القاهرة ـ «القدس العربي»: في تصريحات اعتبرها مراقبون محاولة من واشنطن لـ «ترطيب العلاقات المتوترة» مع القاهرة، قالت مارى هارف، نائبة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى يقود عملية التحول نحو الديمقراطية في مصر، مؤكدة أن تلك العملية سوف تستغرق وقتا طويلا.
وكانت قالت في تصريحات قبل اسبوعين «ان النظام المصري يستخدم المساعدات الامريكية في قمع المتظاهرين السلميين» وهو ما اثار احتجاجا رسميا من الخرجية المصرية التي اصدرت بيانا قالت فيه: أن هذه التصريحات الممجوجة تنم عن قصور وجهل كامل لحقائق الأمور في مصر، وتفتقر إلي أبسط قواعد المصداقية والموضوعية من خلال إجراء مقارنة غير مقبولة وغير مبررة بين مصر وإسرائيل في معرض تناولها للعدوان الإسرائيلي المتواصل علي قطاع غزة وما ترتب عليه من قتل للمدنيين الفلسطينيين.
وأوضحت نائبة المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، في تصريحاتها امس أن الولايات المتحدة ترى أن السيسي رئيس منتخب، وسوف يستكمل عملية الانتقال الديمقراطي، مشددة على ضرورة أن تتخذ مصر مزيدا من الخطوات المهمة لإتمام تلك العملية.
كما أشارت إلى أن الإدارة الأمريكية توجه انتقادات كثيرة للحكومة المصرية، سواء علانية أو خلال الاجتماعات المغلقة مع المسؤولين المصريين، لكنها فى الوقت نفسه ترى أن مصر بلدا مهما، يربطه بالولايات المتحدة علاقات استراتيجية قوية تجعل من العمل والتعاون بين البلدين أمرا ضروريا، مثل مكافحة الإرهاب في سيناء.
محمد عبد اللطيف
وهل يُعقل لقائد الإنقلاب على الشرعية الديمقراطية وحلفائه المُشبعون رجعية وصولية في داخل وخارج البلاد دعم عملية تحول ديمقراطي سليمة وأمينة بحق وحقيقة؟! لو أن ذلك ممكن، فإقرأوا على المنطق السليم السلام.
أصبح السيسي رئيس منتخب
والرئيس مرسي هو المنقلب
قلب الله معدتكم يا الأمريكان مثلما قلبتم الحقائق
ولا حول ولا قوة الا بالله
الف مبروک لمصر الانقلاب، التی حولت المصر و بسرعة ضوئیة التحول الدیمقراطیة التی یطول تحققها الی عشرین سنة علی الاقل فی الدول المتطورة اما فی مصر الیوم نحن نشاهد من لسان خارجیتها تدعو الولایات المتحدة الی ضبط النفس فی مواجهة المتظاهرین فی فیرغوسن الامریکیة التی قامت منذ عدة ایام علی قتل شاب اسود علی ید شرطة بیض، مرحبا بهذه الفکرة العمیقة التی تفکربحق کل شعوب العالم علی حقهم فی التظاهر السلمی الا المتظاهرین السلمیین فی میدانی رابعة والنهضة فی القاهرة لانهم لیسوا انسانا حتی یکونوا مصریین! الی متی یکیل العالم الکیل بمکیالین الی متی الوقاحة ! الم یأت الأوان لکی یفهم العالم ان الذی سینجر الی تشکیلة داعش و امثالها هذه الرؤی البغیضة بحق مکون خاص فی المنطقة العربیة خصوصا و فی العالم الاسلامی عموما. ما هی العدالة التی الامم المتحدة تحدث عنه بحق الشعوب المظطهدة من قبل حکام لا یفهمون فی مواجهة شعوبهم الا لغة السلاح و القمع، ماذابقی للعالم عندما تجرأ خارجیة مصر و تقول بملإ فمها علی الامریکان ان یواجهوا مع المتظاهرین بضبط النفس اما هی نفسها تقتل ما یقارب الف شخص خلال دقائق علی مرأی و مسمع من العالم الذی تری کل شیئ الا دم المسلم لانهم فی نظرهم کلهم ارهابیون ومن حقهم ان یلاقوا مثل الحملة الوحشیة بکل معنی الکلمة، الم یکفی لنا کمسلمین خداعا، الی متی ننخرط فی لعبة هم ینسجنونها ومتی شائوا هم یحللونها.
نعم ليدموقراطية التخلف والجهل والغنى الفاحش
نعم للافاقين والكذابين والممثلين في واقع لابافلام
دجل واستخدام نبرات صوت لصوص للتمكن
تحالف الجهل مع التخلف والتجهيل مع التفقير
اقسم الجاهل ان يجهلن الجميع ليسود بجهله
فانفق لنشر الجهاله السياسية والتاريخية
سكت الحكماء واهل المعرفه ..فالجهل صادم
كذب ممشوق بالايمان المغلظة للوصول
ثم ياويلكم تمازج قلة المروءه مع المال
لن الى متى؟
اميز مايميز هذه الايام انها بأحداثها كشفت كل الاقنعه المهترئه الباليه والتي خذعتنا لسيني طوال…
خلت اسواق النخاسة من كل تجار القضية فقد اعلنوا مواقفا ووقفوا غيرها
حرب استباقيه على كل حرية
فالحرية لاْي جار قد تكون معدية فيذهب التسلط والتحكم واحتكار الثروات وهذا يقطع سبل مكارم تمنح للناس من اصل حقوقهم …ثم تهوي كلمة ماقصر طويل العمر…يرودون ان يكونوا اصحاب فضل في كل شيء بدءا من الاوكسجين وليس انتهاءا بنثر الفتات للجمع ليقتات …ترسيخ الذل في النفوس ..لكن هيهات
يجابهون كل داع لكرامة الانسان
واستخدموا المال والضباط ادوات
الظلم ظلمات ..للظالم ولمن اعانه…….
أصبت يا داود كروي.
اياك ان تثق بهم يا سيسي انت الهدف بعد غزة ولكنهم ينتظرون فورة الغضب ضدك وسينقضون عليك من كل حدب وصوب
أما الديمقراطية وحقوق الإنسان : طناش طربوش .