تعقيبا على رأي القدس: إهانة تاريخية لأوباما من نتنياهو
ليس إهانة وإنما…
الموضوع ليس له علاقة بإهانة. كل ما في الأمر أن نتنياهو غاضب أشد الغضب من أوباما ويعتبره عدوا لإسرائيل بسبب توقيع الأخير معاهدة الملف النووي الإيراني, علي عكس ما تريده الدولة العبرية.
أدهم – السودان
تعقيبا علىالميليشيات تنتشر مجددا في ديالي
هزلت بكم يا أشقاءنا العرب!
لو حصل عشرة في المئة مما حصل في العراق في أي بلد خليجي أو عربي آخر، لتم إنزال الجيش إلى الشوارع ولتم انشاء حرس وطني من الأهالي (ميليشيات) لدعم الجيش، ولاستنفر الإعلام والمجتمع كله لحماية الدولة. ولكن ما مسموح به في بلاد العرب ممنوع على العراقيين. فهم، بمنطق العرب، شعب تمرد على حاكمه لذا فهو شعب يستحق كل مصائب الدنيا. وهناك من العرب من يتشفى في العراقيين، ولم لا وأكثرهم من الروافض؟ ومن العرب من يقول إن إيران تحكم العراق بمساعدة أبناء العراق من الشيعة، إذن فليستحقوا كل ما هم به من مصائب. فعلا يا عرب اثبتم أنكم اشقاءنا!.. هزلت!
متابع مغترب
تعقيبا على خبر: دور دمشق في تمكين «الدولة»
لا غرابة
هذا ليس بغريب على نظام الإجرام السوري. فمن قتل نصف المليون من شعبه وهجر أكثر من 12 مليون إنسان، ودمر أكثر من اربعه ملايين منزل، ودمر اقتصاد بلده بتكلفة حرب ستتجاوز التريليون دولار، يفعل أكثر من ذلك. الجميع في الأردن يعلم تورط هذا النظام في أغلب المشاكل التي يتعرض لها الأردن منذ السبعينات حتى اليوم.
أشرف – بلجيكا
تعقيبا على خبر: خطوبة سمية أردوغان
شوكة في عيون الأعادي
ألف مبروك وإن شاء الله يعيش الطيب أردوغان ويشوف أحفاد أحفاده. فهو رئيس يتمناه – أو على الأقل يتمنى مثله – 75% من الشعب العربي لأنه مخلص لبلده.. رفع من شأن تركيا وجعلها في قمة أول عشر دول نمواً وازدهاراً. قبل ما تنتقدونه روحوا شوفوا شو عملوا رؤساؤكم غير النهب والقمع والخيانة.. الله يحميك يا أردوغان ويخليك شوكة في عيون الأعادي.
عابر سبيل
تعقيبا على مقال: قوائم الشرف والعار بين تونس و«المنار»
بشر مثلنا
قادة حماس بشر مثلنا يصيبون ويخطئون. يفترض أن يكونوا عرضة للحساب مثل أي مسؤول أمام من يتولى أمورهم، لكن الخطاب السائد يرى أن الشعب الفلسطيني هو المسؤول أمام قادة حماس لا العكس، وأنهم لا ينطقون عن الهوى رغم كل تأكيدات كل شيوخنا من أهل السنة بعدم عصمة أي مخلوق سوى النبي.
مازن كم الماز