إسطنبول – «القدس العربي» : حول مستقبل محافظة إدلب يجري الحديث عن سيناريوهات عدة أبرزها أربعة حيث أن أبرز ما أكد عليه اوغلو ولافروف هو «وجود تنظيمات إرهابية في إدلب يجب محاربتها»، وأن اتفاق أستانة ونقاط المراقبة التركية مهمتها «تحديد الإرهابيين وتحييدهم»، وهو ما يؤكد على وجود توافق تركي روسي على إنهاء تواجد هيئة تحرير الشام – جبهة النصرة سابقاً – ولكن الاختلاف الوحيد بين الجانبين حول الآلية التي يتوجب اتباعها لتحقيق هذا الهدف. والى السيناريوهات الأربعة:
السيناريو الأول: الذي سعت له تركيا من قرابة العام كان يتمثل في التوصل إلى حل دبلوماسي مع هيئة تحرير الشام يقضي بحل نفسها لتجنيب إدلب هجوماً عسكرياً كبيراً من روسيا والنظام، وعقب أشهر طويلة من المفاوضات ومحاولات الضغط السياسي والعسكري – غير المباشر – فشلت تركيا في اقناع الهيئة بهذا الخيار الذي يشمل تسليم أسلحتها الثقيلة وحلها وإخلاء مقراتها مقابل ضمانات بعدم دخول النظام، وعلى الرغم من أن هذا السيناريو تراجعت فرص نجاحه بشكل كبير جداً، إلا انه يبقى قائماً ولو باحتمال ضعيف جداً.
السيناريو الثاني: لجوء الجيش التركي المنتشر في 12 نقطة مراقبة في محيط إدلب للقيام بعمليات عسكرية محدودة ومركزة ضد الهيئة لإجبارها على حل نفسها أو إنهائها عسكرياً وهو خيار ما زالت تركيا تستبعده بشكل كبير جداً رغم الضغط الروسي المتواصل لجرها لهذا الخيار وذلك بسبب عدم رغبتها في الدخول بمعركة جانبية قد تستنزف قواتها هناك وتثير السوريين تجاهها بالإضافة إلى إمكانية تهديد الداخل التركي بهجمات من أعضاء تنظيم القاعدة وتفرعاته.
السيناريو الثالث: يتمثل في دعم تركيا لمجموعات المعارضة السورية المعتدلة – الجيش الحر – للاشتباك مع هيئة تحرير الشام ومحاولة إنهاء وجودها في إدلب، وهو سيناريو بدأت فيه تركيا فعلياً منذ أشهر من خلال توحيد فصائل المعارضة هناك وصولاً لتشكيل جبهة تحرير سوريا لاجتذاب العناصر المعتدلة من الهيئة للجبهة الجديدة لإضعافها تدريجياً ومن ثم مهاجمتها عسكرياً بدعم عسكري تركي تتجنب فيه أنقرة الدخول بمواجهة عسكرية مباشرة، وعلى الرغم من أن هذا السيناريو كان الأقرب طوال الفترة الماضي إلا أن الاستعجال الروسي والضغط المتواصل لإنهاء ملف إدلب قد يدفع باتجاه السيناريو الرابع.
ويتمثل السيناريو الرابع: في البدء مباشرة بعمليات عسكرية تضغط تركيا لأن تكون «محددة ودقيقة» وتتجنب ارتكاب مجازر وقتل مدنيين بتنسيق مباشر بين الاستخبارات والجيشين التركي والروسي ضد هيئة تحرير الشام في المحافظة لإجبارها على حل نفسها وتسليم أسلحتها الثقيلة أو توسيع المواجهة حتى إنهائها عسكرياً، وهو السيناريو الأرجح حالياً وغير المعروف ما إن كان سينتهي بتوسيع الهجوم الروسي ليشمل المسلحين كافة والسيطرة على كامل إدلب أم سيقتصر على ضرب الهيئة وبقاء المحافظة تحت السيطرة التركية من خلال الجيش الحر والفصائل الموالية لها دون تنفيذ أي هجمات ضد النظام وروسيا لحين التوصل إلى حل سياسي نهائي للازمة في سوريا.
إسماعيل جمال
لن تغامر تركيا عسكرياً لصالح بوتين أو الأسد! على جبهة النصرة الذهاب لريف اللاذقية وضرب القرداحة رأس الأسد!! ولا حول ولا قوة الا بالله
مصير أدلب او لنقل مصير الثورة السورية تم تحديده في الاجتماع السري بين المعتوه ترامب والمجرم بوتين في هلسنكي واللتي بدأت علاماته في العقوبات الاقتصادية على تركية لاركاعها ودفعها الى حضن المجرم بوتين اللذي خطط لذالك مع المعتوه ترامب لكي يدفعوا الحكومة التركية الى تقديم تنازلات في المسألة السورية من اجل كسب ود ودعم روسيا وهذا ماحصل وان ميألة القس الامريكي العميل ليست سوى حجة يستخدمها الصليبيون لتبرير مخططهم لقد تأكد لكل ذي عقل كان يعتقد ان الحروب الصليبية قد انتهت في عام ١٠٩٧ انه كان ياذجاً وان الغرب وعلى رأسهم أمريكا الى جانب روسيا يشنون حربا صليبية جديدة على العالم العربي والإسلامي يساعدهم بعض الخونة والمعتوهين في السعودية والإمارات والبحرين فقط من اجل الحفاظ على كراسيهم ويكررون اخطاء حكام الأندلس اللذين سقطوا في النهاية ب وعلينا ان لاننسى الدور الكبير اللذي يلعبه ملالي طهران مع هذا التحالف السقوط المدوي للعملة التركية واللذي يشكل خطرا كبيرا على حكم اردوغان وحزب العدالة في تركية قد دفع تركية الى حضن الروس اللذين يريدون تصفية الثورة السورية وابقاء المجرم ابن المجرم على راس السلطة لكي يتفرغوا بعدها لتصفية القضية الفلسطينية والانتقال الى المرحلة الاخيرة في مخططهم في الحرب على الاسلام والمسلمين وهذا لن يستثني ال سعود وال زايد من هذا المخطط أدلب لن تصمد وسيكون مصيرها مثل مصير درعا وغير ذالك كله كلام فارغ هناك في أدلب ضفادع كثيرة سلمت الغوطة ودرعا وباقي المناطق بدون قتال سيقوم الروس والامريكان وعملائهم العربان بتفعيلها لكي تنهي بها اخر مواقع الربيع العربي اللذي كان يشكل الخطر الأكبر على تدفق النفط اللذي يعتبر عَصّب الاقتصاد العالمي وعلى الحكومات العربية اللتي وضعها الغرب على راس السلطة في العالم العرب لكي تحرس تدفق النفط وباسعار رخيصة لكي أتنعم بها شعوبهم بينما يرزح للسواد الأعظم من العرب والمسلمين تحت خط الفقر نحن نشهد الْيَوْمَ المراحل الاخيرة في الحروب الصليبية على العالم الاسلامي والنتيجة ستكون انتصار الصليبيين على الاسلام والمسلمين ولمساعدة من يسمون أنفسهم خدام الحرمين زوراً وبهتاناً واللذين لم يتعلموا من درس اليمن وخيانتهم لثواره والنتيجة انهم يدفعون ثمنا فادحا هناك بسبب غبائهم ورعونتهم
عند شراء الدجاج الحي تجد أن
صاحب المحل يدخل يده في القفص ليمسك الدجاج من أجل ذبحه ونتفه وليس هذا هو المهم…… ولكنه عندما يدخل يده في القفص يهرب الدجاج ويبتعد إلى الداخل فيكون بحالة فزع
فيأخذ من حق عليها الذبح
فيعود الدجاج إلى وضعه الطبيعي يأكل ويشرب
وتتكرر هذه العمليه بإستمرار
ويبقى الدجاج بين حالتين
الأولى فزع من الذبح (لحظة الهروب)
الثانيه نسيان(يأكل ويشرب)
لكنه مع هذا كله في آخر النهار سيكون القفص مفرغ بالكامل من الدجاج ولايبقى إلا الأثر
العبره…. هذا هوحالنا مع ملك الموت
نرى الأموات ونتعظ لحظات (مراسم الدفن)
وبعد ذلك نعود للدنيا كأن شيئا لم يكن
لكن في نهاية المطاف الكل سيموت (مسألة وقت)
يقول الحق تبارك وتعالى
(كل من عليها فان.. ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)
فاعتبروا يا أولي الأبصار..
بعد 6 قرون من قنص قسطنطينية عاصمة بيزنطة بغزو همجي ينافي أوامر الإسلام من قبائل مغول أتراك عثمانيين قدوة داعش وقاعدة، بات أحفاد بيزنطة أقرب لتحريرها وغرب أناضول بعد استعادة قرم وشرق أوكرانيا ومنافذ بحر الأسود وإخضاع سوريا فلم يبقى بينهما سوى أناضول ونظام مستبد بها تخلى الغرب عنه بعد تمويل وتسليح لعقود، وسيمهد ذلك لتحرر مناطق وموارد لملايين علويين عرب جنوب أناضول ولملايين أكراد جنوب شرق أناضول ولاستعادة مناطق وموارد لملايين أرمن شرق أناضول ولاستعادة سوريا لواء الإسكندرون ويبقى وسط اناضول للصوفية.
نعود الى الحرب الصليبية والى الفوائد اللتي جائت بها الى الأمة الاسلامية بدون قصد فبعد الحروب الصليبية اللتي دامت ٢٠٠ عام وبائت بالفشل على يد صلاح الدين وساهمت في نهوض الخلافة العثمانية اللتي قصمت ظهر الصليبيين ووصلت جحافلها الى أسوار فيينا بعد أن سحقت البيزنطيين وحررت القسطنطينية طبعاً احتكاك الشعوب اللتي كانت الامبراطورية الرومانية تطلق عليهم صفة الهمج البرابرة واللذين كانوا بدرجة من الهمجية والتخلف الى درجة لاتقارن حتى مع شعوب أدغال افريقيا في ذاك الوقت مع الحضارة الاسلامية اللتي جعلت منهم شعوب متحضرة تستعمل المرحاض وتعرفت على الحمامات لأول مرة حتى ان احد الألمان قال انه في بداية فصل الشتاء وسقوط الثلج كانت تتحول شوارع المدن والقرى الى اللون الأصفر لان سكان هذه المدن والقرى كانوا يلقون البرلز من النوافذ طبعاً هذا كانت احد أسباب انتشار الأمراض اللتي قضت في وقت من الأوقات على نصف سكان أوروبا نعود الى الحملات الصليبية واللتي كان اخرها الغزو الصليبي للبلاد العربية بعد انهيار الخلافة العثمانية في عام ١٩١٨ بقياد الإنكليزي الصليبي اللينبي والصليبي الفرنسي اللذي وضع قرنه على قبر صلاح الدين وقال هاقد عدنا ياصلاح الدين طبعاً احرار وثوار المسلمين سحقوا الصليبيين الجدد وطردوهم من سورية والعراق ومصر والجزائر ولكنهم هادوا الْيَوْمَ عن طريق عملائهم من الحكام العرب والأقليات العميلة وانا أضع اللوم كل اللوم على العربان اللذين خانوا الخلافة العثمانية ووقفوا مع الصليبيين ضد اخوانهم المسلمين واليوم يحصدون نتائج خيانتهم المصيبة ان العربان قاموا بحماية الارمن اللذين تحالفوا مع الروس ضد العثمانيين في خيانتهم الكبرى واللتي كانت سببا في
التفاف الجيش الاسلامي بعد انتهاء المعركة للقضاء على الخونة الأرمن اللذين لم يتعلموا من دروس التاريخ وهاهم يعيدون خيانتهم ونذالتهم مع الشعب السوري اللذي حماهم بان تحالفوا مع المجرم ابن المجرم ضد الشعب اللذي آواهم وحماهم ولكن الهجمة الصليبية الجديدة ستؤدي الى نهوض الأمة الاسلامية من جديد عندها لكل حادث حديث
اخي العزيز خرما هل انت عربي بغض النظر عن ديانتك ام ان احد تقمص شخصيتك ام ان الوصول للشهرة يمر بالطعن في الظهر هنيئا لك بيزنطة والاندلس ,ودمتم بخير