وجدي غنيم يرد على ابراهيم عيسى بعد انكار الاخير لعذاب القبر

حجم الخط
34

لندن ـ بعد أن أنكر الإعلامي إبراهيم عيسى وجود “عذاب القبر”، دعا الشيخ وجدي غنيم أن يملأ الله قبره بالنار والحيات والعقارب.

غنيم قال –في برنامج على قناة “الجزيرة”: اللي بيقول مفيش عذاب قبر ده، يا رب املأ قبره بالنار والحيات والعقارب، مؤكدا على وجود الكثير من الآيات والأحاديث النبوية التي تثبت وجود عذاب القبر.

يذكر أن إبراهيم عيسى كان قد أكد في برنامجه “مدرسة المشاغبين” أنه لا يوجد ما يسمى بـ “عذاب القبر”، و”الثعبان الأقرع”، مشيرا إلى أن الغرض من ذلك هو تهديد وتخويف الناس فحسب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول احمد عليان:

    سؤال : في القبر هل يتعذب الجسد ام الروح ؟ ام الجسد والروح معآ ؟وما الأيات القرآنيه التي تدل على ذلك ؟

  2. يقول عبدالله عثمان ابوبكر نكلس ..ولاية القضارف السودان:

    في زمن الردة والبهتان …فقل ما شئت ولا تخجل ..فلكل مهان
    في زمن الاعلام المنهار …فقل ماشئت ولاتخجل..فلكل مهان
    ولا يوجد موت اصلا يا ابراهيم فهذا بل هو مجرد انتقال الناس”الاموات” من شمال الكرة الارضية لجنوبها

  3. يقول karim:

    سوف تراهم عين اليقين ان شاء الله

  4. يقول عبد الكريم البيضاوي. السويد:

    “…دعا الشيخ وجدي غنيم أن يملأ الله قبره بالنار والحيات والعقارب.”

    لماذا ياأخي هذا الغيض؟ .
    سؤال عفوي: ” ماذا يحصل مع الموتى الذين لايدفنون في الأرض ؟ ” كالذين يغرقون في البحار مثلا أو كل من لايدفن في قبر؟ سؤال طبيعي بحكم أن الكلام يدور عن ” عذاب القبر, فإن لم يكن هناك قبر, ماذا يحصل؟

    ثم ” عذاب القبر” ألا يطال إلا المسلمين, المعذبين أكثريتهم في الحياة قبل المماة ؟

  5. يقول Danny:

    صحيح ليس هناك عذاب القبر ….. عذاب القبر يستعمل لتخويف الناس والسيطرة عليهم

  6. يقول زياد العلي الاردن:

    سألتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عن عَذابِ القبرِ ؟ فقالَ : نعَم ! عذابُ القبرِ حقٌّ قالَت عائشةُ فما رأيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يصلِّي صلاةً بعدُ إلَّا تعوَّذَ مِن عذابِ القبرِ

    الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: الألباني – المصدر: صحيح النسائي – الصفحة أو الرقم: 1307
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

  7. يقول ايمن محمد:

    عذاب القبر لم يذكر في القران ولم يشار اليه باي آيه! فاذا كان فعلا موجود فلماذا هذا الاخفاء؟؟!! اما ما يتعلق بالحديث فكلنا نعلم بان الاحاديث لم تجمع الا بعد 120 سنة للهجرة اي في وقت لم يكن احد من الصحابة موجود او حتى معظم التابعين مما يجعل اليه جمع وتنقية وتصديق وتوثيق الاحاديث شبه مستحيلة هذا اذا غضينا النظر عن خضوع الاحاديث للتجاذبات السياسية لاثبات شرعية طرف على حساب طرف اخر…
    بالنهاية لو تفكرنا مليا الله وعدنا يوم الحساب بالحساب والثواب والعقاب فكيف ولماذا يعذبنا مرتين ويعذبنا من دون محاكمات وكانها زنزانات تعذيب ؟؟!!

  8. يقول عيسى:

    قال تعالي ..النار يعرضون عليها غدواً وعشيا ويوم تقوم الساعه ادخلوا أل فرعون أشد العذاب
    (( غافر 46))

    وهذه الآية إخبار عن فرعون وقومه أنه حاق بهم سوء العذاب في البرزخ، وأنهم في القيامة يدخلون أشد العذاب، وهذه الآية مما يستدل به أهل السنة على عذاب حياة البرزخ، وحاصل أقوال العلماء في تفسيرها ثلاثة أقوال:
    القول الأول: أن أرواح آل فرعون في أجواف طير سود تعرض على النار غدوا وعشياً حتى تقوم الساعة، ونقل الإمام عبد الرزاق وابن أبي حاتم في تفسيرهما هذا القول عن ابن مسعود، ونقل الطبري نحوه عن هذيل بن شرحبيل والسدي والأوزاعي.
    القول الثاني: أنهم يعرضون على منازلهم في النار تعذيباً لهم غدوا وعشيا، ونقل الطبري عن قتادة ومجاهد نحوه.
    وقال الإمام ابن كثير رحمه الله: أرواحهم تعرض على النار صباحاً ومساء إلى قيام الساعة، فإذا كان يوم القيامة اجتمعت أرواحهم وأجسادهم في النار، ولهذا قال: ويوم تقوم الساعه ادخلوا أل فرعون أشد العذاب أي أشده ألما وأعظمه نكالاً.
    قال الطبري بعد أن نقل القولين: وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: إن الله أخبر أن آل فرعون يعرضون على النار غدواً وعشياً، وجائز أن يكون ذلك العرض على النار على نحو ما ذكرناه عن الهذيل ومن قال مثل قوله، وأن يكون كما قال قتادة. ولا خبر يوجب الحجة بأن ذلك المعنى به فلا في ذلك إلا ما دل عليه ظاهر القرآن وهو أنهم يعرضون على النار غدواً وعشياً.
    فمن هذا تعلم أن مذهب الجمهور أن هذا العرض هو في البرزخ وإن اختلفوا في كيفية هذا العرض.
    أما القول الثالث فهو: أن هذا العرض يكون في الآخرة، وإلى هذا ذهب الفراء وقال: ويكون في الآية تقديم وتأخير، أي أدخلوا آل فرعون أشد العذاب النار يعرضون عليها.
    والصحيح الذي لا يُعدل عنه، هو ماذهب إليه الجمهور لأن الآية صريحة في إثبات عذاب القبر قبل قيام الساعة، والقول بأن الكلام فيه تقديم وتأخير، لا دليل عليه.
    قال الشوكاني معلقاً على قول الفراء: بأن هذا العرض في الآخرة، ولا ملجئ إلى هذا التكلف فإن قوله: ويوم تقوم الساعه ادخلوا أل فرعون أشد العذاب يدل دلالة واضحة على أن ذلك العرض هو في البرزخ، وتعقب القرطبي أيضاً الفراء بقوله: وهو خلاف ما ذهب إليه الجمهور من انتظام الكلام على سياقه.

    الله اعلي واعلم

  9. يقول نبيل العلي:

    تعقيب على قول أيمن محمد: بل أن أول من كتب الأحاديث هو البخاري بعد 185 سنة ، أي أن البخاري لم يقابل أي صحابي أو تابع وربما قابل تابع التابع ، وتمت حركة التدوين ومحاولة استذكار ما قاله الرسول من أحاديث بقول أحدهم عن أبيه عن جده عن فلان … وهكذا. وجدير بالذكر أن صاحب الرسول (ص) وأقرب أصدقائه أبو بكر الصديق روى عنه 11 حديثاً فقط…!!

  10. يقول أبومحمد العربي:

    عذاب القبر مذكور في القرآن في آية (( فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ (45) النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ (46))) سورة غافر

1 2 3 4

إشترك في قائمتنا البريدية