تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال بسام البدارين: لماذا يعيد نظام بشار الأسد إتهام الأردن؟

حماية الحدود
المعلومات التي لدينا كأردنيين، والتي يتداولها البعض نقلا عن مصادر أمنية أن الأردن يقدم دعما عسكريا للمعارضة السورية المسلحة في درعا، وأن تفاهمات تم التوصل إليها مع جبهة النصرة لحماية الحدود الأردنية من تنظيم الدولة، ومنعا لامتداد الحريق السوري للأردن، الأمر الذي يسعى له النظام السوري.
محمد عودة – الأردن

تعقيبا على خبر: وحش بحري صغير عاش 500 مليون عام

تنوع أشكال الحياة
العصر «الكمبري» كان من العصور الجيولوجية ذات التنوع الهائل من أشكال الحياة التي سادت الأرض لعقود طويلة من الزمن، وقد حفظت الكثير من هذه الأشكال الحياتية البدائية في صخور الأرض الرسوبية التي كانت تتكون في قيعان المحيطات والبحار القديمة والتي هي الآن فوق سح الأرض تظهر هنا وهناك حاوية أسرار الحياة البدائية التي كانت تزدهر فيما مضى.
محمد عبد الحليم ابو غربية
جيولوجي- الأردن

تعقيبا على مقال محمد كريشان: تحصين تونس

برنامج توافقي
مقال دقيق والحلول المقترحة هي فعلا ما تريد تونس. أحد المتدخلين التونسيين قال إن الحكومة الحالية بين نداء تونس والنهضة تمت على التوافق حول الحقائب الوزارية وليس على البرامج وضرب مثلا جيدا بالحكومة الألمانية الحالية التي ولدت من رحم أربعة أشهر مفاوضات بين الحزب المسيحي والاشتراكي لتشكيل برنامج توافقي ومن تم توزيع الحقائب وليس العكس. للأسف الحكومة التونسية حكومة بدون برنامج رغم أني أختلف مع الأستاذ كريشان في كفاءة رئيس الحكومة فهو كفؤ ولكن المشكلة في عدم وجود برنامج حكومي. أضيف نقطة وحيدة هي أن تونس تحتاج لقانون منظم لمكافحة الإرهاب. والاستثمار في أجهزة مخابرات تعمل في إطار القانون طبعا.
عادل- المغرب

تعقيبا على مقال نزار بولحية: قنص الوطنية والتدين في تونس

لكل قاعدة شواذ
لم يتعلم التونسي معنى الوطنية أكثر من نصف قرن.العهد الوحيد الذي تمسك به هو عبادة شخص الرئيس.فهو المنقذ والملهم والعارف في كل شيء وفي الثمانينيات ظهرت حركة الإتجاه الإسلامي التي تحولت بعد ذلك إلى حركة النهضة التي يرى فيها الحاكم آنذاك المنافس الشرس بشعبيته الواسعة. ومن هنا بدأ التنافس الذي أدى إلى الإقصاء. أما بعد الثورة فقد اندمج الإسلاميون المعتدلون مع العلمانيين وكونوا ائتلافا حاكما. واليوم هناك تناسق كبير بين نداء تونس وحركة النهضة من أجل خدمة تونس ولا أحد منهما يدعي الوطنية أكثر من الآخر.أما عن المتطرفين يمينا كان أو يسارا فهم جميعا شواذ والشاذ يحفظ ولا يقاس عليه.
حسن الزين – تونس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية