دمشق: يصل وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة إلى دمشق اليوم الأحد في زيارة رسمية، وفقا لوكالة الأنباء الحكومية السورية (سانا).
وكان وزير خارجية النظام السوري فيصل المقداد، قد زار الجزائر في وقت سابق من الشهر الجاري، وشارك في مراسم الاحتفالات الرسمية بالذكرى الـ60 لاستقلال الجزائر والتقى الرئيس عبد المجيد تبون ووزير الخارجية رمطان لعمامرة ومسؤولين آخرين.
وذكر بيان رسمي في حينه أن “المحادثات الثنائية أفضت إلى اتفاق الطرفين على تعزيز التشاور في سياق التحضير للاستحقاقات المقبلة المتعلقة سواء بالتعاون بين البلدين أو بالعمل العربي المشترك”.
وكان لعمامرة كشف عن مشاورات مع الأطراف العربية بشأن مشاركة سوريا في القمة العربية المقبلة التي تستضيفها بلاده في تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.
(د ب أ)
بسم الله الرحمن الرحيم
لتمثيل سوريا في القمة العربية فإن رئيس مجلس الشعب السوري شخصية محايدة والرجل الثاني في الدولة وكذلك عن المعارضة معاذ الخطيب ممثل سوريا السابق في القمه العربيه ولعل اللقاء بين الطرفين يؤدي للمصالحة الوطنية
الجزائر لها علاقة طيبة بالنظام وبالشعب السوري والمهاجرين منه إلى الجزائر
بالنتيجة هي متوازنة مع الشأن العام السوري بكافة مكوناته
الجزائري دمه عسل
يبدو أن الزيارة تحمل دعوة الجزائر لسوريا لحضور القمة العربية في الجزائر العاصمة فهل سترضى بعض الدول العربية ?????
ما رأي الاخوة السوريين … إنه لأمر جلل ..
الطيور على أشكالها تقع
ربما يتمنى الرئيس السوري بشار الاسد والمخابرات السورية ألا يكونوا قد بدأوا بقتل الشعب في سوريا. لكن الآن، بعد أن بدأ ذلك، لا يمكن إنكار أن المطالبة بالحرية فشلت
فشلاً ذريعاً ونجح الاسد في البقاء في السلطة وهاجروا السوريين الى المانيا وتركيا والنمسا وفرنسا وكندا. ودمرت البنى التحتية السورية والاقتصاد واحتلت سوريا من قبل تركيا وروسيا وإيران وامريكا.
اتفقنا أو اختلفنا مع بشار الأسد، سوريا كانت عرضة مؤامرة، والأمر الجلل ليس أن تذهب إلي دمشق مهد الحضارة والعروبة، بل أن تستقبل في أرض عربية رئيس أركان الكيان الصهيوني بالزغاريد والورود.
السؤال ما فائدة ذهاب السيد لعمامرة وزير خارجية الجزائر إلى سوريا ?? و العراق ?? أو مصر ?? أو المملكة العربية السعودية ??
لا فذ فوك يا نخلة اثلجت قلبي
الامر الجلل هو العداء الغريزي للمغرب من طرف حكام الجزائر مند 50 سنة والعمل على تفتيته
ما يجمع المغرب بدولة إسرائيل هي مصالح فرضتها ضروف جيو استراتيجيًة بحثة
بعد أن قام النظام السوري بتقتيل السوريين بمختلف الأسلحة دون تمييز بين الشيوخ والنساء والأطفال ، وهجر مئات الآلاف السوريين ، ها هو وزير خارجية دولة عربية يضرب كل هذا جراء الحائط دون استحضار دماء الشهداء السوريين .