برلين: أكد وزير الصحة الألماني ينس شبان أن المسلمين بعقيدتهم ينتمون لألمانيا، ولكنه طرح تساؤلا حول إذا ما كان جميع المسلمين يرغبون في الانتماء لألمانيا أيضا أم لا.
وردا على سؤال عما إذا كان يؤيد تصريح وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر بأن الإسلام لا ينتمي إلى ألمانيا، قال شبان في مقابلة مع صحيفة “نويه تسورشر تسايتونج” السويسرية تم نشرها اليوم الأربعاء : “بالطبع ينتمي المسلمون لألمانيا”.
ولكن ردا على سؤال عما إذا كان السلفيون ينتمون أيضا لألمانيا، طرح الوزير الألماني التساؤل عما إذا ما كان جميع المسلمين يرغبون في الانتماء لألمانيا أم لا، وقال: “الجانب الرجعي من الإسلام يجعل التعايش سويا أمرا صعبا. إذا كان يتم تزويج البنات قسرا، وإذا كان يتم التحريض ضد المثليين واليهود، فإن ذلك بالتأكيد لا ينتمي لبلادنا. إن دستورنا وقيمنا ومنجزاتنا الحضارية ليست قابلة للتفاوض”.
ومع تكرار السؤال على الوزير الألماني عما إذا كان الإسلام ينتمي إلى ألمانيا أم لا، أجاب شبان مجددا: “بالنسبة لي ينتمي المسلمون بعقيدتهم لألمانيا. ولكن بالمثل تماما تنتمي لها أيضا حرية العقيدة وحقوق المرأة وحماية الأقليات”، مؤكدا أن هناك حاجة في ألمانيا إلى أئمة مثقفين ورجال دين مسلمين.
وعلى جانب آخر دعا وزير الصحة الألماني لتوسع هائل لوكالة حماية الحدود الأوروبية “فرونتكس”، وقال: “فرونتكس بحاجة لـ 100 ألف رجل ويتعين عليها حماية الحدود بشكل فعلي”.
يذكر أنه تم تأسيس وكالة فرونتكس بدءا من عام 2004 بصفتها وكالة مشتركة للاتحاد الأوروبي. (د ب أ)
لا توجد معنى لحرية المرأة في الاسلام.
المرأة في الاسلام فقط لخدمة الرجل وكعبيدة وخاصة في مسالة النكاح .
ومازالت مصطلحات كملكات اليمين وغيرها ثابتة فيها.
الاسلام لم تحرم الرق وخاصة كسبي النساء.
حيث كان في زمن الرسول محمد تسبي النساء والاطفال وتباع وتشترى وهذا ما فعله داعش تماما.
ردا على السيد مصطفى الذي قال ان لا توجد معنى لحرية المرأة في الاسلام.امّا انك جاهل ام تتجاهل الاسلام كرّم المراة وحررها .
الفروق في مفهومي حرية المرأة الصّحيح والخاطئ لا شكّ بأنّ مفهوم حرّيّة المرأة وفق تصوّر الغرب وأصحاب الأجندات الخاصّة يختلف عن مفهوم حرّيّة المرأة في الإسلام، وتكمن الفروق فيما يأتي: أنّ حرّيّة المرأة وفق التّصوّر الخاطئ لهذا المفهوم تعني تحريرها من القيم والأخلاق التي جاءت بها الشّرائع السّماويّة، بينما حرّيّة المرأة وفق التّصوّر الصّحيح لهذا المفهوم تعني إعطاء المرأة حقوقها وحرّيّتها في التّملك، والبيع، والشّراء، والهبة، والوصيّة، والوقف، وسائر المعاملات التّجاريّة، وحرّيتها في اختيار وقبول من تشاء من الرّجال عند الخطبة أو الزّواج، وحرّيّتها في التّحاكم إلى القضاء وأصحاب الاختصاص إذا رأت أنّ زوجها لا يناسبها لسببٍ من الأسباب فيما يعرف بالخلع في الشّريعة الإسلامّية. أنّ مفهوم حرّية المرأة الخاطئ غالباً ما يكون وراءه أشخاص، أو جماعات، أو مؤسّسات دوليّة تريد تنفيذ مخططاتها الخبيثة في المجتمعات العربيّة والإسلاميّة، لذلك ركّزت تلك الجهات على مسألة الحجاب ونظرت إليه على أنّه يقيّد المرأة ويسلبها حرّيّتها، كما أيّدت تلك الجهات خروج المرأة إلى المجتمع وعملها في كافّة المواقع واختلاطها بالرّجل دون ضوابط. كما أنّ الغاية والهدف من رفع تلك الشّعارات في النّهاية إحداث الشّرخ في المجتمعات العربّية والإسلاميّة، وإضعاف الرّوابط الأسرّيّة، وزيادة معدلات الجرائم الأخلاقيّة في المجتمع، بينما نرى مفهوم حرّيّة المرأة الصّحيح لا يتبنّاه إلاّ العلماء الأكفّاء، وذوو الأهداف النّبيلة في المجتمع المدركون لدور المرأة الحقيقي في الحياة.
المرأة في الإسلام ينظر الدِّين الإسلاميّ إلى المرأة على أنّها نصف المجتمع. قال تعالى: “وأنّه خلق الزَّوجين الذَّكر والأنثى”؛ فالمرأة في الإسلام شريكة الرَّجُل في عِمارة الكون، وشريكته في العبوديّة لله دون فرقٍ بينهما في عموم الدِّين: في التَّوحيد، والاعتقاد، وحقائق الإيمان، والثَّواب والعِقاب، وفي الحقوق والواجبات. من تكريم المرأة في الإسلام أن جعلها أصلَ التَّربية القَويمة، ومَصنع الرِّجال والأبطال؛ فقد ربط الإسلام بين تَنشئة الأبطال والرِّجال الأفذاذ، وصلاح المجتمع، واستقامة حاله وبين المرأة؛ فصلاحها وعلمها واستقامتها مقياسٌ للأُمّة. حقوق المرأة في الإسلام عندما جاء الإسلام أعطى المرأة كامل حقوقها التي كانت قد سُلبت منها في الدِّيانات السابقة وفي معتقدات النّاس، سواءً من العرب أو غيرهم؛ إذ كانوا ينظرون إلى المرأة على أنّها مخلوقٌ من المرتبة الثّانية أو أقل من ذلك، ومن حقوقها التي كَفِلها الإسلام لها: أوصى الإسلام بالإحسان إلى المرأة، والإنفاق عليها حتى لو كانت صاحبة مال، وأياً كان موقعها سواءً أكانت أمًّا، أو أُختًا، أو زوجةً، وجعل مقياس الخَيْر في الرَّجل بمقدار خَيره مع أهله. النهي عن وَأْدِ البنات ودفنهنّ أحياءً بحُجّة الخوف من الفَقر وإلحاق العار بالأهل؛ فجعل الإسلام جَزاء من يربّي البنات ويُحسن في تربيتهنّ جزاءً عظيماً وهو الجنّة. المساواة بين المرأة والرَّجل في التَّكاليف الشّرعية والأحكام؛ فهي تتساوى معه في الإيمان، وفي أوامر الدِّين، وفي العِقاب والثَّواب. إعطاء كامل الحقّ للمرأة في طلب العِلم، فقد كان النّبي – صلى الله عليه وسلم – يُخصّصُ من وقته جزءاً لِتعليم الصَّحابيات، كما للمرأة الحق في العمل، فقد كانت الصَّحابيات – رضي الله عنهنّ – يَخرُجنَ مع النّبي – صلى الله عليه وسلم – في الغزوات؛ لغاية التّمريض ولم يعترضْ الرّسول على ذلك. للمرأة الحقّ في الميراث؛ وهذا مما حُرمت منه في الجاهليّة وفي الحضارات القديمة، كما أنّ لها الحق في البيع، والشّراء، وامتلاك العقارات، والمساهمة في التِّجارة بالمال، أو بالمجهود الشَّخصي. استشارة المرأة في أمر زواجها وسؤالها عن رأيها، والاهتمام بموافقتها. مشاورة المرأة في شؤون الحياة، وفي السِّياسة، والاقتصاد، والأخذ برأيها في حال ثَبت صوابه. *المرأة في الزَّواج شريكةٌ للرَّجل في كلِّ صغيرةٍ وكبيرة، وليست مِلكاً له كما كانت في العصور السّابقة للإسلام، ومن حقِّ المرأة في حال عجزها عن الاستمرار في الحياة الزَّوجية أنْ تَطُلب الطَّلاق، أو الخُلع. امتلاك المرأة القدرة على إبرام العقود والصّفقات، والشَّهادة في القضايا المالية، والحقوقية، والجنائية. حماية المرأة من النَّظرة الدُّونيّة لها على أنّها مُجردُ جسدٍ وسِلعةٍ؛ فكرّمها الإسلام بالحِجاب وستر الجسد، فجعل منها الأمّ الفاضلة التي تُطلَب الجنّة برضاها، والزَّوجة الصّالحة التي تُعَدُّ خير متاعِ الدُّنيا، والابنة التي ينال صُحبة الرسول – صلى الله عليه وسلم – بتربيتها التربية الصّالحة.
لا يوجد في الشريعة الاسلامية تزويج قسري للبنات. المرأة اذا بلغت و صارت راشدة يحق لوليها أن يزوجها بعد أخذ رأيها.
أما غيرالمسلمين فعلينا دعوتهم بالحكمة و الموعظة الحسنة.
السيد الوزير يريد اسلام على الطريقة الغربية حتى يقّبل ويندمج في المجتمع سؤال الى السيد الوزير هل في كتابكم المقدس نصّ يبيح اللوطية والسحاق ويبيح زواجهم ؟؟؟ اما بالنسبة لليهود المشكلة تكمن في فلسطين غير ذلك لا نكنّ لهم اي عداوة فلهم دينهم ولنا ديننا فصدق الله العظيم حين قال بسم الله الرحمان الرحيم ولن ترضى عنك اليهود ولا النصرى حتى تتبع ملتهم صدق الله العظيم
حديث الوزير محاولة لكسب الأصوات من اليمين حيث يتم تخضير ينس شبان ليكون خليفة لميركل في قيادة الحزب الديمقراطي المسيحي. ليس فقط المسلمين كمواطنين وانما والاسلام كدين ينتمي إلى ألمانيا أيضاً مثل بقية الأديان. لكن على أية حال القانون الالماني ودستور ألمانيا هو الذي يحدد المواطنة وليس الشريعة, وهو أمر يتفق مع الاسلام كما هو معروف, أي على المسلمين احترام قوانين البلد الذي يعيشون فيه.
الوزير يقول الصح فان المسلمين الالمان ينتمون لالمانيا فهم مواطنين يتمتعون بنفس الحقوق الذي ينص عليها الدستور وكذلك سؤاله الاخر صحيح فهل المسلمين هم فعلا منتمين لالمانيا كبلد علماني وانا اطرح سؤال اخر لو اصطدمت الدولة الالمانية مع اي دولة اسلامية وكانت المانيا على حق ليس به التباس فهل سيدعم المسلمون الالمان دولتهم ام الدولة الاسلامية
وجهك القبيح ونيتك الاقبح تجعل النظر اليك امرا صعبا ومؤلما ومقرفا
اخرجوا الإسلام والمسلمين من حساباتكم ومسابقاتكم الانتخابية وركزوا على ما يحتاجه الشعب وينقصه فعلا
نعم للعمل نعم للمواطنة نعم للنظام ولا لتأليب وتحريض الناس على بعضهم البعض
أصبحت الانتخابات موسم لتعذيب وجلد المهاجرين والأجانب والأقليات