الدوحة ـ «القدس العربي»: عممت مصالح أمنية وأجهزة استخباراتية سورية اسم مذيعة «الجزير»ة خديجة بن قنة على كل منافذ الدولة للقبض عليها والتأكيد على أنها مطلوبة من قبل النظام منذ عام 2012. ونشر موقع «زمان الوصل» المعارض للنظام الخبر الذي أكد أنه حصل على المعلومة من مصادر خاصة وأعلن عن قائمة موسعة للمطلوبين للأجهزة المنية. وكشف الموقع الذي يديره الإعلامي السوري فتحي بيوض وفق معلوماته «أن المذيعة الجزائرية خديجة بن قنة، مطلوب القبض عليها من قبل النظام منذ عام 2012، لصالح شعبة المخابرات العسكرية». وأورد محرر الخبر أن الوثائق التي حصل عليها من مصادره الخاصة تتضمن معلومات كاملة عن خديجة بن قنة واسمها وشهرتها واسم والديها ومكان ميلادها. وبحسب الوثيقة فإن الأجهزة الأمنية دونت اسم بن قنة مكررا في قائمة الممنوعين من دخول سوريا، ويحمل ملف مذيعة قناة «الجزيرة» التي تبث من العاصمة القطرية الدوحة، لدى الشعبة رقم 455518. وأضاف «زمان الوصل» أنه اطلع على أسماء مئات الإعلاميين المطلوب القبض عليهم من قبل النظام، أو الممنوعين من دخول البلاد، ستنشر أسماء بعضهم قريبا. وشعبة المخابرات العسكرية «الأمن العسكري» بحسب الخبر، تابعة شكلياً لوزارة الدفاع، وتعتبر من أخطر الأجهزة الأمنية السورية، وعلاقتها مباشرة مع القصر الجمهوري. وعمم اسم بن قنة، على مطار دمشق الدولي، ومطار اللاذقية وكل المعابر البرية والبحرية في سوريا.
وتعليقا على الخبر كتبت مذيعة «الجزيرة» في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك «ثلاثة أرباع سكان الكرة الأرضية مطلوبين للمخابرات السورية، مصدقين أنه هناك دولة وفيه مخابرات، العمى يعميهم». وتضامن المذيع السوري فيصل القاسم مقدم برنامج الاتجاه المعاكس في قناة «الجزيرة» مع زميلته حيث نشر تدوينة على صفحته في موقع التويتر. وكتب «يا أولاد… حتى خديجة مطلوبة لكم، ألا يكفي أن أكثر من 4 ملايين سوري كانوا مطلوبين للأمن قبل الثورة؟
وعبر مئات النشطاء والمعجبين عن تضامنهم مع خديجة بن قنة وانتقدوا الزج باسمها في قضية سياسية وهي إعلامية تؤدي دورها وتعبر عن آرائها بحرية.
وتعتبر بن قنة من أكثر الإعلاميين العرب شهرة ولها تواصل دائم مع معجبيها عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي التي تتفاعل فيها معهم بشكل دوري ومستمر وهو ما زاد من معجبيها الذين يعدون بالملايين.
سليمان حاج إبراهيم
أعظم الشهداء رجل قام إلى أمام جاءر فوعظه فقتله الصحافيون الذين يقولون الحق ولو كان مرا ولا يكتبون بالايجار ولا تثنيهم عن الله رغبة او رهبة هم ضمير الأمة متى اخلصوا نياتهم لله بعيدا عن ألق الشهرة وبريق الرياء أنهم أبرار وأمناء على ما تعلموه امسكوا القلم واعتلوا منابرهم وهم في غيبة مطلقة عن مدح الناس او ذمهم ذاك ان الولاء للحق في زمن القتل والسحق ببساطير مجرمي المخابرات العربية وميليشياتها الطاءفية يعتبر بطولة خديجة تعالي بعد طارق نكون ممن قال الله فيهم
ويتخذ منكم شهداء لهذا من يقول كلمة او يكتب سطرا عليه ان يكون مخلصا لله لعلهم يغتالونه افيغتال من أحل الرياء والسمعة ام يغتال لنكايته بالظالمين ونصرته للمظلومين فيغدو أعظم الشهداء اللهم ارزقنا ولا تحرمنا لا ميدان السلاح ولا ميدان القلم
.
– إن كانت ” شرعية ” نظام سياسي متوقفة على أداء مذيعة ، فبلاش من ذلك النظام السياسي..
.
– حاولوا مثلا الهجوم التلفزي على دولة من دول أوروبا وهي ضاربة أرقام قياسية في التقدم والتطور والدمقراطية .
.
– لنفترض حاولوا …..
حاولوا …. وسترون النتيجية .
فماذا يا ترى ستنتجون من غير الضحك عليكم ، و الإستهزاء منكم .
.
– تقول حكمة :
.
– @@@ ” إنصر أخاك ظالما كان أو مظلوما “..@@@.
.
– أن يقوم شبان من الجزائر بالتصفيق لمبادرة نظام القمع والبطش والإجرام ، نظام بشار الأسد الدموي ، مبادرة يهدد بها عسكريا مخابراتيا ، إعلامية شريفة جزائرية، فمنتهى الإنتهازية والاّ-وطنية ، والغباء .
.
– موظفوا صاحبة الجلالة ، السلطة الرابعة والخامسة ، هم أبطال شرفاء . يجب حمايتهم والتنويه بعملهم .
.
– إن كان نظام الجزائر ونظام دمشق يعزفان على نفس نغمة الإستبداد والفساد ، فلا يجب على الشعبان أن يرقصا ، بل أن يستنكرا أو يثورا ، وأن يحاربا حتى ..
.
– سبق لمذيعي قناة الجزيرة أن خضعوا إلى حدّ ما – طبعا – للخط التحريري للقناة التي توظفهم ، ولم يرق أذاؤهم لبعض الدول ، عربية خاصة ….
.
– فلم يقوم نظام عربي ما ، بملاحقتهم عسكريا مخابراتيا ، كما فعل نظام بشار الأسد .
.
– طبعا نظام بشار والسيسي صنوان .
مره في الزمانات دخلت سوريا بالمرور على ان اغادرها خلال 24 ساعه,,, ويا حبيبي وعينك ما تشوف غير المخابرات لهذا الصيد الثمين,,, طبعآ لحقنا المسأله بالرشوه 300 دولار للمقدم قائد المركز الأمني وانتهى الأمر,, بعد الدفع مباشره حيث كنت واقفآ انتظر مصيري وراء الشمس أصبحت مرحبآ بي وبشده وأجلسوني وأحضروا لي الشاي وتبادلنا الضحكات,,, ومن يومها حلفت بالطلاق ان لا ادخل هذه البلاد ويحكمها هكذا نظام فاسد مرتشي
هؤلاء الشرفاء لا يتبعون سياسة القناه التي يعملون بها…بل القناة تتبع سياستهم..فالجزيره وطواقمها قمه بالاحتراف والاحترام ولا يستطيع أحد شراء ذمم موظفيها …لأنهم شبعانين
هذا النظام العسكري الطائفي المستبد قتل سوريين،لبنانيين وفلسطينيين.قتل مسلمين ومسيحيين،سنة وعلوية.لم يترك أحد إلا وقتله.هذا نظام إرهابي وهذا ما قاله طلاس في مقابلة مع مجلة دير الشبيغل الألمانية:إذا أردت أن تحكم شعب،عليك أن ترهبه وتخيفه!!!
أنا أتمنى من المشاركين الكرام وبالأخص من السيد الكروي داود النرويج المحترم الاطلاع على مقالات الحوار المتمدن لفهم تاريخ العرب والإسلام الحقيقي
مع فائق التحيات
تحيا خديجة وسوريا ويسقط الاسد