تعقيبا على تقرير محمود معروف: القوات المغربية تنسحب من قندهار
سبتة ومليلية
المشكل مغربي – موريتاني فما دخل الإخوة الجزائريين؟
الجزائر تسلح ميليشيات داخل حدودهم ويهددون المغرب بالتقسيم ثم يتهمون المغرب بالإعتداء، فبأي منطق يتحدثون؟
إلى الإخوة الجزائريين إن كانت قلوبكم على سبتة ومليلية فلماذا وقفتم مع إسبانيا ضد المغرب في أزمة جزيرة ليلى؟
وأخيرا أنتم كشعب لا تملكون حق تقرير مصيركم وإختيار حكامكم فكيف تقررون مصير شعب آخر؟
مصطفى المغربي
تعقيبا على مقال راشد عيسى: نجوى كرم في مخيمات اللاجئين
معاناة المسيحيين
كل هذه المعاناة التى يعيشها المسيحي في الشرق من مصر إلى سوريا والعراق وتقول لن يسمح المسيحي بمس زموره الدينية.. ما هذا الإنصاف. المسيحي الحقيقي له إله كبير وعظيم لا يقبل من أبنائه الانتقام وبالعكس المسيحية تتعرض دائما للتجريح سواء من الأصوليين أو الملحدين ودائما تخرج منتصرة من غير إراقة دماء.
السيد المسيح له المجد قال الغضب الأحمق أشد من القتل فهو لا يحتاج إلى إراقة دماء للدفاع عنه وهو الذي قال ثقوا إني غلبت العالم وهو الذي ان فتح لا أحد يغلق وإن أغلـق لا أحد يفتـح بالطـبع لأنه السـيد.
لا يهمنا من يمس السيد المسيح لأنه الأقوى. أما بالنسبة للكاتب الأردني المشكلة أخذت حجما أكبر من حجمها والعدل يقتضي باعتقال كل من حرض ونشر الرسم المسيء للذات الإلهية كما تعتقدون.
نادية
تعقيبا على مقال د. الشفيع خضر سعيد: السودان وبراءة المجتمع الدولي
الزعيم الأوحد
سبحان الله الشيوعية منذ قيامها قبل 100 عام تقريبا وحتى زوالها بعد 60 سنة ونيف في نهاية الثمانيات من العقد الماضي، لم تقدم تجربة ديمقراطية واحدة في جميع البلدان التي أكتوت بها.
الشيوعية تقدس الزعيم الأوحد وتؤمن بالحزب الواحد وتمنع التجمهر والتظاهر، أما حرية الكلمة فصودرت إلا لصحيفة وحيدة ناطقة بأسم الشيوعية التي أممت المسرح وكبتت الابداع وجوعت وأعدمت وحرقت وأنكرت الألوهية، وأحتقرت الدين.
حمانا الله منها فأندثرت، ويأتي بعض من تبقى منها ليحدثنا عن الديمقراطية والثروة والسلطة والحرية حقا إذا لم تستح فأفعل ما تشاء.
لقمان الحكيم