“القدس العربي”: وضع وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان إكليلاً من الزهور في موقع يخلد ضحايا الهولوكوست في القدس المحتلة.
ووضع بن زايد الإكليل في متحف “ياد فاشيم” ضمن زيارة يقوم بها لإسرائيل للاحتفال بالذكرى السنوية الثانية لتوقيع اتفاقية التطبيع بين إسرائيل والإمارات.
واستضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد، الخميس، بن زايد، في مكتب الأول بمدينة القدس المحتلة.
وقال بيان مكتب لبيد إن “اللقاء شارك فيه مسؤولون إسرائيليون وإماراتيون، من بينهم سفير إسرائيل لدى أبوظبي (أمير حايك)، وسفير الإمارات في تل أبيب (محمد آل خاجة)”.
وأوضح البيان أن لبيد وبن زايد بحثا “مواصلة تعزيز العلاقات بين البلدين، والتطوير الاقتصادي والتعاون في مجالات الزراعة والطاقة والمياه والأمن الغذائي”.
مشهد سيبقى محفورا بالذاكرة! بمؤسسة ياد فاشيم لتخليد ذكرى الكارثة والبطولة في اورشليم?? اليوم معالي الشيخ عبدالله بن زايد وزير خارجية الامارات ??يضع اكليلا من الزهور في ذكرى 6 ملايين يهودي من ضحايا المحرقة النازية. سلام وتعايش واحترام متبادل@BarakRavid
pic.twitter.com/ibnDoCkQ3v— إسرائيل بالعربية (@IsraelArabic) September 15, 2022
هذا يتم في نفس اليوم الذي رفض فيه رئيس تشيلي قبول اوراق اعتماد السفير الاسرائيلي الجديد بسبب قتل اسرائيل للاطفال الفلسطينيين، ورفض استقباله حتى بعد وصوله للقصر. الكرامة والاخلاق لا زالت موجودة، رغم موت الشهامة لدى البعض.
ومن سيشهد على الدم الفلسطيني الزكي الطاهر الذي يسقي فلسطين كل يوم منذ 1948 فعلا إن لم يستح المطبعون فليفرحوا قليلا لأنهم سيبكون كثيرا
كان من الاحرى وضع اكاليل الزهور فوق قبور شهداء صبرا وشاتيلا المغدورين من عصابات الصهاينة وعصابات الكتائب
الشعب العربي يلفظ هذه العصابات الهمجية البربرية لانها تحتل جزءا من ارض العرب في فلسطين بدون وجه حق و تنكل بكل ما هو عربي وترعى مصالح اسيادها من امبرياليين واستعماريين لمنع كل تطور عربي فكل تطبيع مع المجرمين القتلة هو قطعا مشاركة لهم في الاجرام
ياحيف على الثوب العربي والعكال هذا ثوب العرب والأجداد من ايام زمن النبي الكريم يدنس من قبل هذا
وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون
عاشت فلسطين والمجد والخلود لشهدائنا الأبرار
العار والخزى عليكم ، والشهداء للفلسطينيين ليسوا بحاجة الى ورد او زيارة من أمثال هذا الخاين لامته. لعنكم الله فى الدنيا والآخرة.
كم كان جميلا لو بقيتم دون نفط!!! لاحتفظتم ربما بالنخوة. اي نقمة جلبها علينا هذا النفط الذي سلط علينا الاستعمار، وافسد الحكام والشعوب واذهب النخوة وطمس الشهامة.
ستحشرون يوم الحساب مع اخوانكم الصهاينة الذين يعلمون علم اليقين أننا كشعوب إسلامية لن نعترف بهم إلى قيام الساعة ?
“سيبقى محفورا بالذاكرة! بمؤسسة ياد فاشيم … معالي الشيخ عبدالله بن زايد وزير خارجية الامارات يضع اكليلا من الزهور.” هل يا ترى فكر صاحب المعالي بعشرات آلاف أو ملايين الضحايا من العرب والمسلمين وليس الفلسطينيين فقط؟ هل سمع صاحب المعالي بآلاف الجرحى والمعوقين من عرب وفلسطينيين؟ هل ذرف دمعة على ضريح أي فلسطيني؟ يبدو أن بعض الناس ليس له من اسمه نصيب. فعبد الله لايمكن أن لا يتذكر ضحايا إسرائيل وأعوانها.
خطر المتصهينين العرب اكبر من خطر الاسرائيلين الصهاينه
الا لعنة الله على الظالمبن