واشنطن: وصف وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي بـ”العمل المشين”.
جاء ذلك في أول مقابلة تلفزيونية أجراها بلينكن مع قناة “إن بي سي” الأمريكية، الأحد.
وأوضح وزير الخارجية الأمريكي أن “مقتل الصحافي خاشقجي كان عملا مشينا ضد صحافي مقيم في الولايات المتحدة”.
وأكد أن “واشنطن تراجع علاقتها مع السعودية لتضمن أنها تتماشى مع المصالح والمبادئ الأمريكية”.
كما رفض الوزير الأمريكي “إدانة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الذي خلصت وكالة الاستخبارات المركزية إلى أنه أمر بقتل خاشقجي”، بحسب “إن بي سي” دون أن يوضح بلينكن حيثيات الرفض.
وقتل خاشقجي في 2 أكتوبر/ تشرين الأول 2018، داخل القنصلية السعودية بمدينة إسطنبول، في قضية هزت الرأي العام الدولي.
(الأناضول)
جاء دور الإدارة الجديدة لإبتزاز السعودية والإستفادة من مقتل خاشقشي الرئيس السابق أبى البلاء الحسن وإستفاد كثيرا من الحدث الٱن جاء دور بايدن، وفي كل الحالتين لن يعود خاشقشي الى الحياة مرة أخرى
رفض ادانة المنشار يعني ان كل التصريحات الصادره عن ادارة الشيطان الاكبر امريكا كلام في الهواء ومجرد ابتزازات للبقره الحلوب … ادفع يا رخم
نريد اعمال وليس اقوال
سياسه الكيل بمكيالين لم تتغير وهى من نقاط الضعف فى السياسه الخارجيه للولايات المتحدة لو كان الأمر يتعلق بالصين او روسيا النقد على اشده ولكن ان كان مع دول الحلفاء حينها يكون كلام مختلف ؟!
كنا نأمل أن يشذ بايدن عن القاعدة ولو قليلاً ولكنة كان تقليدياً نمطياً في تقليد وابقاء مواقع السيادة كما هي.
السيد بلينكن يهودي الاب والام؛ هل هو صهيوني.. على الاغلب نعم.
هل هو توراتي نتنياوي (كما الفتى الغر كوشنر)، ما قل من مقبل الاسابيع سيكشف لنا ذلك (كثيرون من القيادات اليهودية الامريكية تكرة النتن كرهاً شديداً ويمقتونة وهم بالغالب يتندرون بتصرفاتة ويعتقدون اعتقاد جازم بأن كل مايفعلة هو لة شخصياً وليس لصالح الامة اليهودية).
هذه التصريحات بخصوص المرحوم خاشقجي قد تكون بداية لحقبة ابتزاز قادمة تماماً كما أشار المعلق “عمل مشين “..
غاية ما يمكن تمنية على الادارة الجديدة هو لجم إسرائيل عن التدخل في طريق أي جهد إصلاحي أساسي في مصر (المحور الحقيقي للعالم العربي ) الذي نتمنى ان يؤدي للجائزة الكبرى لهذا البلد العظيم بحجمة وقيمتة بالعالم و الصغير بقيادتة الحالية …جائزة الديمقراطية…
الحمد لله يا رب العالمين إستجبت لدعائي و الآن نريد كشف حساب من آل سعود في جريمة جمال خاشقجي