إسطنبول ـ «القدس العربي»: من إسماعيل جمال: أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في تصريحات صحافية، الثلاثاء، أن عين العرب «كوباني» السورية، مدينة استراتيجية لتركيا، وليست للولايات المتحدة الأمريكية، مؤكداً أن الولايات المتحدة تكيل بمكيالين في تعاملها مع الأزمة في سوريا.
وأكد أردوغان أن التدابير التي ستتخذها تركيا حيال كوباني « ستكون ذات أهمية خاصة».
وانتقد أردوغان سياسة الكيل بمكيالين التي تنتهجها (الولايات المتحدة الأمريكية التي تقود التحالف ضد داعش في المنطقة، دون ذكر اسمها صراحة)، قائلاً: «تشعرون بكل هذا القلق حيال كوباني، لكنكم لماذا لا تشعرون بأي قلق حيال بقية المدن السورية التي تشهد أحداثاً مماثلة».
كل هذه التطورات تأتي في ظل تنامي حالة التقارب الغربي مع إيران وسط شكوك تركية بوجود دور سري لطهران في التحالف الدولي الذي يركز على مهاجمة القوى السنية المتشددة في سوريا والعراق، الأمر الذي سيؤدي إلى تقوية نفوذ الأنظمة والمليشيات الشيعية المدعومة من طهران في كل من سوريا والعراق.
اهل السنة الصادقون هم الاعداء في نظر اهل الملل الاخرى ولذا يحاربونهم بكل وسيلة .
ستبقى سوريا شوكة بحلق كل من اراد لها الشر
وهذا الكذاب المنافق اردوغان سيموت ولن يحلم بسوريا
اروغان ليس مستقل يا من تدافعون عن اردوغان اردوغان لم يجد من يحميه ويحمي تركيا الا امريكا واسرائيل ناسين انه بالناتوا لماذا التعامي انه بالناتوا واذا كان مع قضاياكم ومع المسلمين الذين قتلهم بارهابينه داعش وغيرها ثم البكا على اهل السنة جوابوني لماذا لم يقطع العلاقات مع اسرائيل يامن تدافعون عن اردوغان لماذا لم يطرد السفير الاسرائيلي احترامآ للقتلى من الفلسطينين في غزة على مدى ٥١ يومآ والطائرات والمدفعية الاسرائيلية تدك غزة لماذا لم يقطع التجارة مع اسرائيل على تلك الجرائم بل كان اردوغان من يزود جنود الصهاينة بالاطعمة ويزيد الطائرات الاسرائيلية بالترول اثنا الهجوم على غزة على مدى ٥١ يومآ فهل هذا مسلم لماذا ياعرب تقفون مع من يقف مع اسرائيل ومع من يذبحكم . كانت سوريا تعيش بامان وكانت افضل دولة عربية صناعيآ وزراعيآ فخافت اسرائيل من الاستقرار في سوريا التي تحتضن المقاومة وتقدم السلاح لحماس وحزب الله وبفضل سوريا تحررت لبنان من جعل سوريا خراب اليس اردوغان المجرم الذي فتح بلاده لجميع الارهابين للدخول الى سوريا وفتح بلاده لملايين الصهاينة يسرحون ويمرحون ونفس هولاء الصهاينة من تلطخت ايديهم بدماء شعب غزة . انا اتكلم عن حقائق على ارض الواقع اردوغان الذين تدافعون عنه سرق اكثر من الفين مصنع سوري اردوغان الذين تدافعون عنه يسرق نطف سوريا والعراق يوميآ تقدر بمئات الملايين من الدولار شهريآ لذلك هو يدافع عن داعش لخراب سوريا وقتل شعبها وسرقة النفط السوري والعراقي كيف تدافعون عن لص وقاتل لم يرحم لا طفل ولا مرأة وهو يشاهدهم يقتلون على ايدي دواعشه كيف تدافعون عن اردوغان وهو من قطع المياة عن الشعب العراقي والسوري ليموتون عطشآ لماذا ياعرب انتم دائمآ مع من يدقكم ويجوعكم ويعطشكم ويسرق بترولكم ويتأمر مع اعدائكم لذلك اسرائيل ابو الثلاثة الملايين مستعمرة ثلاثمائة مليون ليس والله بسبب قوتها وانما بسببكم انتم من يدافع عن اسرائيل بالقلم بالرصاص بالمدفعية بالمفخخات . الاسرائيلين يسرحون ويمرحون بعد ان درسواعقولكم وذاكرتكم فوجدوا لا عقول لكم ولا ذاكرة لكم لذلك لا يخافون منكم فاغلقت الاقصى وممنوع الصلاة فيه اين اردوغانوه من ذلك لم يسأل عن الاقصى يسأل فقط عن الخراب والدمار لسوريا والعراق حسب توصية اسيادة الصهاينة .
صحيح الحكي ببلاش…هراء
كلام اردوغان صحيح ميه الميه الهجوم الامريكي الصهيوني وتجمع الردة يقوي شوكة الشيعة وعصاباتها ويضعف السنة لماذا تهتم امريكا فقط بالاكراد في العراق وسوريا بينما السنة يموتون بالاف كل يوم سؤال اردوغان هو حل للمشكة لذلك رفضته ايران لماذا ترك اليمن لعصابة الشيعة الحوثية ولم يصنف ارهابيا وهل الارهاب للجماعات السنية فقط مرة اخري سؤال اردوغان يجب ان يجد الاهتمام من كل سني غيور علي مصلحة السنة في المنطقة ….
الموقف التركي في الأزمة السورية لايحير أحدا كما يحير الأتراك أنفسهم في كل مستوياتهم .. كل شيء في تركيا حائر من قصر يلدز …الى قبر أتاتورك .. ومن شرق تركيا الى غربها ..من بواباتها الأوروبية الى سدودها في الشرق .. الأزمة السورية على غير توقع دوّخت حزب أردوغان الذي كان في بلاده وفي الشرق يتمايل كما واثق الخطوة يمشي ملكا وهو يبني الحديقة الاسلامية-الصهيونية .. لأن السؤال الذي يتمنى اردوغان ان يجيب عليه أحد هو: ماذا بعد ياأردوغان؟
كان اسقاط الطائرة التركية حادثا اصاب مستقبل اردوغان .. فمن يسمع الرجل منذ أشهر كان يعتقد أن حادثا كهذا سيجلب الكارثة على سورية .. ولكن الرجل لايريد الآن سوى اعتذار ..اعتذار لم يعطه له الاسرائيليون سابقا .. ولن يعطيه له السوريون لاحقا ..أطوار هذا الرجل غريبة .. يطلق العنتريات في شوارع الشرق الأوسط وعندما يصفعه احد لايطلب منه سوى اعتذار لاينال .. وكما ان مصير الطيارين التركيين غير معروف بعد فان مستقبل أردوغان على المدى الطويل صار مجهولا لما تسبب به تورطه من احراج لهيبة وسمعة تركيا في الشرق بل واستقرارها نفسه..
فالحقيق يجب على اردوغان شخصينا
وعلى تركيا أن ينتبه أكثر من أي وقتن مضى
على مايحاك لهم وللمنطقة ولسنة بشكل خاص
ويجب عليهم إجاد تحالفات في صالح شعوب المطقة
فما يحاك الآن في المنطق هو من أخطر مايمكن تصوره
في الماضي كانت تدمر منالطراف والآن أصبح اتدميرشاملا
وللأ سف أن الحكام العرب لم يفهمو حتى الآن
وعلى الحكماء في العالم الإ سلامي أن يبدءو العمل الجاد
كي نخرج بأقل الخساإر