وزير الاستخبارات الإسرائيلي: إسرائيل والسودان ربما يوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية العام

حجم الخط
5

تل أبيب: كشف وزير الاستخبارات الإسرائيلي إيلى كوهين النقاب عن أن إسرائيل والسودان على وشك توقيع اتفاقية سلام بينهما.

ونقلت هيئة البث الإسرائلي الأحد عن الوزير القول إنه “يتوقع أن تتم هذه الخطوة التاريخية قريبا، ربما قبل نهاية العام الحالي”.

وأضافت الهيئة أن الاتصالات بين القدس والخرطوم مستمرة، كما أن بعثات من كل من الطرفين تواصل الاستعدادات على قدم وساق للتوصل إلى هذا الاتفاق.

كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التقى رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان في مدينة عنتيبي الأوغندية في شباط/فبراير الماضي واتفقا على “بدء التعاون المؤدي إلى تطبيع العلاقات” بين الجانبين.

(د ب أ)

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول محمد محمود:

    الحكومة الإنتقالية فى السودان ليس لها الحق فى اتخاذ القرارات فقط عليها أن تسلم السلطة للحكومة المنتخبة بعد نهاية الفترة الانتقالية، هذه خيانة عظمى فى حق الشعب السودانى.

  2. يقول البنزيني:

    إسرائيل مغناطيس زبالة لا تجلب إليها إلى النفايات من النطيحة والمتردية والمنخنقة وما أكل الضبع …!

  3. يقول عاطف ابوعيسى:

    واذا جنحوا للسلم فاجنح لها ..
    والصلح خير …
    والسودان ليس ملكيا اكثر الملك، اقتداءاً بالقيادة الفلسطينية العظيمة والمثال الذى خطه الشعب الفلسطينى والدول والدويلات العربية لم لا … الف مرحب باتفاقية السلام مع اسرائيل

    1. يقول محمد احمد العمدة _ السودان:

      لا اهلا ولا سهلا..ومن الأفضل لك فهم السياق الذي نزلت فيه الايه الكريمه، بدلا من اقحامها كمبرر للصلح. نحن لا نخون الله ورسوله، وسنحارب هذا الكيان المغتصب حتي آخر رمق، وسنغرس في نفوس أطفالنا هذا الفهم حتي يقضي الله أمرا كان مفعولا.

    2. يقول محمد العربى:

      ومنذ متى والسودان فى حرب مع العدو”؟ لا لها حدود وتفصلها عن فلسطين الاف الاميال ولا عندنا مايخيف قط يمشى فى الخرطوم السودان سنوات وهم يقاتلون الفقراء من اهل السودان و البشير اخير فطن للخطأ الذى كان عليه اسلافه وترك الجنوب
      وعندما بدأ السودان يرتب حاله حاصرته اليهوديه ممثله فى الشوعيه الى ان وقع فى شراكها
      وماذا يستفيد السودان من اليهود ؟ لاشىء وانما يقدم خدمات لليهود بدون مقابل ويصبح اعلى مسؤول فى السودان يلعق حذاء
      اى صهيونى وفعلها تاجر الجمال وذهب الى كينا وقابل رئيس اليهود وتمسح به والذى رتب اللغاء مرأه كينيه سودانيه وماتت
      فى فلسطين بداء كرونا
      اهل فلسطين على ارضهم وتعاملهم مع العدو تفرضه الحاله والواقع وهم كل يوم معه فى صراع
      وان كان للبشير سيئات الا انه صمد رغم ضعفه
      معاهدة الخرطوم لم يجف حبرها لا للاستسلام لا للاعتراف لا للتفاوض
      والعملاء نقضوها ولم يفوزو بشعس نعال ونالهم الخزى والعار ومن مات منهم الى الجحيم ومن هو حى باب التوبة مفتوح والتراجع عن الباطل فضيله

إشترك في قائمتنا البريدية