تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على تقرير سعد الياس: مؤامرة من قاض وضابط على أمن البلد

شرعنة القتل
حزب الأسد قاتل الأطفال في سوريا يشرعن عبر نفوذه المعروف في مؤسسة القضاء قتل آلاف اللبنانيين الذين كان سماحة ينوي تفجيرهم لا تنتقدوا يا جماعة هؤلاء القتلة من سياسييهم إلى ميليشياتهم الطائفية الوقحة ولا تنصدموا!
في لبنان يخطب معمم هو أمين عام حزب الأسد يخطب لنا عن قتال (التكفيريين الإرهابيين الدواعش قتلة الأقليات) ويكاد ونحن مصدومون من الهول في خطبه كعناصر مقاومة سابقين يكتب كتابا اسمه النشر في الفصائل العشرة للأسد وسماحة وآصف شوكت ودخولهم الجنة يوم الحشر!) وبالأمس كان يخطب لنا عن الوحدة الإسلامية وفلسطين يخرج عليك في اليوم نفسه يبارك ثورة البحرين واليمن ويتجاهل مليون (داعشي)!
من النازحين السوريين المساكين الذين أخرجهم من ديارهم ما الغريب فمن يقتل أطفال مضايا ويطهر مذهبيا في الزبداني وداريا وحمص وقريبا عرسال ويتحالف مع أقذر ديكتاتوريات العصر الأسد وصالح هل تتوقعون منه غير ذلك!! في لبنان يزج بشباب قالوا كلمة حق في سجون رومية ويتم قتلهم بأسلحة حزب الله كما حدث مع الشيخ الأسير وغيره، وعلى عينك يا تاجر يدعو أزعر في الضاحية بعد تفجير برج البراجنة بالقرب من الحسينية إلى تطهير الضاحية من المذاهب الأخرى حتى لا يستيقظ الظالمون قيادة وجمهورا وحزبا على وقع انفجار يرد لهم بعض اللهب الذي أشعلوه في أجساد الأطفال فذلك عمل تكفيري مخز اما سماحة الذي كان ينوي حرق طرابلس وإشعال فتنة فلا بأس في ذلك فارهابه بسمنة أما ارهابهم بزيت!
وأغرب ما في الأمر أن جعجع يستنكر جعجع الذي قتل مخيمات كاملة يستنكر يعني مجرم معفى من دماء الآلاف ومن يعلق مجرما وسفاحا عتيقا ومن يخطب عن الأسد وشوكت وسماحة هم ذاتهم قتلة مضايا ومحتلو سوريا كان من كلام الأنبياء اذا لم تستح فاصنع ما شاءت!
غادة الشاويش – المنفى

تعقيبا على تقرير وديع عواودة: يهود يطالبون بطرد المسيحيين من فلسطين

مهد المسيحية
متزمتون يهود يطالبون بطرد المسيحيين من فلسطين..كيف يكون ذلك وفلسطين هي مهد المسيحية …عندما دخل الخليفة عمر رضي الله عنه القدس لتسلم مفاتيحها رفض الصلاة داخل كنيسة القيامة وصلى خارجها إحتراماً لسيدنا عيسى وأتباعه من بعده …
شتان بين موقف المسلمين وبين موقف المغضوب عليهم الصهاينة.
عليان- الأردن

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية