدوان قادم على غزة تلك الايدي السخية بعد أن تمكن منها تيار الانبطاح وجرفها الى مستنقع الاستسلام لاهواء أمريكا المتصهينة .. حماس التي تنكر قادتها للنظام السوري الذي آواهم – بعد أن طردتهم حكومات الاعراب – وقدم لمقاتليها كل ما يحتاجون اليه من دعم مالي وتسليحي سيجدون انفسهم ككعكة يسهل العبث بها وتبديدها والتهامها من قبل اسرائيل وعبيدها , وحينها فقط سيدرك الجميع أن ما حيك ويحاك لسوريا من مخططات تدميرية هدفها الاول والاخير افساح المجال للصهاينة كي يفعلوا ما يحلو لهم بالمنطقة. لا شك ان الحمساويين سيعضون على أصابعهم ويستفيقون من سكرة الوعود الكاذبة التي تلقوها من عصابات البترودولار التي باعت فلسطين مقابل حماية صهيو-غربية لعروشها النتنة , وحينها ىلا ينفع ندم ولا عويل ولا لطم الخدود أو ذر التراب على الرؤوس ..
سيخزي الله الصهاينة ، ولكن لنأخذ عبرا من التاريخ ولو القريب منه ، حيث أفزع النشامى في غزة كيان الاحتلال بصواريخ فجر الإسلامية الإيرانية
فجر5 فهل سيكون الرد الغزاوي هذه المره بصواريخ (حمد5) ؟؟؟؟؟ نعم وكما قال احد الأخوة من غزة وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر.
This zionist and his government members feel very concerned for the changes taking place in some Arab countriesespecially in Egypt. They also feel concerened about the growing resistance in the gaza Strip so they, the zionists, send their spies to launch rockets on occupied Palestine to claim that the rockets were launched through the Sinai Peninusla to put Egypt in critical situation and to find some justifictaion to any foolishness they might commit aganist Gaza, but the netinyaho and his collaborators should know that Egypt today is not Egypt before and the people in the Gaza Strip are no longer feared by netinyaho’s childish threats
They, the people of Gaza, are acustomed to that and know how to respond.
أنصح نتانياهو بالعودة إلى أرض أجداده بولونيا قبل فوات الأوان. وانصح جميع اليهود الذين تم التغرير بهم للمجيء إلى فلسطين الإسراع بالعودة إلى أوطانهم فالمشروع الصهيوني أصبح على حافة الهاوية والاندحار سيكون مفاجئا وقاصما.
اعتماد الاخوة في غزه على رب العباد وليس على ايران ولا سوريا ولا حزب الله اين هم منذ 65 عام اين صواريخهم التي اطلقت على اسرائيل اين جبهة الجولان المشتعلة من 65 عاما اي مقاومة واي صمود في جعبة اولئك …. كلها تمثيليات
عام 67 قامت قادتنا السياسية باعلان الحرب واخذت خطوات عملية بسحب
قوات الطوارئ واغلاق مضائق تيران وتعلن ابواقنا بالقضاء على اسرائيل
ومن وراء اسرائيل بنفس الليلة يدعى الطيارين وجميع ضباط سلاح الجو لاقوى
قوة ضاربة بالشرق الاوسط لحفل ساهر لوردة الجزائرية وليل يا ليالى
لتضرب اسرائل جوا القاهرة وسائر انحاء الجمهورية ونعلن الاستسلام
بسبب فقداننا الغطاء الجوى وتنتهى الحرب برسم القيادة السياسية
ليقذف ويحرق مئات بل الوف من شبابنا من الجيش المصرى فى سيناء
وتبدا القوات البرية للعدو باطلاق النار على الجنود المستسلمين حسب
الاوامر 0 امام من وصفهم الله تعلى قلوبهم كالحجارة او اشد قسوة 0
هذا النوع من الحروب التى يتقنها الصهاينة اطلاق نار على هارب اعزل
رافع يديهمستسلما وبهذا وصفوه زورا وخيانة انه الجندى الذى لا يقهر
قتل الناس واطلاق النار فقط للقتل بدم بارد ودون خطر يتهدده كل حروبهم
معنا مع الاسف بفعل الخيانة والعمالة من طرف واحد اما بدبابة يعلم
ويكون متاكد ان لا خطر يهدده ومكيفة او طائرة بنفس الشروط او بطائرة
دون طيار يديرها وهو فى فراشه بتل ابيب يصب حممه على اطفال شيوخ
نساء نائمين ببيوتهم فى امان الله تلك الحروب يتنمروا يستاءسدوا فيها
وما ان يظهر للحرب طرفين حتى يهرولوا لطلب هدنة كما حصل بتموز
وفى العدوان الاخير على غزة 0 لو عرف الجنود المستسلمين طبيعة
الصهاينة لمالوا الى الارض ورفعوا حجرا امامهم لولى الصهاينة
هاربين ولو حملوا سلاحا نوويا
يجب التعلم من كل تجربة عسكرية مع العدو شئ واحد تكرر فى غزو بغداد
وتموز الجنوب اللبنانى وفى العدوان الاخير على غزةهدد العدو طويلا
بالدخول البرى وفى جميع المرات نعرف تفوقه الجوى فيستمر بالقذف
الجنونى والهدف اعادة الحرب من طرف واحد حيث فى حالة العراق
لم يبدؤا به الا بعد التاكد انه لم يبقى ولا مدرعة او دبابه وبعدها دخلوا
بدروعهم امام مشاة وهذه المواجهة من طرف واحد 0
كذلك تتكرر تجربة الصهاينة تاريخيا بارسال استكشاف مدرعة مثلا لتكشف
الطريق فى الجنوب اللبنانى وفى غزة وعند النقباء قبل 3000 عام وفى
دخولهم اريحا مع فتى سيدنا موسى يهوشع فمن الغباء ان تتكرر التجربة
ولا نستفيد منها لتكن كمين لهم لو تكرر نفس الخدعة كل ساعة لوقعوا
فيها بطبيعتهم الجبانة كما اسلفت ايضا من الغباء ان يضرب الاستكشاف
ادخل اكبر قوة ومن ثم ابيدها والله نحن المجاهدين استعملنا هذه الخدعة
حتى نهرب او نجعل صبى يهرب امامهم لتكون اكبر كمين واصابة لهم
ففى تلك الحالة يهجمون كالبقر خلف صبى هارب وليكون الكمين الذى
يحصدهم والسلام على من اتبع الهدى وجعل الله يوم الفتح على يد
جيش الفتح قريب 0 انتم شرقى النهروهم فى غربيه 0 نبينا صلعم وما ينطق
عن الهوى حدد ارض المعركة قبل 1400 عام وما المقومين والمفاوضين
تحت الاحتلال الا اسرى واعطوا المال على حبه مسكينا ويتيما واسيرا
وثوابنا من الله على الرباط الى ان يشاء الله والحمد لله على هذه النعمة