عمان ـ «القدس العربي»: يراقب أنصار التيار السلفي الجهادي في الأردن»مستجدات» المعركة التي تواجهها «الدولة الإسلامية» (داعش) في محيط الموصل ـ الرقة خصوصا في ظل الأنباء عن اشتداد المعارك والضربات العسكرية التي يتلقاها تنظيم «الدولة».
وتسجل ملاحظاتهم أن التنظيم «الداعشي» في «انحـسار واضح وملمـوس» من شـدة الضربات ومن إخفاقه في إقنـاع البيئات الاجتـماعية في المناطـق التي يسـيطر عليـها في سـوريا والعـراق.
بالمقابل يقر النشطاء المتمكنون من قراءة إقليمية عميقة للمشهد بأن جعبة «داعش» ما زالت تحتفظ ببعض التكتيكات الهجومية المعقدة فالانحسارـ برأي مصادر «القدس العربي» ـ بالرقة والموصل ومحيط المناطق السنية في العراق والبدوية الصحراوية في سوريا قابله توسع كبير في ليبيا وإشارة من أبو بكر البغدادي لإطلاق العنان في سيناء.
الإنحسار يقابله اليوم انتقال عدد كبير من الكوادر العسكرية لساحة جديدة وهي السودان التي تعاني من ظروف اقتصادية معقدة، والمصدر المختص ذكر لـ»القدس العربي» بأن تنظيم «الدولة» ينقض بقوة ويتواجد بسرعة ويتكاثر ويستقر في كل الأراضي السودانية بما فيها «دارفور» التي ستعلن قريبا نسختها في مبايعة البغدادي».
عبر اليمن والصومال وحتى أثيوبيا تم نقل «خبرات جهادية» بطرق سرية إلى السودان ومنطقة القرن الأفريقي وبمساعدة منظمات جهادية أفريقية متمرسة.
التركيز على «أفريقيا» أصبح خطة استراتيجية للرد على ضربات التحالف الدولي في العراق وسوريا.
لكن الأهم أن قرارات وتعميمات من قيادة تنظيم «الدولة» صدرت فعلا بتجنب استخدام واستعمال وسائل وتقنيات الاتصال الحديثة بين العناصر العسكرية أو الشرعية وابتكار أدوات تواصل خاصة وبدائية لا يمكن رصدها عبر أقمار التجسس الحديثة.
وعلى هذا الأساس يبدو أن التوسع في بعض الدول الأفريقية وفي سيناء يعتمد فعلا على تقنيات اتصال بدائية وقديمة جدا أو مدروسة بعناية تجـنبا للاتصـالات اللاسـلكية والهواتـف المحـمولة.
وتم تفصيل نظام خاص للاتصال في حالات الطوارئ بالنسبة للمناطق القريبة عبر المبعوثين السريين فقط وعلى طريقة الموفد السري من أمراء المناطق وكذلك عبر السيارات في حالات الاضطرار بالمسافات الأبعد داخل المحافظة نفسها والمدينة على أن لا يزيد استعمال أي سيارة عن 150 كيلومترا.
وزادت نسبة استعمال الرعاة تحديدا في تبادل الرسائل وبصورة لا تثير الشبهة خصوصا في المناطق الصحراوية أو المفتوحة ويسمح نظام الاتصال الجديد بالاعتماد على حركة الحيوانات بما فيها الخيول والجمال وفي بعض الحالات الحدودية على أسلوب الحمام الزاجل.
وكان خليفة «داعش» أبو بكر البغدادي قد عمم في وقت سابق باللامركزية القتالية وكلف أمير كل منطقة بقيادة المواجهة العسكرية وفقا لمقتضيات الظروف وبدون تعليمات وتوجيهات تصله من مركز الدولة في الموصل.
ووصف آخر تعميم للبغدادي علمت به «القدس العربي» معركة الموصل بأنها «لم تبدأ بعد» وبأن «العدو سيلقنه المجاهدون درسا لن ينساه».
بسام البدارين
التنظيم الارهابى يتوسع فى سيناء ….!!!!!!!!!!!! قل يلفظ انفاسه الاخيرة وقريبا جدا سوف تعلن القوات المسلحة المصرية البطلة خلو سيناء من داعش وغير داعش الدولة تقوم لاول مرة فى تاريخها بالقيام بخطة مدروسة لتنمية شبه جزيرة سيناء عبر مد ست انفاق تربط سيناء بمدن قناة السويس وهى انفاق خاصة بالسيارات والسكك الحديد ونقل البضائع والمياه بهدف استصﻻح اكتر من 200 الف فدان وتنميتها زراعيا وصناعيا وتجاريا وظهر ذلك جليا بفتح معبر رفح المتكرر خلال الشهور الماضية والتفكير فى اقامة منطقة حرة بين سيناء والقطاع
الارهابيون يعيشون مثل الفئران المذعورة فى سيناء وغير سيناء ولا يستيعون مجرد رفع رؤوسهم من جحورهم وهم فى انهيار دائم ولم يستيعوا السيطرة على اى اراضى طول الفترات الماضية ولم يظهر لهم اى نجاحات وقريبا جدا سوف تعلن سيناء خالية من وجود الدواعش الارهابيين
تحياتى لك يا اخى عبدالقادر من مصرنا الحبيبة
كل كلمة تقولها تعبر على ما يشعر به كل مصرى فخور ببلده وجيش بلده
مع تحياتى
محمد صلاح
.
– هل هذا يعني انه يقود حربا عالمية ؟ .
.
– وهل هل القدرة على ذلك ؟ .
.
– كيف لتنظيم إرهابي أن يصمد في وجه حلف عسكري دولي ؟ .
.
– كيف للرئيس الروسي – ومن معه في نفس الخندق – ان يعمل على إبادة شعب سوريا المدني في حلب ، وان لا يبتدء بإبادة داعش في الرقة ؟ .
.
– هل التاريخ سيسمح للرئيس الأمريكي باراك اوباما ، أن يجعل ملف الشعب السوري ، ملف حصري لحماية أمن إسرائيل ؟ .
تنظيم الدولة انتهى فى ليبيا وبدون رجعة بعد الضربات الموجعة من الليبيين الاحرار وتصفيته فى سرت التنظيم الدولة تنظيم مشتبه وقتل من اهل السنة اكثر من غيرها !
الارهابي البغدادي الصهيوني يتوسع في سينا وليبيا والسودان وافريقيا اما فلسطين ممنوع دخولها نهاءيا ذلك محرم شرعا .
*(داعش) ورقة واحترقت وانتهى دورها
وتخلى عنها من ساعد على صنعها
(امريكا وإسرائيل والنظام السوري وايران).
* قاتلهم الله جميعا (الصانع والمصنوع).
سلام
بارك الله فيك
غريب أمر داعش الإرهابي يضرب شرقا وغربا وشمالا وجنوبا إلا إسرائيل علي حدوده وايران كذلك ولاكنه لا يمسهما بسو داعش الإرهابي هو يعلم انه لا يهزم أي دولة في العالم وإنما هدفه تحريض العالم ضد المسلمين حتي يتمكن نتنياهو باستمرار مشاريعه ببنا المستوطنات في ضفة والنقب وطرد العرب من بلادهم والعالم مشغول بداعش وإرهابه وهذا هو الهدف من انشأ داعش والنصرة دمروا كل الدول العربية واسأوا للإسلام والمسلمين في جميع أنحا المعمورة حسب المخطط الصهيوني .
يعني والله مصيبة بل ام المصائب. فمعنى ذلك أننا أمام المزيد من قطع الرؤوس.والفتن .تحية للقوى التي تحارب الإرهاب ..وحاولوا من نيل مصر . لكن نسوا أنها مصر أم العرب . وجيش مصر بالمرصاد.
المجرمين والإرهابيين إلى إنكسار وإنحسار