“القدس العربي”: أعلنت رأس الخيمة في الإمارات العربية المتحدة الثلاثاء، عن عزمها السماح بـ”الألعاب”، بعد صفقة بمليارات الدولارات مع عملاق المنتجعات الفاخر “وين ريزورتس”.
وجاء الإعلان بعد انتشار شائعات عن وصول المقامرة إلى الإمارات، التي تدين بالإسلام الذي يمنع القمار.
وتدير شركة “زيزارس بالاس” منتجعاً ضخماً في دبي، دون لعب القمار، حيث لم تعلن الإمارات الأخرى السماح بالقمار حتى الآن.
وأشار بيان لـ”وين ريزورتس” وسلطات رأس الخيمة فقط إلى “الألعاب”، دون الخوض في تفاصيل، حول إمكانية أن تنطوي المقامرة على مراهنات نقدية، ولكن قال بيان الإمارة إن قسم الألعاب الجديد سيتطلب “الامتثال لجميع القوانين واللوائح المعمول بها (بما في ذلك قوانين الجرائم المالية) من المشغلين والموردين والموظفين”. كما أنه “يضمن ممارسة الألعاب المسؤولة على جميع المستويات”.
لطالما ترددت شائعات عن المقامرة كوسيلة لجمع الأموال في الإمارات العربية المتحدة وتعزيز صناعة السياحة فيها، لا سيما في دبي، موطن شركة طيران الإمارات لمسافات طويلة.
كما تكهنت برقية دبلوماسية أمريكية صدرت عام 2004 عن ويكيليكس بأن خطط إقامة الكازينو في دبي “توقفت لدواعي احترام” الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، أول رئيس للبلاد بعد توحيد الإمارات في عام 1971.
لكن في السنوات الأخيرة، استمرت الشائعات حول تزايد عدد الكازينوهات في البلاد، حيث افتتحت السفينة البريطانية الشهيرة “كوين إليزابيث 2” كفندق في دبي في عام 2018 بعد أشغال تزيد قيمتها عن 100 مليون دولار، ولا تزال ماكينات القمار معطلة على متنها.
بعد الدعارة القمار هههههه
هههههههه شر البلية ما يضحك حقا وصدقا فبعد الملاهي يأتي القمار
تنافس محموم في ملكيات و إمارات الموز و التمر على تطبيع كافة الموبقات من دعارة و تطبيع مع الكيان و خمور و مهرجانات عري و جلسات بورنو وصولاً إلى أندية القمار!
..
لو تولت إسرائيل نفسها بكل كل فيها من دياثة إدارة هذه الإمارات علناً (باعتبار انها تتولاها بالفعل سراً) لما تجرأت على الجهر بهذه الموبقات
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ?ضاعو العرب؟
وهل حكام الإمارات من العرب؟
أليس أبو جهل …… منهم؟ ولا حول ولا قوة الا بالله
تركيا الثالثة عالميا فى العاب القمار ومعظم اللاعبين من تركيا ودول الخليج
ربنا لما حرم القمار لم يربطه بتركيا او غيرها قال ربنا جل في علاه (يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون)
﴿ هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا﴾
وهل هم من الإسلام والمسلمين والحديث ليس عن الشعوب طبعا. وربما هذه أقل الذنوب التي يقوم بها هؤلاء
حتى اسراءيل لا يوجد فيها كازينوهات قمار لتحريمه في الديانة اليهودية
انتظروا حرب من الله