دبي ـ (رويترز) – قالت الشرطة ان يمنيا قتل ابنته البالغة من العمر 15 عاما حرقا لتواصلها مع خطيبها مما اثار غضبا عارما في اليمن حيث توفيت طفلة في الثامنة من العمر على اثر اصابتها بنزيف داخلي ليلة زفافها منذ شهر.
وقالت الشرطة انه ألقي القبض على الاب البالغ من العمر 35 عاما بعد وفاة الفتاة في قرية نائية بمحافظة تعز في وسط البلاد.
وقالت الشرطة على موقعها على الانترنت امس الثلاثاء دون ان تذكر تفاصيل ان الاب ارتكب هذه الجريمة الشنعاء بحجة انها كانت على اتصال بخطيبها.
وذكرت بعض المواقع الاخبارية المحلية على الانترنت ان الاب وجد ابنته تتحدث عن طريق الهاتف مع خطيبها.
وتحظر العادات القبلية في بعض أجزاء اليمن التواصل بين الرجل والمرأة قبل الزواج. ويدفع الفقر وبعض الأعراف والتقاليد الكثير من اليمنيين الى تزويج بناتهم دون سن 18 عاما وهي ممارسة انتقدتها منظمات حقوقية دولية.
وقالت السلطات اليمنية الشهر الماضي انها تحقق في وفاة طفلة في الثامنة من العمر في شمال اليمن وانها ستحاكم المسؤولين عن ذلك.
امركم لله يامن ايدتو حرقها حتى شرعا لايجوز قتلها ولو كانت حبلى فالقتل لايجوز الا على المراة المتزوجة حين تزني وبشهود اربعة والا فلا تقتل فاين انتم من شرع الله — انتو و الاب امركم لله — حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ارحمها وتقبلها مع الشهداء وارزقها رحمتك وجنتك وانت ارحم الراحمين
أطال الله أعماركم , أويد و بشدة محاكمة الأب و كل من أيده بالقتل بأية طريقة كان أمام قضاة شرعيون و أمام الأم و أولادها لتطلب دية إبنتها , و تنفيذ أمر الله مهما يكن و إطاعة حكم ولى الأمر مهما يكن وحسبنا الله .
هذا الرجل جعل من الشرف (حسب رؤيته) إلاه يطاع على عمى .فلو كان يؤمن بالله وحده ويتبع رسوله ما جاوز الضرب الخفيف وتعليم بنته الإصول فهي طفلة غير راشدة بعد ومهمته تربيتها لا قتلها .
يالله …..حظ جهنم ضمنت بعض الحطب التعس.
شاهت الوجوه …….والله يتقبلها ويتغمدها برحمته .
راي انا تستاهل يحرقها ويحرق خطيبها كمان ………..
معقول هذا
تخلف ما بعده تخلف
تستاهل ميجوز عاده ليس بعقده
حسبي الله ونعم الوكيل في أبوها الإنسان الجاهل بعمل كل شئ
امركم لله يامن ايدتو حرقها حتى شرعا لايجوز قتلها ولو كانت حبلى فالقتل لايجوز الا على المراة المتزوجة حين تزني وبشهود اربعة والا فلا تقتل فاين انتم من شرع الله — انتو و الاب امركم لله — حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ارحمها وتقبلها مع الشهداء وارزقها رحمتك وجنتك وانت ارحم الراحمين
أطال الله أعماركم , أويد و بشدة محاكمة الأب و كل من أيده بالقتل بأية طريقة كان أمام قضاة شرعيون و أمام الأم و أولادها لتطلب دية إبنتها , و تنفيذ أمر الله مهما يكن و إطاعة حكم ولى الأمر مهما يكن وحسبنا الله .
شرك بالله
هذا الرجل جعل من الشرف (حسب رؤيته) إلاه يطاع على عمى .فلو كان يؤمن بالله وحده ويتبع رسوله ما جاوز الضرب الخفيف وتعليم بنته الإصول فهي طفلة غير راشدة بعد ومهمته تربيتها لا قتلها .
يالله …..حظ جهنم ضمنت بعض الحطب التعس.
شاهت الوجوه …….والله يتقبلها ويتغمدها برحمته .