تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على خبر: حزب الله سيدعم الأسد مهما طال الزمن

اكتشاف مفجع
أفاق الشارع العربي أخيراً وبعض حكوماته على اكتشاف مفجع هو «الوجه الطائفي الحقيقي» لـ «حزب الله». فتبين فجأة أن ما ترسّخ في الأذهان لنحو ثلاثة عقود، بصفته مقاومة ضد محتل، ليس أكثر من حزب طائفي مسلح، يخدم مصالح إيران في المنطقة
ساميه – سوريا

تعقيبا على مقال صبحي حديدي: من الرمادي إلى تدمر… حصاد الرعاية الأمريكية لأنظمة الإستبداد

النظام لا يحمي المواطنين
”أمّة عربية واحدة/ ذات رسالة خالدة» ـ مسخرة المساخر، تهجير العرب السنة من العراق بدأ على يد العفالقة وكذلك في سوريا ورئيس الحزب، لا يقل شرا عن زعيم الحشد السيستاني فهذا يسكت عن رضا عن اعتدائهم وعدوانهم اللا أخلاقي تجاه الطوائف الأخرى فقد هجر ونزح الملايين من العرب السنة. واختفى المكون المسيحي من العراق ولم تدافع الحكومة الشيعية عن طائفة عراقية أهينت في شمال العراق وبيعت في سوق النخاسة لم تدافع عنها لأنها ليست من طائفتها. وهم كما إيران يبغون النصر والحكم بسواعد الامريكان أو الروس لافرق………..الغاية لها كل وسيلة تبرر …بفتوى صاحب الحشد والزمان
محمد حسن-امريكا

تعقيبا على تقرير حسنين كروم: اتهامات لأحمد شفيق ونجيب ساويرس ورجال مبارك

العدل غائب
لم نر أي تغيير للأمام بل نشاهد العكس. أين العدل الغائب ؟ لم نر أي عدل في الأحكام بل نرى تمثيليات هزلية فهل يعقل أن يحاكم مبارك وعصابته هكذا..؟ وأين الإعلام من المليارات المهربة..؟ ثم غلق برامج مثل برنامج «البرنامج» وتكميم الأفواه ونرى فقط الرويبضة والمنافقين علي الشاشات، كأن الحاكم يعاقب الناس، أين مجلس الشعب الحقيقي؟ ثم الحياة اليومية فحدث ولا حرج. غلاء وظلم وبطش وفساد. والحاكم يزيد الطين بلة بتعيين إناس سبوا شعبهم علانية.
علاء

تعقيبا على تقرير: احتجاز فريق إسرائيلي وصل المغرب

تطبيع علاقات
استقبال أي صهيوني على أرض عربية هو تطبيع للعلاقات وإهانة لإخوتنا الفلسطينيين وللشعوب العربية والإسلامية وهذا ما لا نرضاه لأنفسنا وهو أمر مرفوض ومدان. الأمر يتجاوز الحكومات اسلامية او غير إسلامية لأنها مجرد ديكور تمثل أنظمة اكثر من الشعوب ولا حول لها ولا قوة. وكلما أتيحت الفرصة للشعوب عن طريق الإعلام الصادق تعبر عن صفاء معدنها ووقوفها ضد التطبيع والمطبعين.
ابو طه

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية