تعقيبا على تقرير محمد الحسين: أول طيار منشق عن النظام السوري
أحرف من نور
هذا إنسان شريف سيخلده التاريخ ويكتب اسمه بأحرف من نور لأنه رفض قصف شعبه بالبراميل المتفجرة. أما طيارو النظام الذين يقصفون شعبهم بالبراميل المتفجرة والكيمائي فهم من خانوا الله ورسوله وشعب سوريا الأعزل.
هؤلاء هم الجبناء لأنهمً اسود على شعبهم ونعامات على أعداء الأمة هؤلاء مصيرهم كمصير رئيسهم.
سعد- أمريكا
تعقيبا على مقال بسام البدارين: تحول شعب الأردن إلى «مخدوش الحياء»
النميمة السياسية
أمة الإسلام، أعجبتني فيك أستاذ بسام الصراحة الواضحة في مسألة النميمة السياسية وإن شئت قلت غيبة سياسية على اعتبار أنهم يستحقون أن يغتابوا وينم عنهم سيما أنهم ربما حملتهم غيبة أحدنا أو نميمته على البهتان السياسي، أو ليست الغيبة ذكرك أخاك بما يكره! ونحن ننقدهم لا لشهوة النقد ولكن أو ليس البهتان هو الافتراء على المتكلم فيه وذكره بما ليس فيه فإن قام البعض في بلدي الحبيب بالنميمة أو الغيبة السياسية، على الفور يودع الزنزانة والبهتان السياسي المساعد على إصدار حكم قضائي عادل موجود.
يوسف أبو عبد الله – الأردن
تعقيبا على رأي «القدس العربي»: كوربن صديق الفلسطينيين يدفن إرث بلير
زوار الفجر
لست يمينيا ولا يساريا ولكني فلسطيني عانى كأي فلسطيني وأسوأ انواع المعاناة ظلم ذوي القربى من الناطقين بلغة الضاد ونحن نعيش في غربة الوطن ولكن باستطاعتنا ان نفتح أفواهنا بطريقة لم نكن نستطيعها في اي بلد ادعى العروبة او الإسلام للأسف.
ونستطيع أن نخاطب صناع القرار في غربتنا دون أن نتعرض لزوار الفـجر أنا كعـربي أحتـرم ديـن السـلام الإسلام ونبي السلام الإسلام محمد عليه السلام وأعـرف عن دين الإسلام الذي لـم يـفرض بالـسيف قـط وإنـما بالإسوة الحسنة وعلى كل مغترب مـسؤولية ان نكون أسوة حسنة ونتعلم من مضيفينا حسن الضيافة.
جورج أطرش- كندا
تعقيبا على مقال محمد جميح: سيدي الوطن… أنا خائن
غياب موضوع اليمن
الشيء المؤسف جدا والمحزن ان لا يوجد أحد يكتب عن اليمن غير محمد جميح وكأن اليمن بلد ليس عربيا أو بلدا منبوذا.
ليس هناك اهتمام باليمن أو ما يجري في اليمن من المثقفين العرب والكتاب العرب. شيء غريب ومحير جدا في حين أخذ موضوع القمامة في لبنان اهتمام الصحافة والكتاب العرب ودائما أتساءل ما هو السبب.
علي عبدالله صلاح