تعقيبا على مقال سهيل كيوان: نصر لأوباما ونجاة لإيران
حجج نتنياهو
مقال رائع حسم الأدوار فيه دقيق وفرز الشخصيات بين غالب ومغلوب اعجبني جدا كل في منزلته مناسب .
في الوقت الراهن حتما سيكون هذا الخيار خيرا من الحرب، بغض النظر عن رضا وعدم رضا حكومة نتنياهو التي ستلجأ للبحث عن سبب آخر تتخذه حجة دفاعية عن نفسها للتجرؤ على اقتحام وخوض حرب مع الدولة المجاورة المعادية لها …بالرغم من انه اول مرة تتنازل فيها امريكا عن هدفها لتفادي الحرب ، امريكا التي دمرت العراق وليس في العراق حتى غرام واحد من اليورانيوم المخصب !!!! …نعم ليكن درسا للعرب ان القوة هو ميزان الاتفاقات ، وليس الدولارات ، ايران أقوى من اي وقت مضي، اما الدول العربية فاتركها تدفع الجزية لأمريكا لحمايتها ، نعم الجزية التي هدفها التحقير والتصغير والذل، مبروك على حكام العرب مزيد من الذل والشرذمة !
اتمنى ان تمنع كل دول العالم من امتلاك اسلحة نووية وكيميائية او اي اسلحة دمار شامل بما في ذلك امريكا وروسيا واسرائيل.
سماهر
تعقيبا على مقال صادق الطائي: الإباحية تهمة المختلف
سجن أبو غريب
أنا أتفق مع الفكرة العامة والدعوة إلى التمحيص في مثل هذه الاتهامات وأرى الجانب التاريخي الذي أورده الكاتب مثيرا للاهتمام. ولكن لا يمكن اعتماد الفكرة كنظرية تثبت بطلان كل الأمثلة الحديثة زمنيا التي ذكرها الكاتب فإن اعتاد الناس اتهام أعدائهم بالإباحية جزافا فهذا لا يعني براءة كل من تم اتهامه بها بالفعل. فنحن نعيش في عصر يمارس فيه الكثير للأسف الإباحية باسم المتعة ويتم استخدام الاغتصاب كوسيلة من وسائل الاذلال والتعذيب وهناك أدلة على ذلك تتعدى القيل والقال، ففي سوريا مثلا، هناك أدلة على ممارسات افراد جيش النظام وشبيحته الإباحية وأدلة على ممارسات فرق الموت في العراق كذلك. نتحدث هنا عن شهود وضحايا وما فضيحة سجن أبو غريب عنا ببعيد أعتقد أنه وللأسف في هذا الموضوع، فإن هناك نارا ودخانا أسود كئيبا.
سلمى
تعقيبا على مقال محمد جميح: حزب صالح يطرح مبادرة
الدفاع عن الوطن
كم اجرك عند الله ايها الشعب اليمني عندما تدافع عن نفسك ومدينتك وبيتك وعرضك وعائلتك من اعداء الله الحوثيين وجنود عفاش المجرمين الذين عاثوا فسادا وتنكيلا وقتلا بالشعب اليمني فعليك بهم ايها الشعب اليمني فانت إلى الجنة لانك لم تعتد وانما تدافع عن نفسك وعرضك.
ميهوب
تعقيبا على مقال صبحي حديدي: الذكرى العشرون لرحيل خالد بكداش
مهادنة الديكتاتورية
الصراحة لست على دراية بتاريخ الأحزاب الشيوعية في سوريا ولكني أعتقد أن التبعية السياسية لمصدر اي افكار ايديولوجية سواء كان روسيا او امريكا هو أمر يتعارض مع الوطنية ولكن في هذه الحالة يبدو الامر اعمق من ذلك ويتعلق بالنفوس وأطماعها وحب السلطة ومهادنة الديكتاتورية في سبيل ذلك كله وهو أمر اشترك فيه كثير من السوريين للأسف على اختلاف ايديولوجياتهم.
سعاد