صنعاء ـ أقدم يمني على الطلاق من زوجته بسبب انزعاجه من شخيرها، وذلك بعد أن زاد وزنها عن 80 كيلوغراماً، بحسب صحيفة “الراي” الكويتية، السبت.
وقال الزوج اليمني ياسين البالغ من العمر (40 عاما) للصحيفة أثناء تواجده في محكمة بني الحارث في العاصمة صنعاء أول من أمس إن “زوجتي ظلت تتناول المكسرات والشوكولاتة بشكل مفرط، ولا تحبذ المشي حتى ارتفع وزنها من 50 إلى 80 كيلوغراماً ما جعلها بدينة، كما رفضت التخسيس، لكن ما كان يزعجني انها تُشخر ليلاً ولا يمكن ان تهدأ من الشخير بعض الدقائق، وحينما أخبرتها بذلك غضبت وقالت: “أعجبك حالي هكذا أو اتركني… رغم ان لدينا ثلاثة من الأبناء”.
وأضاف الزوج “حاولت إقناعها باتباع برنامج لتخسيس الوزن ومعالجة الشخير، لكنها رفضت وأصرت على ذلك، ما جعلني أذهب الى المحكمة لأجل تطليقها رسمياً ولما طلقتها قام البعض للتوسط لإعادتها كون الطلاق هو الأول لكنني اقتنعت أنها لم تعد تصلح زوجة”.
أغلب الزواج في اليمن ما زال يفتقر الى مبادئ التوافق الأولى في الحياة الزوجية لأنه يقوم على تزويج البنت رغما عنها من ابن عمها أو أحد أقاربها أو ممن على والدها دين عليه أو للتقرب من شخصية أو قبيلة معينة و كل هذا يحدث من دون الرجوع الى استشاري اجتماعي أو أخصائي نفسي أو الكشف الطبي قبل الزواج لكلا الطرفين ، وللأسف لاحظته كثيرا بين أوساط اليمنيين .
أضف إلى ذلك تعدد الطبقات في المجتمع اليمني سيئة للغاية فقلما تجد طبقة معينة تزوج أخرى حتي وإن كانوا مسلمين أو تزوج من منطقة أخرى . و السبب في ذلك الطائفية والمناطقية المقيتة التي اتبعها النظام الامامي و الجمهوري الذي تلاه في اليمن .
الوقت الحاضر تعاني أكثر بعض المجتمعات الاسلامية من أسلوب التزويج المتبع في اليمن . وخصوصا في باكمستان وأفغانستان والسعودية والامارات وعمان و الاردن و بعض المحافظات المصرية و التركيةوالايرانية و في بعض مناطق فلسطين و لا أعرف أتوجد في موريتانيا و الجزائر والمغرب و تونس أم لا .
و ترفض العائلات في تلك المناطق مسألة الاستشاري الاجتماعي أو النفسي أو حتي الكشف الطبي قبل الزواج و يعدون هذا الأمر عيبا أحمر أو أسود أو انتقاصا في حق العائلة نفسها .
لكل امرأة أو رجل عادات وتقاليد قد لا يتحملها الطرف الآخر ، لكن من الضرورة في الوقت الحالي وجود استشاري مع كشف طبي لدراسة الحالتين وهل بالامكان أن يستمرا بالعيش أم لا لفترة طويلة أم لا .
لابد من مواكبة التغيير الحاصل في العالم و الرقي بها الى أسلوب حضاري . بما لا يتنافي مع الاسلام و لا تحكمه الأعراف ويتناسب مع الواقع الحالي .
أرجو عدم التعميم في هذه المسألة، فكل مجتمع فيه استثناءات! إلى جانب يا أخي العزيز، عندما نتكلم عن اليمن، فإننا نقصد اليمن كله بشماله وجنوبه، بينما تعليقك يوضح وكأن اليمن ليست إلا شماله فقط حيث كان حكم الإمامة والحكم القبلي، ما يعني إلغاء اليمن الجنوبية التي كانت دولة مدنية بحتة لم توجد فيها مثل ما ذكر في الخبر!!! ولست أفهم بالضبط، لماذا عندما يتحدث البعض عن اليمن إنما يقصدون بها اليمن الشمالية فقط ويلغون جنوبها، في معظم المواضيع وكأنها لم تكن هناك وحدة بين دولتين وشعبين اثنين ولكل واحد منهما ثقافته المجتمعية!! مع التحية!!
الشخير مزعج جدا والمراه يجب عليها ان لا تهمل بنفسها وتطمئن بان الزوج سيرضى بذلك الوضع على مدى العمر والرجل كذلك يجب عليه ان لا يهمل بنفسه لان المراه تحب ان يتجمل لها زوجها كما يحب ان تتجمل له وشكرا
ًرغم أننا لدينا ثلاثة أبناءً تمعنوا جيدا في هذا الكلام الذي يجعل السمنة والشخير أولوية تعلو على وجود الأبناء لاستمرار النواة الأسرية، قمة الجهل والغباء ، في الغرب ، مهما اختلفت الرؤى ، ترى الترابط بين زوجين في ارذل العمر وقد تصادف احدهما ممسكا بالكرسي المتحرك لشريكه في سعادة ودون تأفف ، أما عند العربان فكل واحد يبعث عن عيوب الشريك منتظرا تاريخ انتهاء صلاحيته، بلادة الأولين والأخرين ، تبا لها من كائنات .
المشكله ان اكثر من ٩٠٪ من الازواج في منطقتنا العربيه غير متوافقين مع نصفهم الاخر ومع ذلك تستمر الحياه بلا طعم ولا رائحه ولا سعاده فقط تستمر لان هنالك اطفال لا يقوى الطرفين على المجازفه فيهم او غلاء ما يتوجب على الزوج دفعه من مهر ومؤجل ونفقات لا يقوى عليها.
فتستمر الحياه ويمضي العمر وينتهي وكأن الانسان مكتوب عليه الشقاء من ميلاده حتى مماته!!!!!!!!
اخونا اليمني ليس الشخير وحده ما ابعده عنها بل بالتاكيد ان الاسباب الرئيسيه لم تذكر فالحياه منتهيه تماما بينهم بدون الشخير كما هي منتهيه عند الملايين من شعوبنا العربيه . فجاء الشخير ليقصم ظهر البعير وينهي الحياه بينهم. كم من متزوجين ينامون تحت سقف واحد كالاغراب كل في زمن مختلف عن الاخر لا حب يجمعهم ولا ود يقرب بينهم فقط كل يقوم بواجبه في المنزل حتى لا يهدم بالرغم انه المنزل متصدع وآيل للسقوط ولا يمكن اصلاحه. ولكن يفضلون الموت على انقاضه يا ترى ما هذه الحياة
والمشكله ياتي نفر من اخواننا يكيلون اليه اللوم والنصح والاستشهاد بالامثال وغيرها. وهم انفسهم ليسو بسعداء
انا احيي هذا الاخ اليمني على جرأته لان الملايين يفتقدون هذه الجرأه وانا متاكد ان اختياره القادم سيكون اقرب الى الصحيح
يا رجل اتركها تنام في غرفة لوحدها وحافظ على بيتك وعيالك!
هل إذا سمنت المرأة وشخرت وجب تطليقها؟!
سبحان الله
إذن، كثير من الرجال سيتركون نساءهم
وكثير من النساء سيتركن رجالهن!
ما هكذا تورد الإبل يا عم سعيد!
…. انا اشهد ان هذا الزوج ما عنده ذرة دين ولن اقول اوفاء … ان كان مسلم
الا يذكر قوله تعالى : ولا تنسوا الفضل بينكم
لماذا يفضح زوجته ، اما كان قادر ان يغلق قاه ويستر على زوجته … ام انه تقاضى مبلغ مقابه هذا الكلام الخانز ….. انصح الزوجة ان تقاضي عذا الزوج المتهتك ….. حتى دابغ الجدلد هذا غبرة لغيرة من المفضوحين …..
و ماذا لو حدث العكس و كان الزوج هو من يشخر و بقوة ؟!!!
هل كانت ستقبل به الزوجة ؟
غباء وجهل بلا حدود
أغلب الزواج في اليمن ما زال يفتقر الى مبادئ التوافق الأولى في الحياة الزوجية لأنه يقوم على تزويج البنت رغما عنها من ابن عمها أو أحد أقاربها أو ممن على والدها دين عليه أو للتقرب من شخصية أو قبيلة معينة و كل هذا يحدث من دون الرجوع الى استشاري اجتماعي أو أخصائي نفسي أو الكشف الطبي قبل الزواج لكلا الطرفين ، وللأسف لاحظته كثيرا بين أوساط اليمنيين .
أضف إلى ذلك تعدد الطبقات في المجتمع اليمني سيئة للغاية فقلما تجد طبقة معينة تزوج أخرى حتي وإن كانوا مسلمين أو تزوج من منطقة أخرى . و السبب في ذلك الطائفية والمناطقية المقيتة التي اتبعها النظام الامامي و الجمهوري الذي تلاه في اليمن .
الوقت الحاضر تعاني أكثر بعض المجتمعات الاسلامية من أسلوب التزويج المتبع في اليمن . وخصوصا في باكمستان وأفغانستان والسعودية والامارات وعمان و الاردن و بعض المحافظات المصرية و التركيةوالايرانية و في بعض مناطق فلسطين و لا أعرف أتوجد في موريتانيا و الجزائر والمغرب و تونس أم لا .
و ترفض العائلات في تلك المناطق مسألة الاستشاري الاجتماعي أو النفسي أو حتي الكشف الطبي قبل الزواج و يعدون هذا الأمر عيبا أحمر أو أسود أو انتقاصا في حق العائلة نفسها .
لكل امرأة أو رجل عادات وتقاليد قد لا يتحملها الطرف الآخر ، لكن من الضرورة في الوقت الحالي وجود استشاري مع كشف طبي لدراسة الحالتين وهل بالامكان أن يستمرا بالعيش أم لا لفترة طويلة أم لا .
لابد من مواكبة التغيير الحاصل في العالم و الرقي بها الى أسلوب حضاري . بما لا يتنافي مع الاسلام و لا تحكمه الأعراف ويتناسب مع الواقع الحالي .
أرجو عدم التعميم في هذه المسألة، فكل مجتمع فيه استثناءات! إلى جانب يا أخي العزيز، عندما نتكلم عن اليمن، فإننا نقصد اليمن كله بشماله وجنوبه، بينما تعليقك يوضح وكأن اليمن ليست إلا شماله فقط حيث كان حكم الإمامة والحكم القبلي، ما يعني إلغاء اليمن الجنوبية التي كانت دولة مدنية بحتة لم توجد فيها مثل ما ذكر في الخبر!!! ولست أفهم بالضبط، لماذا عندما يتحدث البعض عن اليمن إنما يقصدون بها اليمن الشمالية فقط ويلغون جنوبها، في معظم المواضيع وكأنها لم تكن هناك وحدة بين دولتين وشعبين اثنين ولكل واحد منهما ثقافته المجتمعية!! مع التحية!!
الشخير مزعج جدا والمراه يجب عليها ان لا تهمل بنفسها وتطمئن بان الزوج سيرضى بذلك الوضع على مدى العمر والرجل كذلك يجب عليه ان لا يهمل بنفسه لان المراه تحب ان يتجمل لها زوجها كما يحب ان تتجمل له وشكرا
ًرغم أننا لدينا ثلاثة أبناءً تمعنوا جيدا في هذا الكلام الذي يجعل السمنة والشخير أولوية تعلو على وجود الأبناء لاستمرار النواة الأسرية، قمة الجهل والغباء ، في الغرب ، مهما اختلفت الرؤى ، ترى الترابط بين زوجين في ارذل العمر وقد تصادف احدهما ممسكا بالكرسي المتحرك لشريكه في سعادة ودون تأفف ، أما عند العربان فكل واحد يبعث عن عيوب الشريك منتظرا تاريخ انتهاء صلاحيته، بلادة الأولين والأخرين ، تبا لها من كائنات .
المشكله ان اكثر من ٩٠٪ من الازواج في منطقتنا العربيه غير متوافقين مع نصفهم الاخر ومع ذلك تستمر الحياه بلا طعم ولا رائحه ولا سعاده فقط تستمر لان هنالك اطفال لا يقوى الطرفين على المجازفه فيهم او غلاء ما يتوجب على الزوج دفعه من مهر ومؤجل ونفقات لا يقوى عليها.
فتستمر الحياه ويمضي العمر وينتهي وكأن الانسان مكتوب عليه الشقاء من ميلاده حتى مماته!!!!!!!!
اخونا اليمني ليس الشخير وحده ما ابعده عنها بل بالتاكيد ان الاسباب الرئيسيه لم تذكر فالحياه منتهيه تماما بينهم بدون الشخير كما هي منتهيه عند الملايين من شعوبنا العربيه . فجاء الشخير ليقصم ظهر البعير وينهي الحياه بينهم. كم من متزوجين ينامون تحت سقف واحد كالاغراب كل في زمن مختلف عن الاخر لا حب يجمعهم ولا ود يقرب بينهم فقط كل يقوم بواجبه في المنزل حتى لا يهدم بالرغم انه المنزل متصدع وآيل للسقوط ولا يمكن اصلاحه. ولكن يفضلون الموت على انقاضه يا ترى ما هذه الحياة
والمشكله ياتي نفر من اخواننا يكيلون اليه اللوم والنصح والاستشهاد بالامثال وغيرها. وهم انفسهم ليسو بسعداء
انا احيي هذا الاخ اليمني على جرأته لان الملايين يفتقدون هذه الجرأه وانا متاكد ان اختياره القادم سيكون اقرب الى الصحيح
يا رجل اتركها تنام في غرفة لوحدها وحافظ على بيتك وعيالك!
هل إذا سمنت المرأة وشخرت وجب تطليقها؟!
سبحان الله
إذن، كثير من الرجال سيتركون نساءهم
وكثير من النساء سيتركن رجالهن!
ما هكذا تورد الإبل يا عم سعيد!
…. انا اشهد ان هذا الزوج ما عنده ذرة دين ولن اقول اوفاء … ان كان مسلم
الا يذكر قوله تعالى : ولا تنسوا الفضل بينكم
لماذا يفضح زوجته ، اما كان قادر ان يغلق قاه ويستر على زوجته … ام انه تقاضى مبلغ مقابه هذا الكلام الخانز ….. انصح الزوجة ان تقاضي عذا الزوج المتهتك ….. حتى دابغ الجدلد هذا غبرة لغيرة من المفضوحين …..
How do you know if its true? was
off the report?