تعقيبات

حجم الخط
0

تعقيبا على مقال سعيد يقطين: إنهم يمارسون الكر والفر

الشعوب المنقرضة
يا ليتها تقف عند الكرّ والفرّ يا دكتور سعيد يقطين، إنّها إعادة تشكيل لمنطقة عربية فارغة من إنسانها وتاريخها وجغرافيتها ومبدعيها، الشعوب قامت بالثورات على الطغاة ولم تدر ما حجمهم ؟ ولم تعرف مدى قبحهم ؟ ولم يكن بتصورها ولا بتصور غيرها أنهم مستعدون لتدمير كل شيء مقابل كرسي هناك، وخزعبلات هناك تدّعي أنها دول …..يشهد التاريخ أن العرب والمسلمين لم يصلوا إلى مثل هذه الحال من التناحر والتشرذم وإثارة الشفقة والإنعزال والتفتت وإشاعة الطوطميات كالتي تحصل الآن.
هل خلق الأطفال وكبار السن والفئات الضعيفة لكي ينكّل بهم على يد عصابة أوطائفة أوعصائب أوشراذم ظهروا ….وسادوا …؟ بالتأكيد لا …ولكن الواقع يثبت والأيام أيضاً أن العرب كل العرب إن لم يخرجوا من هذه الحالة بأقل الخسائر (على كثرة الخسائر) هم في طريقهم إلى أي شيء سوى الحضارة …إلى الانقراض مثلاً ….إلى الإنسان البدائي …إلى جحيم عصور اللامعنى واللاوجود …..إلى اللاشيء.
أحمد- فلسطين

تعقيبا على مقال صبحي حديدي: نتنياهوولعبة فرانكشتاين

لعنة صهيونستان
كنت أود أخي صبحي استبدال العنوان بـ «نتنياهوولعنة صهيونستان»، ومع ذلك فقد أصبت بتحليلك هذا صلب التوقعات العبثية التي ادت بنتنياهوخلق هذا المسخ لينقلب عليه بعد حين ؟!!.
كما في قصة ماري شيلي «فرانكشتاين» وتفتيش المسخ لقتل خالقه، هذا ما سيحدث لنتنياهومع ليبرمان !! الندم سيرافق نتنياهوبتفضيل ليبرمان شريكاً له في هذه الحكومة المسخية بكل اعضاء جثثها النتنة الآنية!، وبعد القرار الليبرماني بالتفتيش عن الخالق نتنياهوللخلاص منه، يجده قد انتحر دون اعطاء تفسير لعمله هذا، وهكذا تبقى لعنة «صهيونستان» تنمووتعشش في توقعات ما سينتج من خلق المسخيين.
رؤوف بدران- فلسطين

تعقيبا على خبر: الانتخابات البلدية في لبنان

مراجعة شاملة
يقال باللهجة اللبنانية (لعبها غلط) السيد سعد الحريري وتياره المستقبل، راهن وجعل قسما كبيرا من الطائفة السنية في لبنان يراهن معه، على دور سعودي مميز في لبنان والمنطقة سينعكس جيدا وبحبوحة على اللبنانيين كلهم.
بقاء النظام السوري، وعاصفة السوخوي قلبا الموازين، وقبلها الاتفاق النووي الإيراني الأمريكي.
وهوأيد بقوة عاصفة الحزم التي كان سقف أهدافها خليجية بامتياز، ولم تؤثر على الوضع اللبناني، الشعب اللبناني بكل أطيافه تحت صدمة حقيقية. السيد ريفي ينتصر وبقوة في معقل السيد الحريري في طرابلس. الأمر يحتاج إلى وقفة وخاصة بعدما صرح المنتصر نحن لسنا أغنام. ولسنا بمزرعة عند أحد.
مصطفى – ألمانيا

تعقيبات

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية