لندن – “القدس العربي”: كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية في افتتاحيتها الثلاثاء، عن أن معلومات استخباراتية أمريكية أظهرت أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، هو من أمر بقتل الصحافي البارز جمال خاشقجي.
ودعت الصحيفة إلى محاسبة من أصدر الأمر باغتيال خاشقجي، إذا اعترفت السعودية بذلك.
وانتقدت “واشنطن بوست” العلاقات الأمريكية السعودية قائلة، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب غالى في تثمين العلاقة مع السعودية، وشجع قادتها على التصرف بشكل متهور وحتى إجرامي دون عواقب، داعية إلى ضرورة إعادة تشكيل العلاقة مع السعودية مهما كانت نتيجة قضية خاشقجي.
يحق للجنايات الدولية جلب ولد سلمان لمحاسبته على جرائمه ضد الإنسانية فجرائمه متعددة واضحة بدءََا من أطفال اليمن وصولا إلى خاشقجي.
من حسن حظ عائلة المرحوم أنه صحافى و فى واشنطن بوست …لذا لن يتخلوا عنه أبدا مهما كان حجم الاغراءات و لن يهدؤوا الا بعد تقديم الجناة الى المحكمة الدولية…..و ليس لترانب أى سلطة على الصحفيين…..
لعنة رب الكعبة سبحانه تلاحقهم اينما حلوا وارتحلوا والقادم اهول واعظم انها بداية نهاية عصر الطواغيت المنبطحين الاشداء على المسلمين الرحماء على الصليبصهيون. ليس عليك ان تكون عبقريا او منجما ليتبين لك ان اقتراب ساعة الطواغيت ليست ببعيدة بعد ان عاتوا في البلاد بالفساد .نهاية الطواغيت ستكون 2020ونهاية اسرائيل 2022والعلم عند عالم الغيب سبحانه
ربي أرنا في بن سلمان عجائب قدرتك في القريب العاجل فإنك على كل شيء قدير !
و حسبنا الله و نعم الوكيل !
المرجح ان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان هو الشخص الذي أمر بقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي ظلما وعدوانا وعليه يجب متابعته ومقاضته دوليا ومحليا ان أمكن ذلك
وعلى تركيا وضع اسماء العملاء الامنيين الذين ارتكبوا جرم القتل على قوائم الارهاب ومطالبتها بالقبض عليهم عن طريق الانتربول ومحاكمتهم غيابيا
أبصم بالعشرة أنه هو القاتل عن بعد..
There is an approved scenario Known internationally and is called “(The under the Table Commission )”for armd sale. Donald Trump Foolish stand to cover up .all the Saudis crimes is behind his insistence to the Arms sale to the Saudis. Every America knows what Trump is doing.
المورط في مقتل خاشقجي النظام لا أفراد منه
بقلم الدكتور المنجي الكعبي
المورط في مقتل خاشقجي النظام لا أفراد بعينهم في ذلك النظام، ولذلك تسقط الدعوى عن تورط واحد أو أكثر إذا ما سقطت عن كل فرد من الأفراد في ذلك النظام من رئيسهم الى أقل مرؤوس تحته، توجه اليه شبهة بحقه. كما أن النظام السعودي لا بد أن يكون له شريك من نظام خارجي أو إدارة بعينها فيه، مستفيدة من العملية وإن تكن استفادة ضمنية سابقة أو بعدية متوقعة. هذا النظام الخارجي هو في هذه الحالة بالذات إدارة ترامب، أو الإرهاب الذي يقود ترامب أمريكا لمقاومته بالتحالف مع السعودية في المنطقة.
(اقرا بقية المقال بصفحة التواصل الاجتماعي على النت باسم الكاتب)