تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تقرير: الجزائر: الحكم على الجنرال حسان بخمس سنوات سجنا نافذة
فقط في الجزائر

قضايا الفساد توجد في كل دولة عربية وفي جميع القطعات والمؤسسات وأغلبها في ثلاثة قطاعات وهي أهم بؤر الفساد. الطاقة والتجارة والإدارة ـ أي البترول التصدير والاستيراد والدولة العميقة أي الجيش والأمن ـ لكن بلدا عربيا واحدا هو الجزائر يشهد محاكمات لوزراء وجنرالات وأباطرة التجارة والاستثمار متل الخليفة أو شكيب خليل أو ضباط الجيش. لم يسبق أن حوكم وزير عربي أو ملياردير أو جنرال.
مراد قادة ـ فرنسا

تقرير بسام البدارين: دبلوماسيون ومسؤولون إقليميون يتساءلون: ما هو سر «التحشد الشعبي»؟
لماذا التساؤل؟

بغض النظر عن عملية استهداف المدربين الأمريكيين من طرف الضابط الأردني أنور أبو زيد فإن الهتافات الشعبية ضد الولايات المتحدة وكيان الإرهاب الصهيوني تبدو طبيعية ولا حاجة للتساؤل حولها فدوافعها واضحة تماما وسرها يكمن في السياسات الأمريكية المعادية قلبا وقالبا للعرب والمسلمين ودعمها المطلق للاحتلال الغاصب في فلسطين وتبرير جرائمه واعتبارها دفاعا عن النفس وتحميل الفلسطينيين وزر ما تقترفه الأيادي الصهيونية في حق الإنسان الفلسطيني والأرض والمقدسات.
فالسياسات الأمريكية غير العادلة وغير المنصفة في العالمين العربي والإسلامي لا يمكن حصرها فهي متعددة وكبيرة فتشييع الضابط الأردني ما هو إلا فرصة لإطلاق ما في الصدور ليس في الأردن فقط بل في كل المنطقتين العربية والإسلامية من كراهية لأمريكا والكيان المصطنع فلماذا التساؤل إذن؟
محمد بلحرمة ـ المغرب

تقرير وديع عواودة: محاولات إسرائيلية لإطفاء الهبة الفلسطينية بـ «كاسات الهواء»
نتنياهو مشكلة إسرائيل
نتنياهو أصبح مشكلة لإسرائيل ويضعها على مفترق طرق كلها تؤدي إلى التوهان. بما معناه أنه مع نتنياهو فمستقبل إسرائيل مبهم والطريق التي يقودها إليها نتنياهو لا تؤدي إلى ايّ مكان.
نمر ياسين حريري ـ فرنسا

مقال خيري منصور: رواية تبحث عن مؤلف
وقائع تقشعر لها الأبدان

هناك وقائع وأحداث مما يجري للشعب السوري تقشعر لها الأبدان. المعاناة من النظام ومن تنظيم «الدولة» وحوادث اغتصاب الأطفال واستخدام أهاليهم كدروع بشرية وما إلى ذلك. كل هذا يحتاج إلى من يعبر عنه في الرواية.
عائدة ـ لبنان

مقال د. يحيى مصطفى كامل: الدولة والنظام المصريان: احتضار ميت
العد التنازلي للنظام المصري

أؤكد أننا في فترة العد التنازلي للخلاص من هذا الانقلاب الفاشي ومناصريه ومموليه الذين لا يتعدون 5 في المئة من الشعب. ليس هناك أصدق من مقاطعة الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
أحمد ـ مصر

مقال سعيد يقطين: مكان للشموع ولا للورود على قتلانا
لأن النفس تهدر مجانا

القضية معقدة جدا، وما تقدمتم به خير دليل. وبالفعل لا مكان للشموع ولا للورود هناك لأن النفس تهدر مجانا، ولا قيمة لها في مسقط رأسها. وأما الإرهاب فإنه يعرف نفسه بنفسه عربيا ومسلما… وأما العنصرية فمن الجانبين.
جمال خيري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية