تعقيبات القراء

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال إلياس خوري: المزبلة اللبنانية

لبنان مهنة مربحة
كلام معقول وكلام جميل. ولكن ما هو ثمن هذا الكلام؟ في لبنان كل شئ وكل شخص للبيع. فكما وصفه خالد بكداش، لبنان ليس وطن، لبنان مهنة. والواضح ان المعاشات مغرية في تلك المهنة.
سعيد- زحلة

تعقيبا على مقال هيفاء زنكنة: من يحكم العراق؟

دام ظله الوارف
السيدة هيفاء: انتقلنا من مرحلة الزعيم الأوحد إلى القائد الأعجوبة، والآن المرجع الأعلى. ماذا يريد الشعب من انجاز أكثر من هذا؟ من الواضح ان من يحكم العراق هي إيران. والسيد السستاني، دام ظله الوارف ونحن بحاجة للظل في موجة الحر الخانقة في العراق، ليس إلا وكيلا لمرجعية خامنئي، كما ان القباني ناطق باسم مرجعية السستاني.
اعتقد ان الإصلاحات تعني هذا تماما وان الوقت حان للبدء في الإصلاح الكبير أو «الحل النهائي».

س. جلمود – فرنسا

تعقيبا على خبر: فيديو يوثق مشاركة المغرب في حرب الصومال 1993

بريق الوعود الأمريكية
أمريكا استخدمت الجنود المغاربة للثأر من منظمة «الشباب» التي قتلت منهم بعض قوات «المارينز» عندما أسقطت طائرتهم الهيلكوبتر. فما كان من قوات الشباب إلا أن سحلوهم أحياء في شوارع العاصمة الصومالية وعرضتها محطة «سي إن إن» وكانت أكبر مهزلة وخزي وعار شاهدها العالم للولايات المتحدة أقوى دولة في العالم. ووقع المغرب وحتى الأمم المتحدة في فخ وشرك أمريكا التي تستخدم الشعوب بسحر وبريق وعودها الجوفاء.
ر. علي

تعقيبا على خبر: الأبراشي «يحقق» مع طباخ الرئيس مرسي

خمسة نجوم
مرسى اللي كان يقول ان مثله الأعلى هو عمر بن الخطاب يأكل أكل خمسة نجوم في محبسه وفي الآخر يتهمهم بمحاوله اغتياله عشان عايز يعمل فيها شهيد!؟
س. سليمان – لندن

تعقيبا على خبر: الجزائر: الحديث عن الصراع بين المخابرات والرئاسة

القضية هي: لماذا الصراع؟
أولا الرئيس مصنوع. هذه معروفة عند الجميع وليست لغزا يحتاج إلى ذكاء اسكندنافي خارق لاكتشافها. كل الجزائريين يعرفون كيف وصل الرئيس إلى الحكم وكيف تم تعديل الدستور وكيف تم الترتيب لبقائه. هذا موضوع صار من الماضي، القضية اليوم هي: لماذا الصراع؟
ثانيا الجزائر عاشت على براميل باردود بعدد براميل النفط ولم يتمنَّ أحد رجلا كالسيسي.
خزان الوطنيين مازال ممتلئا والحمد لله. وبإذن الله لن نصل لمرحلة ندعو فيها لإرسال أمثال السيسي. ستكون بيننا أيام خير ان شاء الله.

جمال – الجزائر

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية