تونس- “القدس العربي”: رجّح حافظ قائد السبسي، نجل الرئيس التونسي الراحل الباجي قائد السبسي، إمكانية تعرض والده لعملية اغتيال، مشيرا إلى أن “الرئيس السابق زين العابدين بن علي أخبره بوجود مخطط لاغتياله، وقبل وفاته بساعات تحدّث عن وجود قنبلة في جسده”.
وقال نجل السبسي لقناة “التاسعة” الخاصة إن بن علي أرسل شخصا إلى والده كي يمدّه بمعلومات تفيد بوجود مخطّط لاغتياله، لكن الأخير لم يتخذ الأمر على محمل الجد.
وقال إنه مستعد للعودة إلى تونس لتقديم شهادته في إطار التحقيق الذي تجريه السلطات التونسية حول وفاة والده “إذا توافرت الظروف المناسبة لذلك”.
وقال حافظ قائد السبسي إن والده قال له قبل دخوله في غيبوبة “لقد وضعوا قنبلة في بطني”، دون أن يحدد من هي الجهة التي قامت بذلك.
وأشار إلى أن الرئيس الراحل “كان يعلم انه مهدد أمنيا، وأملك أدلة على ذلك، ولكن لا أستطيع الافصاح عن كل شيء. ننتظر التحقيق هل هو تحقيق جدي أم سيكون كغيره؟”
من جانب آخر، نفى حافظ قائد السبسي أي علاقة للفريق الطبي الذي رافق والده خلال وجوده في المستشفى العسكري بعملية “الاغتيال” المزعومة.
وأضاف “من المعيب أن نتهم الطاقم الطبي بالتستر على حقيقة وفاة والدي، وخاصة أن لديهم مستوى أخلاقياً رفيعاً”.
وكانت عائلة الرئيس التونسي الراحل الباجي قائد السبسي رحبت بقرار السلطات التونسية فتح تحقيق حول وفاته، معتبرة أنه من حق التونسيين الكشف عما سمّته “الوفاة المريبة” للرئيس الراحل.
مجرد فقاعات والعاب نارية لالهاء الناس عن العملية الجارية لتخريب تونس
كان يعلم وابن على أخبره بذالك .والله نكتة هذه هل ابن علي رئيس المخابرات. سرق البلد وهرب .هذا بن علي
التاريخ السياسي الحقيقي للمرحوم باجي قايد السبسي معروف عند أولوا الألباب ….
مجرد اوهام واكاذيب الهدف الوحيد منها تحريف الرأي العام والهاؤه بمسائل تبعده عن مشاكله الحقيقية فالاقتصاد التونسي يعاني ركودا غير مسبوق يمتد تأثيره الى كل المناحي من بطالة بلغت الذروة وتبلغ 20% ونسبة تضخم جنونية مسببة ارتفاعا حادا في الاسعار و ديون متفاقمة يرزح تحتها الاقتصاد التونسي مع عجز عن ايجاد مقرضين جدد بحكم المشاكل السياسية والاجتماعية المتراكمة والتي تحجب كل أفق متفائل
السبسي اسوؤ رئيس عرفته تونس وقد جلب من تقاعده في سن 86 من طرف الدولة العميقة ليجهض على الثورة وهو الملطخة يداه في التنكيل باليوسفيين ايام حكم بورقيبة
قال إنه يشعر بمفعول قنبلة في بطنه أليس هذا مرضا ألم به وكم سن المرحوم واين ابنه ولم يسجل ما احس به أن كان هناك مؤامرة لقتل والده هذا كلام لتغيير مسار تونس الديمقراطي وضرب كل معارض للحكم والحاكم الان تونس ستدخل في ظلمات الحكم الفردي وغياهبه لك الله يا تونس
مجرد اوهام واكاذيب الهدف الوحيد منها تحريف الرأي العام والهاؤه بمسائل تبعده عن مشاكله الحقيقية فالاقتصاد التونسي يعاني ركودا غير مسبوق يمتد تأثيره الى كل المناحي من بطالة بلغت الذروة وتبلغ 20% ونسبة تضخم جنونية مسببة ارتفاعا حادا في الاسعار و ديون متفاقمة يرزح تحتها الاقتصاد التونسي مع عجز عن ايجاد مقرضين جدد بحكم المشاكل السياسية والاجتماعية المتراكمة والتي تحجب كل أفق متفائل
السبسي اسوؤ رئيس عرفته تونس وقد جلب من تقاعده في سن 86 من طرف الدولة العميقة ليجهض على الثورة وهو الملطخة يداه في التنكيل باليوسفيين ايام حكم بورقيبة
كل الهدف من وراء هذه الاكاذيب لا يعدو ان يكون الا كسب التعاطف لمن كانو ا معه في السلطة لعلعهم يتمكنو للعودة لحلب البقرة التي كانوا تمعشوا منها في حياته واولهم ابنه وحاشيته
من المعيب أن تتحدثوا تحت هذه الطروف عن اغتيال رئيس أغالب الظن أنه مات بشكل طبيعي بعد عمر طويل، بينما يتم اغتيال تونس بأكملها في وضح النهار على يد الرئيس قيس سعيّد!