القاهرة ـ أكدت الفنانة المصرية يسرا أن المصريين لم يتفرقوا إلا في عصر جماعة الإخوان المسلمين، حينما أصبحوا يكفروا المسلمين دون وجه حق.
يسرا قالت، خلال لقائها مع الإعلامي نيشان في برنامج «أنا والعسل»، إن الأقباط فخر لمصر، وهم جزء لا يتجزأ من الثقافة والتاريخ المصري، وأضافت “عندما نزل عمرو بن العاص إلى مصر لم يكفر المسيحيين وهو من أولياء الله الصالحين ومن الأربعة المبشرين بالجنة.. مش كده”.
وأثارت يسرا سخرية شديدة بسبب تصريحها عن سيدنا عمرو بن العاص، لأنه ليس من المبشرين بالجنة، كما أن المبشرين ليسوا أربعة، ولكنهم عشرة.
عظمه على عظمه يااااااااااااااااااست
وما التافه حين تحرف حديث الرسول صلى الله عليه وسلم..
يعني عدد الصلوات 5 حددتها السنة فما رأيك مهم نخليها خمسة ولا نعملها 10 وتقول لنا الفكرة بوجوب الصلاة وصلت…
هاد دين رب ألعالمين ويكفر من ينكر شيئا منه عن علم ومن يفتي بغير علم فليتبوأ مقعده من ألنار…
أرأيت من ألتافه ألآن ألمجتمع أم من يتجرأ على رب ألعالمين.
ألمبشرين بالجنة عشرة ولا يحق لأحد بتحريف ألحديث وألتافه من يقلل من أهمية ألدين ولا يحترم معتقدات ألآخرين.
ومن لا يعلم فليصمت ولا يلقي بدلوه بأمور لا يفقه منها شيئا.
بركاتك يا ستنا الشيخة …
اذا قالت حذامي فصدقوها ** فإن القول ما قالت حذامي
ثقافة تلقين لا الفهم هذه هي ازمة الامة و الا ان يسر عبرت بشكل صحيح ورسالتها وصلت بقض النظر عن ما اذا كان عمر بن العاص من المبشرين بالجنة ام لا او ان عدد المبشرين بالجنة عشرة او اربعة او سبعة المهم ان قائد جيش المسلمين فاتح مصر لم يعتدي على اقباط وحترم عقيدتهم وعلى ذلك صارا الحكام بعضه وعاش المسلمون والاقباط بسلام حتى ظهر تيارات الاسلام السياسي وتفرق المسلمون بحد ذاتهم الى فرق وجماعات ما انزل الله بها من سلطان…
فعلا يا جماعة عمرو بن العاص عندما فتح مصر لم لم يكفر المسيحيين ولم يهدم اهراماتها او آثارها وهو ان لم يكن من العشرة المبشرين بالجنة, هو من الصحابه.
فعلا انكم تركتم الفكره التي طرحتها وتجادلتم على القشور…
“بعد أن قتل عثمان بن عفان سار عمرو بن العاص إلى معاوية بن أبي سفيان وشهد معه معركة صفين ولما اشتدت الحرب على معاوية أشار عليه عمرو بن العاص بما عرف عليه من دهاء بطلب التحكيم ورفعت المصاحف طلبا للهدنة. ولما رضي علي بن أبي طالب بالتحكيم، وكل عمرو بن العاص حكما عن معاوية بن أبى سفيان كما ووكل أبو موسى الأشعري حكما عن علي بن أبي طالب.اتفق الحكمان أن يجتمع من بقي حيا من العشرة المبشرين بالجنة ويقرروا مصير قتلة عثمان، ولم يكن قد بقي منهم إلا سعد بن أبي وقاص وعلي بن أبي طالب وأسامة بن زيد.”
عن ويكيبيديا،
بسم الله الرحمن الرحيم يا اهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله الا الحق انما السيح عيسىا بن مريم رسول الله وكلمته القاها الى مريم وروح منه فامنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثه انتهوا خيرا لكم انما الله اله واحد سبحانه ان يكون له ولد له ما في السماوات وما في الارض وكفى بالله وكيلا
هو عمروعاص وضع ابن خلیفه الراشدة الاول ابوبکر رضی الله عنه محمد بن ابی بکر رضی الله عنه فی جلد الحمار و احرقه عند فتح مصر و هو عطشانا . فکیف یمکن ان یکون من عشرة المبشرة .
هو الذی خادع ابوموسی اشعری
الدين الإسلامي هو الوحيد الضامن للمسيحيين ولو وجد خلافه للمسلمين لضبط كل شيء ولم تعد الفتاوي تعصف يمينا ويسارا بل تحجمت كل الأفكار التي أساءت للإسلام ، بالتأكيد يوجد من يغذي هذه الأفكار للاساءه بالإسلام ،وأنا انصح المسيحيين أن يكفوا عن الفتن ومعاداه المسلمين لا ن الإسلام على نهج النبوة قادم رغم أنف المعترضين لان افضل خلق الله بشر بذلك
لاحول ولاقوة إلا بالله هذه الجاهلة الساقطة التي لاتعرف إلا هز وسطها تثقفي قبل أن تتكلمي عن الصحابة وعن الإخوان فهم لم يكفروا أحد .لديهم برنامج لإصلاح الفن ووضع حد لامثالكي من الفنانين الذين يصلون الى القمة بالجسد لا بالمثابرة