السياسي اليميني الهولندي خيرت فيلدرز
أمستردام: قال يون رينسن، المتحدث باسم الشرطة الهولندية، اليوم الأربعاء، إنها اعتقلت رجلا (26 عاما) للاشتباه بتهديده بمهاجمة السياسي اليميني المتطرف، خيرت فيلدرز، بسبب إعلانه عن تنظيم مسابقة للرسوم الكاريكاتيرية تصور النبي محمد.
وأضاف المتحدث أن الشرطة احتجزت الرجل، الذي لم تُحدد جنسيته، في لاهاي، أمس الثلاثاء.
ومن المعتقد أن هذا الشخص نشر تسجيلا مصورا على فيسبوك، يوم الإثنين، قال فيه إنه على مسافة خمس دقائق من مبنى البرلمان.
وأضاف، في التسجيل الذي عرضته محطة (إن.أو.إس) التلفزيونية الوطنية، أن فيلدرز سيكون هدفه الوحيد وأنه واثق من أن الله سيعينه على من يسخرون من النبي محمد.
وأصبح حزب الحرية اليميني المتطرف بزعامة فيلدرز ثاني أكبر حزب في البلاد ويتبنى وجهات نظر شعبوية ومناهضة للإسلام.
ويخطط فيلدرز لتنظيم المسابقة في مكتب الحزب داخل مبنى البرلمان، ويقول إن من حقه تنظيمها بموجب قوانين حرية التعبير السارية في البلاد.
وقال مارك روته رئيس الوزراء الهولندي إنه لا يدعم المسابقة لكنه سيدافع عن حق فيلدرز عضو البرلمان في تنظيمها.
وقالت الشرطة إن المشتبه به سيمثل أمام أحد القضاة، غدا الخميس.
وفي باكستان، احتشد الآلاف في مدينة لاهور بشرق البلاد للمشاركة في مظاهرة نظمها حزب حركة لَبّيك الإسلامي للاحتجاج على المسابقة التي يخطط فيلدرز لتنظيمها.
ودعا زعيم الحركة، خادم حسين رضوي، إلى طرد السفير الهولندي من إسلام أباد.
(رويترز)
لا افهم الاهتمام والانزعاج من التهكم على المسيح أو النبي أو القديسين لان منزلتهم عند المؤمنين لا يجب تتاثر بما يقوله الغير مؤمن فما هي المصيبة ان قال شخص مثلا ان القديس الفلاني كان لص
لا يجب الاهتمام بهولاء لان الاهتمام بهم يفيدهم
لنتذكر ان كتاب آيات شيطانية تضاعفت مبيعاته بفضل اهدار دم مؤلفه
فداك أبي وأمي ونفسي وعيالي يا رسول الله محمد صلى الله عليك وسلم ولا حول ولا قوة الا بالله
هذه هي الاخبار التي تحرك الشارع الاسلامي …لم نر مظاهرات و تهديد سفارات للقدس عاصمة لاسرائيل…لابادة الروهينغا …لاخبار القتل المتلاحقة في بلاد الاسلام…علما لو ان المسلمون تجاهلوا هكذا اخبار ستبقى في محيط ضيق لا يدري بها احد …
هؤلاء اعداء آلله ورسولة في جميع اقطار العالم
وهم يمولون من الكتل الصهيونية الذين داءما وابدا يعادون الله والرسول ودينة فلا تكترثوا بهم
لا احد يحيا الي الابد يوما ما سيموتون ، وان اعتقدوا أن هناك الاه غير الله فهم مخطءين ،
لن يرحم الله احد قد تعدي واول اختراق حدودة وحدود رسولة ،فدعوا الله ينتقم ان انتقامية اشد قوة
وابواب النار قد فتحت لهم احياء واموات ،
ولن يغفر لاحد منهم ، في حياتهم سيزيدهم مرض والام وفي مماتهم سيزيدهم عذاب .
ولن يوفقهم الله في كل ما يفعلون فغضبة
سيلاحقهم الي يوم الدين .
ان الدول الاوربية التي تسمح للأحزاب السياسية التي تكرة المسلمين والاسلام كدين وتسمح للبعض بإهانة المقدسات الإسلامية ونبينا علية الصلاة والسلام ، وتدعي ان هذا يصب في محيط الديموقراطية وحرية الرأي ، اي ان العنصرية والتطرف من هذة الاحزاب ديموقراطي وهو يعتبر من حرية الرأي التي تتمتع بها شعوبهم ، وان اراد احد الدعاة والءاءمة
ان يخطب خطبة في بلد ما يسكنها مسلمين في أي من جوامعها يرفضون اعطاءة تصريح إقامة وينادونهم بءاءمة الكراهية والتطرف ولا يسمون هذا بحرية الراءي كما هو الحال لتلك الاحزاب المتطرفة في حكوماتهم ، انه مسموح لهم بأن ينادوا بالكراهية والتطرف لانها حرية راءي بالنسبة لهم ان كانت من أحد من ملتهم وجلدتهم ،
وان كان هناك مسلم يريد الأدلاء براءية يسمونة بتطرف والمناداة بالكراهية ، هل هذا يعني أن الحكومات الاوربية متءامرة مع تلك الاحزاب العنصرية المتطرفة لسماحهم بنشر الكراهية ضد المسلمين ، واليست هذة الاحزاب متطرفة وعنصرية ام ان التطرف والعنصرية فقط ان كنت مسلم وتنادي بكرة من يكرهك وقمع من يريد قمعك ،
فمن تخدع الحكومات الاوربية ، هل تعتقد هذة الحكومات ان شعوبها غبية ولا تعلم ما معني التطرف والفرق بين حرية الرأي والعنصرية التي تسمح بها لفءة وتحرمها علي فءة اخري ، اليست هذا الحكومات من يساعد علي تطرف المسلمين
وجعل الشباب المسلم متطرف وازدياد حبة لدينة ورسولة ، ومحاولة الانتقام ممن يعادي ويهين رسولة وقيمة الدينية ،
اعتقد ان الحكومات الاوربية هي من يشجع التطرف والعنصرية ضد الاسلام والمسلمين ، حتي يقع احد الغيورين علي دينهم الإسلامي ويرتكب خطاء التهديد لهؤلاء المتطرفين المسنودين من الحكومات ، حتي يستخدم الحدث لصالح أجندتها السياسية ولجلب الكثير من المساندين لهم في
حروبهم ضد البلدان الاسلامية وقتل المسلمين ،
خطة قذرة لا انسانية فيها ولا تظهر لنا الا انهم يفتقدون للقيم والمباديء والشرف الاجتماعي والأخلاقي .
،