لندن- “القدس العربي”:
أجرى وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان اتصالاً هاتفياً بوزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد هنّأه خلاله بما أسماه “عيد الاستقلال الرابع والسبعين لدولة إسرائيل”.
وقال موقع وزارة الخارجية الإماراتي، الذي نقل الخبر، إن الوزير الإماراتي أدان “بشدة” الهجوم الأخير في مدينة إلعاد، “متقدماً بخالص التعازي وصادق المواساة إلى أسر الضحايا، ومعرباً عن تمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين”.
وأكد الموقع أنه “جرى خلال الاتصال الهاتفي بحث الفرص المتاحة لتعزيز التعاون المشترك الإماراتي الإسرائيلي على مختلف الأصعدة في ظل العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين”.
وختم الموقع بتأكيد بن زايد على “أن العلاقات الثنائية الإماراتية الإسرائيلية تمضي قدماً نحو آفاق أرحب على مختلف المستويات”.
و في هذه الأيام المباركة نسأل الله أن يحشره معهم يوم القيامة… ? آمـــيــن يــا رب العالمين
لماذا واردوغان هل التطبيع حلال
وماذا قدمت الجزائر الى فلسطين غير الكلام على تويتر والجزائر بلدكم الثاني !!!!
تركوا الكذب
الخليج قدم ملايين الدولارات
والجزاىر لم يشارك في حرب فلسطين ولا يوجد سفارة فلسطينية في الجزاىر
عن ماذا تتكلم انت !!!!!
اللهم امين.اللهم امين.
اللهم آمين يارب العالمين
اردوغان استقبلهم ورفع علم اسرىيل في تركيا !!!
حلال على ارودغان وحرام على الامارت
مع العلم بان اردوغان يدعي كلام وصياح ان فلسطين قضيته
وفي الاخير طبع واستقبل
تركوا عنكم الكذب والخداع يا الاخوانجية
هههههههههه تضحكون علينا
هذا يطبع وهذا لا
كيف ؟؟؟؟؟
مغربي مر من هنا
يهنئ على ماذا، هذا يدل على انحطاط تلك الدولة التي للأسف عربية
اريد ان اصرخ صرخة اموت بعدها و استريح من رؤية هؤلاء المنبطحين الراضين بالذل
سؤال فقط يحيرني هل الكيان كان مستعمرة حتى يستقل اجيبوني برب الكعبة
صراحة .. ما كان لزاما تهنئة اسرائيل في عيد استقلالها .. و هل كانت مستعمرة أصلا ..
.
( على تويتر: ابن الوليد ibn_al_walid_1@ )
وهل إسرائيل كانت مستعمرة من قبل قوة أخرى حتى يتم تهنءيتها عن الاستقبال؟ إسرائيل زرعت زرعه من قبل المملكة المتحدة. وحتى فلسطين لم يسبق لها أن كانت دولة قبل الخلق المصري لإسرائيل.
أما عن التشدق بالانبطاح والمنبطحين هذا كلام أكل عليه الهر وشرب. إسرائيل أمر واقع ويجب التعامل معا بالهدية. أما التعامل بالخفاء مها وشراء أسلحتها من طرف دولة عربية لقتل أبناءيها كما فعلت الشقيقة الجزاير بمواطنيها خلال العشرية السوداء والظاهر اليوم بالدفاع عن فلسطين بدون أن تقدم لها دينار واحد فهذا قمة النفاق.