تعقيبا على تقرير سعد الياس: جنبلاط إلى لاهاي لكشف دور الأسد في قتل الحريري
الشاهد الرئيسي
جنبلاط سيكون الشاهد الرئيسي في هذه القضية، وبشار الأسد متورط في اغتيال رفيق الحريري. فمنذ دخول قوات حافظ الأسد إلى لبنان إبان الحرب الأهلية.
وهو الحاكم الفعلي للبنان وقد ورث هذا الدور لإبنه بشار ولم يكن بشار يتخيل أن رفيق الحريري ذو قوة في شخصيته وأدائه السياسي حيث غطى على بشار وأعوانه في لبنان، لذلك تخلص منه بالطريقة نفسها التي تخلص بها من كثير من الخصوم السياسيين لسوريا بطريقة واحدة المتفجرات، ولذلك بشار يتخلص من كل من ساهم وخطط لهذه العملية واحدا بعد الآخر لكي لا يصل آخر طرف الخيط للذي أمر بهذه الجريمة وهو بشار ديكتاتور سوريا ولكن العداله ستتحقق يوما ما.
تشي غيفارا
تعقيبا على مقال صبحي حديدي: غنائيات إغريقية
نماذج مؤثرة
هذه النماذج الراقية المؤثرة في تاريخ الشعوب، هي المحرك أو الوقود لأي نقلة حضارية ؛ عندما يكتب الشعر ويلحن لأجل الثورة علی الإستبداد عندما يكون الشاعر مرآة للوطن وهويته ؛ عندها فقط يمكن الحديث عن بدء الإنتقال أو التطور نحو الأفضل.
ماقرأته اليوم يزيد من قناعتي أن مثقفينا بعيدون جدا عن واقع أمتهم وليست لهم القدرة علی تشخيص ألمهم ناهيك علی أن يقدموا حلولا.
شكرا أستاذ صبحي علی هذا الكم النوعي المعرفي الأكاديمي الراقي؛ شكرا علی لغتك الصحافية والأدبية الراقية .
منى مقراني – الجزائر
تعقيبا على تقرير حسن سلمان: التحذير من عودة مقالات التمجيد التي كانت خلال حكم بن علي
عادت حليمة لعادتها القديمة
عمل الإعلام التونسي المكتوب والمسموع والمرئي على إظهار حزب «نداء تونس» على أنه المؤهل الوحيد لقيادة تونس مع تشويه الأحزاب المكونة لحكومة الترويكا. وكانت النتيجة اسقاط الأحزاب العريقة في البلاد وظهورحزب «نداء تونس» كقوة أولى بعد تأسيسه بعامين فقط. كما فرضت حركة النهضة وجودها كقوة ثانية رغم التشويه المستمر.
والآن يعاب على من يمجد حكام اليوم فبتمجيد الاعلام ظهروا وعظموا وتمكنوا من الحكم.لقد صدق أجدادنا حين قالوا: عادت حليمة إلى عادتها القديمة.
حسن الزين – تونس
تعقيبا على تقرير محمود معروف: احتجاجات مغربية تجبر بيريز على إلغاء زيارته
الشعوب في واد والأنظمة في واد آخر
الشعوب المغاربية والعربية في واد وأنظمتها في واد آخر .
يبدو أن المساعدات العربية التي تتلقاها مؤسسة كلينتون من هذه الأنظمة تستغل لتطبيع العلاقات الإسرائيلية، خطوة خطوة، مع المشارقة والمغاربة .
تحية احترام وتقدير لأشقائنا في المغرب.
صالح- الجزائر