ما زال الداعية الإسلامي السويسري الجنسية، الأستاذ الجامعي د. طارق رمضان حفيد حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين يرقد في السجن.
رمضان متهم باغتصاب امرأتين. الأولى الشابة الجميلة هند عياري التي شاهدها المتفرج الأوروبي على شاشة التلفزيون تعلن تحولها من داعية إسلامية إلى مناصرة لتحرر المرأة وللافكار الفرنسية (اللاييك) في الحرية والمساواة، وتتهمه باغتصابها عام 2012. والسؤال العقلاني الذي يفرض نفسه: لماذا صمتت حتى الآن؟
أما الثانية فقد رفضت ذكر اسمها وكان عليها أن تفعل وتتحمل مسؤولية أقوالها وبالذات حين يتعلق الأمر بسجن إنسان آخر على ذمة التحقيق وبالتالي (تعطيله) عن العمل والإساءة إلى سمعته وله مكانته الفكرية، وسبق ان عاش مناظرة تلفزيونية لا تنسى مع السيد ساركوزي حين كان وزيراً وقبل ان يصير رئيساً للجمهورية الفرنسية وانتهت الجلسة بالتعادل (في النقاط!).
دليل ضده أجده كروائية دليل براءته!
السيدة الثانية التي اتهمته (40 سنة) قدمت دليلاً على فعلته (الافتراضية) حيث وصفت اثر ندب في تلك المنطقة الحساسة من جسده ولم ينكر رمضان ذلك، وكان ذلك الدليل سبباً لسجنه ريثما يصدر الحكم. في فرنسا كل مذنب بريء حتى تثبت ادانته في المحكمة.
هند عياري لم تقدم دليلاً حين اتهمته منذ أواخر العام الماضي واساءت إلى سمعته لكنها لم تستطع ان تقوده إلى السجن. اما السيدة الثانية التي رفضت ذكر اسمها فقد تسببت في سجنه وكان دليلها ذلك الندب الصغير. اما أنا فقد وجدت كروائية في الدليل ما يدينها بالكذب!.. ويدينه بالكذب أيضاً!
رمضان أنكر كل علاقة له بها وثبت كذبه ما دامت تعرف أدق التفاصيل في جسده. ولكن لم يُثبت ذلك الدليل صدقها، بل اثبت انها كانت على علاقة راضية متبادلة معه.. والدليل الذي قدمته ضده على اغتصابه لها وجدته كروائية يقوم بإثبات براءته من تلك التهمة. وثمة فارق بين تهمة الكذب البشعة وتهمة الاغتصاب الأكثر بشاعة بما لا يقاس. تراه كذب لأنه متزوج وله أولاد، أم أنه ظن شهوات الجسد لا تليق به؟
شاهدتُ الاغتصاب وكتبته!
أعترف كروائية بأن الدليل الذي قدمته السيدة (الرافضة لذكر اسمها) على اغتصاب رمضان لها لم يقنعني إلا بانها شاركته العلاقة الجنسية. فقد تصادف انني في روايتي الأخيرة 2016 (يا دمشق وداعاً) التي صدرت ترجمتها إلى الإنكليزية مؤخراً عن منشورات «دارف بابليشورز ـ لندن»، وصفتُ مشهد اغتصابٍ اقترفهُ رجل دمشقي في أواسط ستينيات القرن الماضي حيث تدور أحداث الرواية! لماذا اغتصب خطيبته وهو يريد (بشدة) الزواج منها؟
لقد اغتصبها قبل ليلة العرس لأنه توقع أن ترفض (كتب الكتاب) أي عقد القِران ما دامت تحب استاذاً مدرسياً فقيراً.. ووجد ان افضل طريقة لإرغامها على الزواج منه كما يتمنى هي باغتصابها بحيث ترجوه فيما بعد الزواج بها. وهو ما لم يحدث في الرواية إذ اخبرت حبيبها المفلس بما حدث وتجاوزا الصدمة وتزوجا (خطيفة) في لبنان. حين كتبت مشهد اغتصابه لخطيبته شاهدتها مغمضة العينين تصرخ وتحاول الدفاع عن جسدها ولا تتأمل تفاصيل جسده وندوبه!
الاغتصاب كفيلم داخل دماغي!
شاهدتهما؟
نعم، فأنا حين أكتب مشهداً روائياً أراه داخل رأسي مثل فيلم يعرض على شاشة دماغي وأتأمله.. وأرى ابطاله وكل ما افعله هو أنني أصف ما يدور وأكتبه.. وأي مشهد يجانب الحقيقة الإنسانية يعطل آلة عرض الفيلم واضطر لإعادة كتابة المشهد على نحو لا يجانب الحقيقة الإنسانية الواقعية ممكنة الحدوث التي أطمح إلى تسطيرها كروائية..
وهكذا كنت أرى مشهد الاغتصاب ولم أر بطلتي تفتح عينيها وتتأمل تضاريس جسد مغتصبها، بل تصرخ وتدافع عن نفسها بضراوة وبالتأكيد لن تكون قادرة على مشاهدة ندب في ذلك الموضع الحساس من جسد مغتصبها لأنها لن تكون في حالة «تأمل» بل في حالة «جنون دفاعي» عن نفسها وجسدها، في روايتي شعرت البطلة بأن المغتصب كركدن يجثم فوقها بثقله ويطعنها بقرنه الوحيد وهي تصرخ ألماً وغضباً. وبالتالي فأنا أجد في شهادة السيدة المجهولة التي رفضت ذكر اسمها ما يدينها بالكذب كما كان طارق كاذباً حين نفى وجود أي علاقة جنسية معها.
صحافيان فرنسيان في «لوباريزيان» يشككان
توقف صحافيان فرنسيان أمام ما يثير الشكوك في شهادة (المرأة المجهولة)، والصحافيان هما جان ميشيل ديكوجيس وجوليان كونستانت وفي مقالهما القيم (2.2.18) في جريدة «لوباريزيان» كتبا متسائلين: إذا كان الرجل قد اغتصبها حقاً، لماذا بقيت بانتظاره في غرفته في الفندق حين ذهب إلى محاضرة له ولم تهرب بنفسها والفرصة كانت متاحة لها؟
ولعل المحاكم صارت في حاجة إلى «خبير روائي» إلى جانب بقية الخبراء لدراسة أي اتهام خطير كالاعتداء الجنسي والتحرش.. دون انحياز إلى هذه او ذاك، بل الانحياز للحقيقة..
الروائي كالمحقق يحاول دائماً اقتفاء أثر الحقيقة لكن ولاءه الأول دائماً للصدق بغض النظر عن انتمائه الديني او الطائفي او حتى مصالحه الابجدية..
ومن المؤسف ان رمضان صار موضع سخرية لبعض وسائل الإعلام، إذ جاء في «شارلي ايبدو» انهم يصنعون اليوم دمية جديدة لـ(باربي) محجبـــة هذه المرة، ويضيفون إليها دمية لطارق رمضان كي يغتصبها!.. ذلك كله، ولم يصــدر حكم المحكمة بعد…
غادة السمان
هناك مئات من الرجال المشاهير اتهموا بالاغتصاب مؤخرا
التركيز على رمضان كان بسبب دينه لا أكثر ولا أقل
الوقاحة الفرنسية تجلت عندما أفرجوا عن رجلين مارسا الجنس مع فتاتين في الحادية عشرة من عمرهما
زوجة رمضان ممنوعة من زيارته فتحت أي سند قانوني يحدث هذا
هناك الالاف من النساء تعرضن للاعتصاب ويعانين في صمت ولا أحد يساعدهن ويتم التركيز فقط على المشاهير
يستغللن شهرتهن لمزيد من الشهرة والمال ويحتكرن الاهتمام الاعلامي بينما العاقل يتسائل عن سبب صمتهن لسنين طويلة
الجميع يعرف بأنهن باعوا أجسادهن طلبا للنجومية والان يقدمن انفسهن على أنهن ضحايا
عالم كاذب منافق !!!
مساءُ الخير ايقونتنا الادبية غادة السمان :
الاغتصاب هو التدفق البغيض لخيال المخلوق الشاذ الرذيل !!! وهذا الشواذ والرذيلة عندما يندمجا يحدثا انفجارًا يثني العقل السوي من التمييز ما بين الفضيلة والرذيلة , ما بين الصواب والخطأ؟!! والاغتصاب ليس سلوكًا استثنائيًا لشريحة دون سواها او لفصيلة او فرقة علمانية كانت ام مؤمنة ؟!! متحضرة او رجعية , فالجميع في هذا سواسية , الغربي كالشرقي والمتعلم كالجاهل والفقير كالغني الخ…الخ.
المتهم السجين طارق رمضان بريء حتى تثبت ادانته!! هو بريء ليس لانه حفيد حسن البنا ولا لانه داعية اسلامي ولا لان الشكوك بعدم نزاهة بعض المحاكم الاوروبية ومنسوبها العدالي بدأ بالتراجع لا..لا ولكن لان الادعاء بارتكابه جريمة الاغتصاب , نابع من فبركة متقنة في حياكتها وحبكتها وبمن أُلصقت , فهذة القضية حيكت لان صاحبها حفيد حسن البنا ولانه داعية اسلامي ليس الا!!
من المؤسف حقًا ان يصبح طارق رمضان فن نظر الاعلام الغربي ؟؟؟؟ ، إذ جاء في «شارلي ايبدو» انهم يصنعون اليوم دمية جديدة لـ(باربي) محجبـــة هذه المرة، ويضيفون إليها دمية لطارق رمضان كي يغتصبها؟؟!
لا تنزعجوا اخوتي !! فان اغلب الاعلام الغربي شبيه بشارلي ايبدو , لا بل معظم الاوروبيون يؤيدون مايصدر من تفاهات وشناعات شارلي ايبدو , واسفاه…
********
كما في كل سبت تشرق شمسك يا ابنة السمان مضيئة دافئة واضحة وفيها شعاع الألفة واليقظة والفطنة والادراك والمحبة !!
سأبدأ التحية هذا النهار وارسالها الى اخي وابي بلنوار قويدر/ والي صائد الدانات ابن الرافدين اخي واستاذي نجم الدراجي/ والى الاديبات الفنانات افانين كبة ومنى من الجزائر ونسيمة حرة من الجزائر والدكتور محمد شهاب احمد /د. اثير الشيخلي /وابناء الوطن غاندي حنا ناصر / وعمرو من سلطنة عمان/ ود.رياض من المانيا واسامة كلية /وابن الوليد وشيخ المعلقين الكروي داوود والسوري الحبيب /والحاضرة الغائبة غادة الشاويش (اشتقنا لك ) \ محمد حاج. والغالي حسين من لندن
والي جميع الاخوة الجدد في خان ابنة السمان /ابوتاج الحكمة /عربي في باريس / ابو خالد فلسطينWAEL SUGHAYER JORDAN عبد الكريم البيضاوي/ahmad=Netherlands و\Tawfiq Abdulrahman/ ومحمد علي وجميع المعقبين من رواد خان ابنة السمان مع الاعتذار لمن نسيته والسلام.
السلام عليكم
طبتم وطاب مقامكم نعم الابن انت ونعم الاخ انت ونعم ما انجبت فلسطين انت وجميع ابناءها الصامدين …ان كان شان للعرب ومنزلة بين الاقوام ذاك فقط فضل مما جادت عليهم فلسطين من منزلة ورفعة وليعلم القاصي والداني بدون التمسك بدين الله وسنة رسوله وقضية الامة@فلسطين@ لن يكون لنا مقام بين القوم…
كلما ارى هذا الاسم الكبير كلما راينا نورا وكلما غابت شمس فلسطين فانتظروا الذل والمهانة لانها عملة النصر والانتصار وابناءها فراقيد الدجى …
استودعك الله اخي وابني رؤوف بدران
ولله في خلقه شؤون
وسبحان الله
★سلام عادل
اليك هذه الدعابة الجدية متوجة ببيت شعري هدية مني لك!
انت بدأت بالعبارة:
/تحية لاديبتنا الكبيرة ولكل الاخوات والاخوة/
لقدكان سلامك منصفا كماتسمى،شكرا لك
أنصفت تسمية السلام العادل
فلقد سطعت من السلام العادل
ان اتهام المفكر والعالم والأستاذ طارق رمضان بالاغتصاب مؤامرة صهيونية صليبية للفكر االاسلامي وإعجاز القران الكريم وطرد العرب من فلسطين والاستيلاء على نفط العرب
على الجميع انتظار كلمة القضاء الفرنسي لتبيان الحقيقة
أين محامي المتهم لماذا لا يمنع توقيفه الاحتياطي
اخي الحبيب اسامة..
لي شرف الاستماع و التعلم من خلالكم..
اطريتني فاسعدت صباحي ..
صباحك ياسمين دمشقي ، يدفء برد غربتك القاسية ..
كل الاحترام
لا أدري بصراحة … هناك من يحاول مسك العصى من الوسط … هذا جميل … لكن هناك من يصور النساء الاوروبيات
على أنهم مسكينات … بريئات … و يتحفنا لمفاهيم لكلمة اغتصاب جديدة … و يصور الامر على انه اكتشاف …
.
بصريح العبارة … و كل من كانت له علاقات مع اوروبيات ههنا يعرف، ان المرأة الاوروبية ان ذهبت مع رجل الى غرفة
في الاوطيل، فهي تعرف جيدا معنى هذا … جبدا جيدا … لا تصوروا من فضلكم الاوروبية على انها طفلة صغيرة بريئة …
.
اما بخصوص المرأة العربية، فالامر اكبر و اكبر بكثير … قبل النطق بكلمة اوطيل … هي تعرف كل شيئ … لهن حدس خارق …
.
فرجاءا، لا تصوروا امرأة دهبت مع رجل الى غرفة في اوطيل على انها بريئة … بل هي تعلم جيدا … و لذلك تبقى فكرة التآمر
واردة جدا جدا … رايناها في مسالة سعد المجرد … دهبت معه في غياهب الليل الى غرفة في الاوطيل … ربما كانت
تظن انه سيحكي لها حدوثة المسكينة … بريئة ما شاء الله … و فجأة اغتصبها …
.
و نرى نفس السيناريو مع الصحفي المقتدر بوعشرين في المغرب … هناك من قالت انه اغتصبها عشر مرات لكنها لا زالت عذراء،
و هناك من قالت انها لم تشتكيه يالاساس … لكن اسمها سجل كمشتكية في المحضر …
.
من وراء هذه الامور لا يهتم لا باذانة و لا ببراءة … بل جعل المتهم وراء القضبان اطول مدة ممكنة … فقط،هذا هو بيت القصيد.
.
انا هنا لا ابرأ أحدا … لكن اشير الى ان الامر غريب و غريب جدا … و من وراء هذه الامور يعرف … لكن هذفه شيئ آخر …
هذفه هو كما قلت اعلاه … اطول مدة للمتهم وراء القضبان … لوأده حيا مهنيا و معنويا …
.
قد تكون لرمضان و للمجرد و حتى لبوعشرين علاقات … لكن ان تستغل هذه العلاقات على انها جرم، فوجب على القصاء إذا
جعل 80% من سكان فرنسا حسب الاحصائيات وراء القضبان … و حتى المغرب … و كل دول العالم …
مؤسف هذا الدفاع المنقوص من امرأة.
تحليل أخي المغربي عميق ومعبر. وأنا أرى- عطفا على ماقال- أنه من السذاجة والنزق والغفلة أن نبرئ أحدا سلفا من تهم التحرش أو الإغتصاب، فقط لأنه داعية أو مفكر إسلامي أو لأنه كاتب معارض للنظام ومن الغريب أن الناس ينساقون وراء عواطفهم ويلغون عقولهم ويطلقون العنان للخيال لتصور كل سيناريوهات المؤامرة ولا يتصورون للحظة أن كل إنسان قد يخطىء ولو تدثر بعباءة الداعية أو المفكر أو لبس ثوب المعارض الشرس. هل هؤلاء المعارضون والدعاة والمفكرون الإسلاميون، أكثر ورعا وتقوى وطهرا من سيدنا يوسف عليه السلام الذي يقول عنه القرآن الكريم: (( ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه)) والذي يقول القرآن الكريم أيضا على لسانه: (( وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي)).
السلام عليكم
تحية طيبة لسيدة الأدب وأيقونته وإلى كل معلقي وقرّّّّّّّّّّّّّّّّّاء القدس وطاقمها الفاصل
لم أجد كلمة كبيرة لتسعك ولا عبارة مثالية لأمدحك وكل ذلك لإعتدالك أيتها الكبيرة كبر العدل بين المتخاصمين ومتواضعة تواضع الكبار بين العمالقة أنت أنت يا سيدة الأدب تستحقين كل الإجلال والعظمة فقط وأنا كما غيري يتابع مقالتك عبر الصحف ومن خلال “قدسنا العربي” وعبر روائعك وجدتك الإنسانة التي تكتب وتنصف تروي وتقص بقلمين توأم وهما:”العقل ثمّ العاطفة”
فلا العقل طغى على مقالتك حتى جعله مجرد من الوجدان ولا حال من العاطفة حتى جعله صخرة لا ينحت منها صورة فكنت المتزنة الراجحة المعتدلة في طرح قضاياك وقضايا جمهورك المتعلق بك…فعلا لقد أطلت وأنت تستحقين أكثر من ذلك بقر ما كان مداده بحر وصحفه جرائد الدنيا…
أصبحت كلمة “التحرش” لا تختلف عن”الإرهاب” وأصبحت وشاح سيء السمعة ووسيلة تأديب لكل من لم يدخل الصف مع الفاسدين والمارقين والمفسدين وأصبح “الشمّاعة” وحبل الغسيل” لينشر عبره أسرار …أنا هنا لا أبرأ السيد رمضان وفي نفس الوقت لست قاضيا حتى أتهمه بل كل ما في الأمر أردت أن أقول على القضاة ومن في دائرتهم أن يقرؤوا شيئا من الأدب حتى يعرفوا يصدروا أحكاما فيها من العقل والعاطفة ما يثبت التهمة أو ينفيها وكل ذلك من خلال متعة الأدب قراءة وتأليفا
ولله في خلقه شؤون
وسبحان الله
تحياتي للأستاذة القديرة غادة السمان وامتناني على نشرها لكتابها (القلب نوس وحيد) الذي أقرأه الآن بعد أن استطعت شراء نسخة ورقية منه عبر موقع (جملون):
لا أتابع أخبار الدعاة الدينيين بسبب نفوري من أي شخص يحاول فرض تعاليم الدين البدائية على المجتمع والسياسة والقانون. الأديبة أجاثا كريستي كما هو معروف تفك أسرار الجرائم عبر التحليل النفسي والاجتماعي الذكي للأشخاص والأحداث. العلاقة الجسدية عبر الاتفاق المتبادل تختلف بالتأكيد عن التحرش والاغتصاب.