القاهرة ـ قصت الفنانة المصرية هالة صدقي حكاية زواجها من المحامي سامح سامي زكريا، حيث قالت إن الحب جاءها فجأة وحاولت أن تهرب منه ولكنها لم تستطع.
هالة كان لها قصة طريفة مع سامح حكتها قائلة “كنت قد نسيت الحب وسنينه وارتحت، لكن أمام طوفانه لا نجد إلا الاستسلام، قابلته في ظروف غريبة جداً لا تنم أبداً عن كونها حكاية زواج، ومرت الأيام، وقابلته مرة ثانية، صارحني بحبه فانتفضت، حب وزواج ثانٍ لا، صحيح أن الجراح ضمدت، لكنني أعرض نفسي وقلبي لمخاطرة جديدة، وجدت كل أجراس الخطر تدق داخلي، وقلت له: يا ابن الحلال، أنا صديقة ظريفة جداً ولدي صداقات عديدة، لماذا لا نكون أصدقاء؟ فنظر إلي نظرة لا أنساها”.
الفنانة المصرية أضافت “تعذبت بعدها لما تأخر في السؤال عني أو الاتصال بي، قلت في نفسي يا ليلة طين، ده حب والا إيه! وهو لا يتطرق إلى الموضوع أبدًا في كلامه، لعب معي لعبة ذكاء خطرة، شغل محامين بقى، إلى أن تقابلنا مصادفة في مارينا خلال سهرة لدى أحد الأصدقاء، وسألته بشكل مفاجئ وكأنني أحاكمه لماذا لم تقل أنك ستكون في مارينا؟ فنظر إلي ضاحكاً وقال: وهل أنت زوجتي لأخبرك بتحركاتي، وتغيرت ملامحي، فقال: خلاص، إحنا فيها نتزوج حتى تسأليني براحتك وهكذا تزوجت على أهون سبب”.
وعما تغير فيها بعد أن أصبحت أمًا لتوأم قالت هالة، في حوار لمجلة “الشبكة”، “طبعاً، حياتي اتقلبت بس بمزاجي، مش متضررة وعلى فكرة، كنت أمارس الأمومة مع كلابي وأمنحها طاقة عاطفية كبيرة”.
استمتعي بامومتك فوالله لم تجد المراءة جمال ولاحلاوة مثل الامومة فشكرا لله الذي جعل الامومة من صفات المراءة واتمنى ان تسعدي باولادك خصوصا وانك اتعذبتي لسنوات حتى تنالي حقك في الطلاق من الكنيسة لتتمكني من الزواج وتنجبي الاطفال– لذلك اتمنى لك امومه طيبة مع اولاد طيبين وربنا يهدينا جميعا لما يحب ويرضى — سلاااااااااااام
المراة قال( كنت امارس الامومة مع كلابي …) اريد ان اعرف ماذا ولدت هذه المراة بالضبط؟
حذاري ان تتعاملي مع ابناءك الجدد مثلما تعاملت مع ابناءك القدامى
استمتعي بامومتك فوالله لم تجد المراءة جمال ولاحلاوة مثل الامومة فشكرا لله الذي جعل الامومة من صفات المراءة واتمنى ان تسعدي باولادك خصوصا وانك اتعذبتي لسنوات حتى تنالي حقك في الطلاق من الكنيسة لتتمكني من الزواج وتنجبي الاطفال– لذلك اتمنى لك امومه طيبة مع اولاد طيبين وربنا يهدينا جميعا لما يحب ويرضى — سلاااااااااااام
على أكتاف الرجال تبنى الامم وعلى أكتاف النساء تبنى الرجال
هذول هم جماعة السيسسي