نيويورك-“القدس العربي”:
كشف مسؤولون سعوديون لصحيفة “وول ستريت جورنال” أن سعود القحطاني، المستشار الإعلامي لولي العهد السعودي لمحمد بن سلمان، شارك في جهود قرصنة هاتف رئيس شركة ” أمازون” جيف بيزوس كجزء من حملة تخويف أوسع ضد الصحافي جمال خاشقجي، الذي كان ينشر مقالات في صحيفة “واشنطن بوست”، التي يملكها بيزوس.
واعترف المسؤولون أنهم كانوا على علم بخطة لاختراق هاتف رئيس شركة أمازون جيف بيزوس، ولكن ليس بأي محاولة لابتزازه.
وأشارت الصحيفة إلى أنه لم يتضح على الفور كيف كان هولاء على علم باختراق هاتف مؤسس أمازون.
وقالت “وول ستريت جورنال” إن القحطاني لم يرد على رسالة طلب تعليق على هذه الاتهامات.
ورفض ويليام إيزاكسون، محامي بيزوس التعليق، ايضاً، على هذا الكشف، ولكنه أكد أن مؤسس إمازون يتعاون مع التحقيقات مشيراً إلى أن بيزوس نشر صورة لنفسه في نصب تذكاري لخاشقجي مع تعليق من كلمة واحدة: جمال.
السيد القحطاني انتهت اللعبة بداؤوا بنظح الماء واصطياد الاسماك الصغيرة ليمسكوا السمكة الصغيرة النفاخة والتي تنفخ نفسها بالخطر سيبدؤون بك ثم بسيدك انتهت اللعبة وحققوا جميع ماارادو وهواهمها الالف مليار دولار لخزينة الولايات المتحدة
جزيرة العرب من نشر الاسلام الحنيف الى نشر البشر و الارهاب الهمجي الوهابي
انه الارهاب (المحمود) الذي يرعاه ويحميه الارهابي الانجيلي ترمب…
ولماذا غضوا الطرف عن شركة الارتزاق الصهيونية التي اخترقت كل بروتوكولات وقوانين التعامل الدولية وبمساعدة دولة الكيان الصهيوني نفسه لاختراق هواتف وشبكات التواصل العالمية بهدف التجسس لصالح كيانات إسرائيل وبن سلمان وبن زايد؟؟؟ أليست هذه الشركة الأولى بالاتهام والتجريم والعقاب؟ وهل كان القحطاني قادرا على اختراق هاتف بيزوس لولا هذه الشركة التي استغلت تعالي دول الاحتلال الاسرائيل على القوانين الدولية وضربها بعرض الحائط لترتكب هذه المجازر السايبيرية؟؟؟
انا أوافقك يا مروان لان هذه الشركه مدعومة من الصهاينه ويجب ان تُسال
الراعي الحصري للغباء.
.
#منشار_بن_قرصان