يقول S.S.Abdullah:

الله أكبر ما هذا العنوان (واشنطن.. جمهوريون يصوتون على عزل قيادي بالحزب لاعتناقه الإسلام ـ (فيديو)) خصوصا عندما نعلم، أنه لم يسلم في بلد مولده (باكستان) بل في بلد الهجرة أمريكا وفي زمن رئاسة دلوعة أمه (دونالد ترامب) في عام 2019،

يا الله ما أقوى هذه الإشارة على انتصار لغة القرآن حتى في أمريكا عدو العولمة والإقتصاد الإليكتروني حاليا؟!

يقول د٠ محمد النظامي:

الزيادة بنسبة 15 في المائة في جرائم الكراهية التي تستهدف المسلمين الأمريكيين هي ليست زياده وانما هي ردة فعل لان الاسلام والمسلمين زاد ظهورهم ومشاركتهم ووجودهم في امريكا اضعاف اضعاف، وفي كل مكان وكل مكان عمل وكل جامعه ٠٠٠٠٠ افاق الامريكان ليرو انه اصبح احد جيرانهم مسلم او ان طبيبهم او معلمهم او زميلهم هو مسلم وباتت رؤية المسلمين تزهو في كل شبر من امريكا٠ الاسلام يصعد ويبرز اكثر واكثر وما هي الا فتره قصيره حتى يستحوز المسلمون على جزء من كعكة الحكم في امريكا كباقي اللوبيات، وخاصه ان المسلمين في امريكا ناجحون جداً اقتصادياً٠

يقول فخر اليمامي:

زيدوا يا حكومات الذل والعار من تحالفكم مع هذه الدولة العنصرية المعادية للعرب والمسلمين، وأفرغوا ما تبقى في خزائن شعوبكم في خزائنها، واستوردوا المزيد من منتجاتها ليتنعم مواطنوها بأموال العرب فهم الأسياد. تصوروا لو أن هذا التصرف كان بحق يهودي لأشعل اليهود العالم بصراخهم وإحتجاجهم ومعاقبتهم لهذه الدولة ولهؤلاء المسؤولين، هكذا يفرض البشر إحترامهم وإحترام دينهم على الآخرين ولكن حكام الذل والعار لا هم مهتمين بعروبتهم ولا بشعبهم وأمتهم ولا بدينهم لذلك وطي حائطهم وأصبح الجميع ينطون عليه ويتطاولون على العرب والإسلام. من المؤكد أننا لان نرى المظاهرات تخرج في الرياض وأبو ظبي والدوحة والكويت والقاهرة ودمشق والجزائر والمغرب ضد سفارات أمريكا ولا إستدعاء سفراء أمريكا، وسوف يستقبل مسؤولو أمريكا في عواصم العرب بكل حفاوة وكرم وإحتفال.