الجزائر: أكد رمطان لعمامرة، وزير الخارجية في الحكومة الجزائرية الجديدة، أن بلاده تتطلع لقمة عربية ناجحة في المستقبل القريب، مبرزا أن مبادرة السلام العربية هي المخرج من الأزمة في منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي.
وكان يفترض أن تستضيف الجزائر القمة العربية العام الماضي، لكنها تأجلت بسبب تفشي جائحة كورونا.
وقال لعمامرة في كلمة له بمناسبة استلام مهامه كوزير للخارجية من سلفه صبري بوقدوم:”نحن على أتم الاستعداد لتجسيد أواصر الأخوة مع كل الدول العربية الشقيقة، ونتطلع إلى قمة عربية ناجحة في المستقبل القريب”.
وأضاف ” القضية الفلسطينية المقدسة هي الإسمنت لتضامن الشعوب والدول العربية. الجزائر تتشبث كل التشبث بروح مبادرة السلام العربية، وتعتقد أنه على اختلاف موقف بعض الدول مما يجب العمل به لنصرة القضية الفلسطينية، هناك مجال أرحب لجمع الشمل بالتشبث بروح هذه المبادرة التي كانت فعلا إنجازا رائعا للتضامن العربي ولروح المسؤولية تجاه السلام”.
من جهة أخرى، أكد لعمامرة، أن الجزائر تعمل لنصرة وتعزيز توجه الأشقاء الليبيين نحو الخروج من الأزمة بشكل يضمن السلام والتآخي ولم الشمل والنظام الديمقراطي الذي لطالما كان الشعب الليبي الشقيق يصبو إليها، موضحا أن ذلك يتطلب المزيد من الإلتزام والاستعداد للاستجابة لرغبات الأطراف الليبية والدولة الليبية.
كما شدد على أن الجزائر لن تدخر جهدا في الإسهام في تعزيز توجهات الدولة الليبية وقراراتها السيادية، وانها ستكون الدولة المحورية في تصدير السلام والاستقرار والأمن في ربوع القارة الإفريقية، بدءا بالفضاء الصحراوي الساحلي، ووصولا إلى بؤر التوتر في كل مكان في القارة.
(د ب أ)
ماذا قدم لحمامرة للجزائر ايام كانت البلاد تنعم بمداخيل البترول والوضع مستقر ؟؟؟ اما الان فالجهة الشرقية للجزائر غي مستقرة ومالي في الجوار على رمال متحركة والبترول والغاز في تراجع مستمر والحراك من الداخل ..الاكيد ان لحمامرة سيكون سكرتير عند شنقريحة وما تعيينه الا لخدمة جمهورية الوهم البوزباليو كما اعتدنا في خارجية الجزائر دائما همها منفذ الى المحيط. فلم يبلغوه ايام ازدهارهم وشرلءهم الذمم ولن يبلغوه مادامت السماوات والارض واظن ان اخر حكومة عسكرية هي من انتخبت الان او بالاحرى جيئ بها .فالشعب سيصعد من تحركاته وسيسقط نظام العسكر البوخروبي الهمجي الرجعي وسينتصر الحق الذي هو صوت الشعب
لا تحلم كثيرا فالشعب الجزاءري يعرف مصالحه جيدا
مرة 30 سنة من حكم بوتفليقة وأتباعه ولازالت حكومة العسكر تتطلع.لا حول ولا قوة الا بالله
هرمنا ونحن نسمع مثل هذا الكلام نتطلع.طلع رمضان الحمامرة علينا
رمطان وليس رمضان لانهم في قبيلته ينطقون ظ ط، فزادت فرنسا نطق ض طاء
إن شاءالله ربي يوفقكم للخير ولخدمة البلاد والعباد إن شاء الله تعالى وبركاته
السيد ابو امل الحراك هدفه الاساسي سياسي طبعا مع بعض المندسين المخربين. الاسعار تشتعل في رمضان من التجار وهذا يحدث في أغلب البلدان الاسلاميه اما الان فان الاسعار ارخص بكثير من تونس والمغرب وعليك بالمقارنة. مشاكل الجزائر في أمور أخرى كالتنظيم والفساد .وهذا من طرف الدوله وحتى من طرف الشعب الذي يريد كل شيء بالمجان لا يدفع فاتورة الكهرباء والغاز والتجارة وووووو الخ إلا من رحم ربي التحايل على القانون للحصول على عدة سكنات
والقائمة طويلة
التعليم مجاني مع الكتب ومنحة حسب المستوى الدراسي، العلاج مجاني الدواء و العمليات والتحاليل، السكن حسب الدخل (يتحصل عليه ويقوم بتأجيره) الكهرباء و الغاز ومدعم، المواد الغذائية الأساسية مدعمة(التهريب كارثي لدول الجوار محطات الوقود في دول لا تعمل لوجود التهريب) الحصول على القروض لأ نجاز مشاريع (لو كانت وهمية على الورق
)أسهل مما تتخيل ،لكن الكل يريد المزيد(راتب شهري والنوم)
الجزائريون خرجوا يحتجون على العهدة الخامسة، فجاء لعمامرة يمر بهم إلى العهدة السادسة…ثم السابعة….والتامنة….إلى آخره…!!
انشاء الله ولما لا
فكما عودتنا دائما الاخت الكبرى
ونشكرها وشعبها الكريم على مساعدتهم لاخوانهم في تونس في الازمة الاخيرة وعلى مرور الأزمنة
أين نصف اللقاح الذي تعهدت به الجزائر لتونس “الشقيقة “.حاليا توجد تونس في حالة لا تحسد عليها علاقة بكورونا. و نتمنى لها التغلب على على هذه الجائحة.