تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على تقرير اسماعيل جمال: هل يمكن لتركيا مواجهة روسيا؟

رئيس نرجسي
لم تنفع روسيا ترسانتها العسكرية في افغانستان وقد خرجت ذليلة مهانة وتفككت كما أحجار الشطرنج. بل القوة الحقيقية هي في قلوب المظلومين الذين يقاتلون الغزاة الروس وأعوانهم الخونة.
أما من في الحلف الاسلامي يقاتل بعقيدة الذود عن دولة مسلمة يقتل أهلها بقنابل الطيران الروسي الهمجي، وقتالهم أما للنصر أو الشهادة. أما المقاتلون الروس سيجدون أنفسهم في عبثية لاطائل منها ورطهم فيها رئيس متهور نرجسي لم يقرأ تاريخ خسارة دولته في افغانستان. ولو احظر قوات راجله بأعداد كبيره ستعود في توابيت تباعا…!
وستكون نهاية ماتبقى من دولة روسيا العظمى بعد حرب أفغانستان بهذه الحرب ان حصلت.
نبيل سالم

تعقيبا على خبر: أمريكا تقطع الدعم عن فصيل معارض في حلب

عودة بني قينقاع

ما أشبه اليوم بالامس … بنو قينقاع وبني النضير و خَيْبَر عادوا للصف الأمامي بنفس السياسة السابقة ..
كانوا يصنعون و يؤجرون السلاح لقريش ويتحالفون معها لحرب المسلمين.. وفي الوقت نفسه لديهم معاهدات مع المسلمين في المدينة، ولكن خلف الكواليس هم يوقدون للحرب لأجل رواج بضاعتهم وضعف العرب ..
وبعدها قرر الخليفة عمر (رضي الله عنه) طردهم من جزيرة العرب بشكل كامل لأن لا أمان لهم وهم مستعدون لدمار البشرية لأجل الربح والمال .
الأسلوب نفسه ولكن تم تطويره ليتماشى مع اليوم.
لا شيعة ولا سنة ولا عرب ولا فرس ولا روم ولا شيء غير المصالح .
أمريكا تدعم السعودية السنية لضرب الحوثيين في اليمن، وتدعم الشيعة في العراق لضرب السنة ولكن في ليبيا سنة ضد سنة، وفي مصر سنة ضد سنة، وفي الجزائر سنة ضد سنة وفي البحرين تدعم الشيعة ضد السنة وتدعم الأكراد السنة ضد الأتراك السنة؟
أليس هذا النفاق والدجل والتفرقة واضحا للجميع ، هل أوباما مسلم سني وبوتين مسلم شيعي، أم ان ميركل وأولاند من غسان وعدنان ؟
هل حاربت امريكا فيتنام وكمبوديا وكوريا واليابان وألمانيا لأنهم مسلمون ؟
المصالح، المصالح، المصالح أولا وأخيرا … هذا هو الغرب كان وما يزال وسيكون.

حكمت- أمريكا

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية